استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 43 سفينة للحاويات والبضائع العامة.

 

وذكر بيان إعلامي صادر عن هيئة الميناء،اليوم السبت، أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 46 ألفا و358 طنا شملت 13 ألفا و494 طن يوريا و3467 طن أسمنت و2900 طن كلينكر و21 ألفا و177 طن ملح و2570 طن رمل و2750 طن بضائع متنوعة.

 

وأضاف البيان أن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت 48 ألفا و716 طنا شملت 1046 طن خشب زان و8 آلاف طن ذرة و84 طن تفاح و9634 طن فول و3918 طن عدس و2948 طن مواسير و8227 طن حديد و7263 طن سكر و6720 طن بضائع متنوعة و2720 رأس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 876 طنا.

.

 

بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 394 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الواردة 295 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2272 حاوية مكافئة.

 

وأشار البيان إلى أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح وصل لـ 51 ألفا و50 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 37 ألفا و605 أطنان..

 

كما غادر قطاران بحمولة إجمالية 2593 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم أبو راضي وشبرا، بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا 6098 شاحنة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاقتصاد مصر سفن قناة السويس

إقرأ أيضاً:

فضيحة رقمية.. الحكومة اليمنية تستخدم نطاقات تجارية بينما الحوثيون يسيطرون على الدومين الرسمي

انتقد الناشط وائل البدري تقاعس الحكومة الشرعية عن استعادة السيطرة على نطاق المستوى الأعلى لليمن (.YE)، والذي يُمثل جزءًا أساسيًا من السيادة الرقمية للبلاد، متهمًا الحكومة بالإهمال والتراخي في مواجهة سيطرة جماعة الحوثي على البنية التحتية الرقمية لليمن.

وقال البدري، في منشور على صفحته في فيسبوك: "من غير المعقول أن تعتمد الشرعية على الخارج في محاربة الحوثيين ماليًا، بينما تمتلك بيدها أدوات فعالة تستطيع من خلالها توجيه ضربات قاصمة لهم، ومنها استعادة النطاق الرسمي للجمهورية اليمنية (.YE).

وتساءل: "كيف يمكن أن تكون مواقع الحكومة الشرعية بدومينات تجارية مثل .COM و.ORG، بينما مؤسسات الحوثيين تستخدم الدومين الرسمي للدولة؟ هذه فضيحة بكل المقاييس!".

وأكد البدري أن وزارة الاتصالات في الحكومة الشرعية لم تتخذ أي خطوات قانونية لاستعادة نطاق اليمن من خلال رفع قضية نزاع لدى المنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، رغم أن ذلك من صميم اختصاصها.

وأضاف: "حتى عندما أوقفت جماعة الحوثي تصدير النفط، لم تحاول الحكومة الضغط عليها من خلال السيطرة على قطاع الاتصالات، رغم أن بإمكانها إدارة شركة YEMEN TELECOM من أي مكان في العالم وإجبار الحوثيين على التفاوض بشروطها. لكن للأسف، الشرعية في سبات عميق، بينما الحوثيون يبنون بنية تحتية رقمية تُصعب استعادة السيطرة عليها مستقبلاً."

مخاطر فقدان السيطرة على نطاق اليمن (.YE)

وأوضح البدري أن التخلي عن نطاق اليمن الرسمي لصالح الحوثيين له تداعيات كارثية على الأمن القومي والاقتصاد والسيادة الرقمية، ومن أبرز هذه المخاطر، فقدان السيادة الرقمية الذي يمثل ccTLD جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية، والتفريط به يعني تسليم جزء أساسي من سيادة اليمن الرقمية لجماعة غير شرعية.

ووفقا للبدري فإن ذلك يمثل تمكين الحوثيين من التلاعب بالفضاء الإلكتروني ويمنحهم ذلك قدرة على نشر دعايتهم، والتجسس، وشن الهجمات الإلكترونية، إضافة لحجب المواقع الحكومية والمعارضة وقد تقوم الجماعة بحجب مواقع الشرعية أو تغيير معلومات تسجيل النطاقات لمنع الوصول إليها.

ولفت إلى أن ذلك قد يؤثر على الاقتصاد ويزعزع الثقة في الاقتصاد الوطني، ويهدد الأعمال التجارية، ويخلق بيئة غير آمنة للشركات والمؤسسات على الإنترنت.

وأشار إلى أن ذلك أيضا يعد تهديداً للاعتراف الدولي بالشرعية وقد يُنظر إلى فقدان السيطرة على النطاق الرسمي كتنازل عن السلطة، مما يضعف موقف الحكومة اليمنية دوليًا.

وطالب البدري الحكومة الشرعية بسرعة التحرك لاستعادة نطاق اليمن الرسمي، مؤكدًا أن هذا الملف يجب أن يكون أولوية في أي مفاوضات أو تحركات دولية، قائلًا: "إذا كانت الشرعية عاجزة عن استعادة نطاق الإنترنت الرسمي للدولة، فكيف يمكنها أن تستعيد اليمن بأكمله؟!".

مقالات مشابهة

  • "التعمير والإسكان" يتصدر ارتفاعات أسهم البنوك المدرجة بنهاية تعاملات اليوم
  • مبادرة رمضان بصحة لكل العيلة بأسوان تستهدف 55 ألفا و176 مواطنا
  • فضيحة رقمية.. الحكومة اليمنية تستخدم نطاقات تجارية بينما الحوثيون يسيطرون على الدومين الرسمي
  • اللون الأخضر يسيطر على أسواق المال العربية مستهل تعاملات الأسبوع
  • تصريح صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية حماس
  • تحذير من الاستهلاك المفرط للحلويات في رمضان
  • ميناء دمياط يستقبل 27.5 طن قمح مستوردة من روسيا خلال 24 ساعة
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات في ميناء دمياط
  • 72 معرضاً في صنعاء والمحافظات.. والمشروع يستهدف أكثر من 60 ألفاً من أبناء الشهداء
  • حاوية