العاروري: لدينا عدد كبير من الأسرى الإسرائيليين بينهم ضباط كبار
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أخبار غزة الآن - أكد صالح العاروري رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في تصريحات للجزيرة اليوم السبت 7 أكتوبر 2023، بأن كتائب القسام لديها عدد كبير من الأسرى الإسرائيليين بينهم ضباط كبار.
وفيما يلي نصوص تصريحات العاروري:
العاروري للجزيرة: سنواصل كفاحنا حتى ننال حريتنا
العاروري للجزيرة: نحن شعب من حقه العيش بحرية والتخلص من الاحتلال وأن تصان كرامة مقدساته
العاروري للجزيرة: لن تسكت المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام على تدنيس مقدساتنا
العاروري للجزيرة: حكومة الاحتلال تجتمع كل يوم للتخطيط للاعتداء على الأسرى الفلسطينيين
العاروري للجزيرة: لن نقبل أن يستمر الحصار على غزة أو أن يستمر أسرانا في السجون الإسرائيلية
العاروري للجزيرة: لن نقبل أن يستمر حصار غزة أو أن يستمر أسرانا في السجون الإسرائيلية
العاروري للجزيرة: هناك العديد من الشهداء والعديد من القتلى والأسرى الصهاينة
العاروري للجزيرة: المعركة لا تزال في ذروتها وأسرانا في السجون باتت حريتهم على الأبواب
العاروري للجزيرة: لدينا عدد كبير من الأسرى الإسرائيليين بينهم ضباط كبار
العاروري للجزيرة: ما بين أيدينا سيحرر جميع الأسرى في سجون الاحتلال
العاروري للجزيرة: لدينا معلومات بأن جيش الاحتلال كان يستعد لشن عدوان على غزة والضفة
العاروري للجزيرة: الاحتلال يشن عدوانا على مقاومتنا وشعبنا في غزة والضفة وعلى مقدساتنا
العاروري للجزيرة: إذا أراد العدو التصعيد فلدينا ما يمكننا من المواجهة
العاروري للجزيرة: مستعدون للتصعيد إلى أبعد الدرجات
العاروري للجزيرة: كل الاحتمالات متوقعة ونحن مستعدون لأي غزو بري للقطاع
العاروري للجزيرة: كل الاحتمالات متوقعة ونحن جاهزون لأسوأ الاحتمالات بما فيها الدخول البري للعدو
العاروري للجزيرة: أسرنا ضباطا إسرائيليين كبارا
العاروري للجزيرة: الدخول البري للعدو إلى غزة سيكون أفضل سيناريو للمقاومة
العاروري للجزيرة: لا خيار لنا سوى الاستمرار في هذه المعركة
المصدر : وكالة سوا.المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: أن یستمر
إقرأ أيضاً:
مخاوف إسرائيلية من اعتقال ضباط بـالجيش بعد قرار الجنائية ضد نتنياهو وغالانت
كشفت وسائل إعلام عبرية، الخميس، عن مخاوف إسرائيلية من إصدار المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أوامر سرية بحق ضباط وجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة.
وتأتي هذه المخاوف بعد إعلان الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال دوليتين بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت، بتهم تشمل استخدام التجويع كأسلوب من أساليب الحرب والجرائم ضد الإنسانية المتمثلة في القتل والاضطهاد.
وفي حين أعربت دول عربية وغربية عن ضرورة احترام قرار الجنائية الدولية الذي يأتي على وقع استمرار العدوان على قطاع غزة، رفض الاحتلال الإسرائيلي بشدة هذا القرار واعتبره "معاديا للسامية".
وشددت إذاعة جيش الاحتلال، على أن هناك مخاوفة جدية في الأوساط الإسرائيلية من أن المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أصدرت أيضا أوامر اعتقال سرية بحق جنود وضباط في جيش الاحتلال.
في السياق نفسه، شدد الخبير الإسرائيلي رون بن يشاي في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، على ضرورة تغيير سلوك جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد أوامر الاعتقال الصادرة من الجنائية الدولية.
وقال يشاي إن "قرار المحكمة الجنائية الدولية بشأن أوامر الاعتقال ضد نتنياهو وغالانت قد أزال الحواجز القانونية والنفسية التي كانت تؤدي إلى رفض طلبات الاعتقال ضد الضباط الكبار من إسرائيل في السابق".
وأضاف أنه "من الضروري أن نكون على دراية بسرعة بالوضع الجديد وأن نستخلص الاستنتاجات المطلوبة"، داعيا جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى "تغيير سياسته بشكل جذري في ما يتعلق بنشر ظهور الضباط الكبار، خاصة من الوحدات القتالية".
وشدد على أن الخبير الإسرائيلي على أن "الضرورة لتغيير السلوك تنبع من حقيقة أن إصدار الأوامر ضد السياسيين الإسرائيليين في أعلى المستويات يشكل سابقة سيكون لها تأثير مزدوج: محاولات لاعتقال ضباط كبار، مقاتلين إسرائيليين وأي شخص ينتمي بشكل مباشر أو غير مباشر إلى أذرع الأمن الإسرائيلية في الخارج".
كما دعا يشاي كل من جنود الاحتلال الإسرائيلي وقادته السياسيين إلى "التوقف تماما عن نشر الصور، والمنشورات، وحتى التصريحات السياسية التي تحمل طابعا حربيا في وسائل التواصل الاجتماعي".
وقال إن "قواعد البيانات في العالم مليئة بعناوين وصور الضباط والمقاتلين من جميع الرتب، التي يمكن للمنظمات والأفراد المؤيدين للفلسطينيين وأعضاء اليسار استخدامها لاستخراج أسماء الأشخاص، الذين سيضعونهم هدفا للدعاوى القضائية بزعم المشاركة في جرائم حرب".
ويأتي قرار الجنائية الدولية اعتقال كل من نتنياهو وغالانت في وقت يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة للعام الثاني على التوالي.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ44 ألف شهيد، وأكثر من 103 آلاف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.