14 أكتوبر.. نظر دعوى إثبات نسب طفل للاعب كرة شهير
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أجلت محكمة الأسرة بالعمرانية، دعوى إثبات النسب المقدمة من السيدة التي إدعت زواجها عرفيًا من لاعب كرة قدم شهير، والمرفوعة للمرة الثانية من السيدة لجلسة 14 أكتوبر الجاري.
دعوى إثبات النسب
في وقت سابق، كانت قد تقدمت السيدة بدعوى نسب منذ عدة أشهر إلى محكمة الأسرة ضد اللاعب، وتم رفضها لعدم إنجاب الطفل وقتها، وبعد أن وضعت الطفل تقدمت بدعواها للمحكمة لتطالب بإثبات نسب الطفل.
قضية سرقة عقد الزواج العرفي
كانت قد قضت محكمة جنح مستأنف الهرم، بقبول المعارضة المقدمة من اللاعب إسلام جابر، على حبسه سنة مع الشغل لسرقة ورقة زواجه العرفى، وأصدرت قرار براءة اللاعب من التهمة المنسوبة إليه والحكم الصادر على خلفية القضية رقم 57069 لسنة 2022 جنح الهرم، بالحبس سنة مع الشغل والنفاذ والمصاريف لاتهامه بسرقة عقد الزواج العرفى، وقدم المحامى مينا ناجى جلسة استئناف، وتم تحديد الجلسة السابق ذكرها، التي قضت ببراءة اللاعب.
بداية الواقعة
اتهمت سيدة تبلغ من العمر 34 سنة، فى بلاغ لقسم شرطة الهرم، لاعب كرة قدم، يبلغ من العمر 26 سنة، بالزواج منها عرفيا فى 5 مارس الماضى، بواسطة محامى حددت هويته، والاستيلاء على ورقتى الزواج العرفى، ورفضه الاعتراف بأمر زواجهما، الذى استمر عدة أشهر، أو إثبات النسب بعد أن أخبرته بحملها منه، وطالبت باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاهه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نظر دعوى إثبات نسب طفل لاعب كرة قدم شهير
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم: زواج النبي من السيدة عائشة وهى صغيرة لحكمة إلهية
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن السيدة عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما كانت نموذجًا فريدًا في حفظ السنة النبوية المطهرة، حيث نشأت في بيت النبوة، مما أهلها لحمل هذا التراث العظيم.
وأوضح خلال حلقة برنامج "بيوت النبي"، اليوم الخميس أن زواج النبي صلى الله عليه وسلم بها وهي صغيرة كان لحكمة إلهية، إذ تربّت في بيته الكريم، وحفظت عنه الأحاديث النبوية منذ صغرها، حتى أصبحت من أكثر الصحابيات رواية للحديث. فقد حملت الوحي المكتوب والمتلو، وعكفت على حفظه ونقله للأمة، فكانت مصدرًا من مصادر الدين.
وأشار الدكتور أحمد عمر هاشم إلى أن السيدة عائشة رضي الله عنها تعرضت للافتراء في حادثة الإفك، لكن الله سبحانه وتعالى أنزل براءتها من فوق سبع سماوات، ليبقى هذا الدرس شاهدًا على أن الحق ينتصر مهما طال الزمن.
وقال: "إن القرآن الكريم علّمنا من خلال هذه الحادثة أن الإشاعات والافتراءات ليست جديدة، فقد طالت أطهر بيت وأشرف امرأة، ولكن الله نصرها وأثبت براءتها".