#سواليف
أعلنت #وزارة_الصحة_الفلسطينية تسجيل 161 شهيدا ونحو ألف جريح في #مستشفيات_غزة، حتى لحظة كتابة السطور.
وأطلقت كتائب عز الدين القسام الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” في وقت سابق السبت عملية عسكرية غير مسبوقة ضد الاحتلال الإسرائيلي شملت إطلاق آلاف الصواريخ وتسللا واقتحام مستوطنات.
وقال الناطق العسكري باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أبو عبيدة:”إن عملية طوفان الأقصى تجري على الأرض كما هو مخطط لها في كل المحاور”.
وأضاف أبو عبيدة في أول تصريح له، عقب بدء العملية “العدو لا يعلم عن نتائجها شيئا”، وزاد “سيتابع هذا العدو بذهول حينما يستفيق من صدمته ويدرك حجم خيبته”.
وتابع ” يا أهل الضفة يا مفجري الثورة وأهل القدس والداخل اليوم هي فرصتكم، وزاد “اخرجوا بطوفان الأقصى الذي انطلق استجابة لانتفاضة شعبنا بالضفة ونصرة للاقصى”.
وطالب أبو عبيدة الفلسطينيين بزرع الرعب في نفوس المستوطنين، وأردف “ازرعوا الرعب والكابوس في صفوف الاحتلال الورقي الذي يسترجل على شعبنا”.
بدوره، ذكر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يحاول “تطهير غلاف غزة”، موضحا أنه “في حرب واسعة ونحتاج إلى الصبر”.
وأضاف نتنياهو في اجتماع مجلس الوزراء الأمني المصغر أن الاحتلال سيعزز أمن الحدود “لردع الآخرين من ارتكاب خطأ الانضمام إلى هذه الحرب”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الصحة الفلسطينية مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
حمدان يؤكد ان اليوم التالي للحرب بغزة يجب أن يكون فلسطينياً
الثورة نت/ ..
أكد القيادي في حركة المقاومة الاسلامية حماس، أسامة حمدان، اليوم الإثنين ، أن الفصائل الفلسطينية اتفقت على أن تشكل حكومة “وفاق وطني” تدير غزة واليوم التالي يجب أن يكون فلسطينياً.
وقال حمدان في تصريحات صحفية: “إن حركة حماس تريد حكما فلسطينيا مشتركا في غزة بمجرد انتهاء الحرب”.
وأضاف القيادي في الحركة: “الفصائل ستلتقي قريباً في القاهرة لمناقشة رؤيتهم لما بعد الحرب”.
جدير ذكره أن كيان الاحتلال الإسرائيلي يسعى بشكل أو بآخر إلى إيجاد ما يسمى بـ”إدارة مدنية” لغزة في رؤيته لمستقبل قطاع غزة بعد الحرب الإسرائيلية عليه والتي تستمر للشهر الثاني عشر على التوالي.
وتواصل المقاومة الفلسطينية تصديها لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بكل بسالة وقوة، للشهر الثاني عشر على التوالي؛ بالرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها قطاع غزة وسكانه الذين يعيشون في خيام بالية وسط حالة صحية سيئة مع انتشار الأمراض المعدية.