في عز الظهر.. شاب يسرق "موتوسيكل" مُعلم من أمام مدرسة في سوهاج
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
تلقى ضباط مباحث مركز شرطة سوهاج، بلاغًا من معلم في نهاية الخمسينيات من العُمر، مفاده سرقة دراجته النارية "موتوسيكل"، من أمام مدرسة أولاد نصير الإبتدائية بنجع الطرخان بقرية أولاد نصير دائرة مركز شرطة سوهاج.
تفاصيل الواقعةتلقى اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة سوهاج، يفيد بورود بلاغًا من المدعو (ممدوح السيد محمد- 58 سنة- معلم- ويقيم بقرية أولاد نصير).
يفيد بسرقة دراجته النارية "موتوسيكل" يحمل لوحة برقم (هـ ع د 7495)، من أمام مدرسة أولاد نصير الإبتدائية بنجع الطرخان بقرية أولاد نصير دائرة المركز، واكتشف الأمر عقب انتهاءه من عمله يوم الأربعاء الماضي بالمدرسة، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة يوم الخميس الماضي بتاريخ 5/10/2023.
وبالإنتقال والفحص وبتفريغ كاميرات المراقبة المُحيطة بمنطقة المدرسة محل عمل المعلم الذي تم سرقة دراجته النارية "موتوسيكل"، تبين من خلال إحدى كاميرات المراقبة مرور الدراجة النارية المبلغ بسرقتها يستقلها شاب في العشرينات من العُمر.
وتحرر المحضر اللازم بالواقعة رقم 7450 لسنة 2023م إداري مركز سوهاج، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج
إقرأ أيضاً:
صدمة علمية!.. دخان الشموع قد يسرق تركيزك دون أن تشعر!
شمسان بوست / متابعات:
بحثت دراسة جديدة في كيفية تأثير تلوث الهواء الداخلي الناتج عن دخان الشموع، خاصة في البيئات ضعيفة التهوية، على وظائف الدماغ.
وأجرى فريق البحث من جامعة برمنغهام تجربة شملت 26 شخصا، حيث وُضعوا في غرفة تحتوي على شمعة مطفأة حديثا لمدة ساعة، ثم في غرفة أخرى بهواء نظيف للمدة نفسها في يوم مختلف. وخضع المشاركون لاختبارات قبل وبعد التعرض لكلا البيئتين، لقياس تأثير تلوث الهواء الداخلي على الأداء الذهني.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين استنشقوا الهواء الملوث بدخان الشموع سجلوا أداء أسوأ في اختبار الانتباه الانتقائي، حيث تراجعت قدرتهم على التركيز على صورة معينة مع تجاهل المشتتات مقارنة بأدائهم بعد التعرض للهواء النظيف.
ووجدت الدراسة أيضا أن المشاركين الذين استنشقوا الهواء الملوث واجهوا صعوبة أكبر في تحديد تعابير الوجوه (سعيدة أم خائفة) مقارنة بمن استنشقوا الهواء النظيف.
وأوضح الدكتور توماس فاهيرتي، المعد المشارك في الدراسة: “حتى التعرض قصير الأمد لتلوث الهواء قد يكون له آثار سلبية على وظائف الدماغ الضرورية للأنشطة اليومية، ما يبرز أهمية تهوية الغرف جيدا، خاصة بعد إطفاء الشموع”.
ويعتقد الباحثون أن التلوث قد يؤثر على الدماغ من خلال التسبب في التهابات في الجسم، أو من خلال دخول جزيئات التلوث إلى مجرى الدم عبر الرئتين، وتجاوزها الحاجز الدموي الدماغي، ما قد يؤدي إلى تأثيرات طويلة المدى على الوظائف الإدراكية.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.
المصدر: ديلي ميل