خسر شاب بريطاني مدخراته وثروته لإنقاذ نفسه من تهمة التصقت به ظلمًا، وتسببت في وضعه في السجن.

أدين بالخطأ في تهمة اعتداء على طفل

الحكاية كما روتها «بي بي سي» بطلها هو برايان باكل، والذي أدين بالخطأ في تهمة اعتداء جنسي على طفل وحُكم عليه بالسجن 15 عاما في عام 2017، وقبع في غياهب السجون لمدة 5 سنوات كاملة قبل أن  يناضل من أجل إثبات براءته في نهاية المطاف.

حكى برايان ما حدث له حينما بات أول ليلة له في الزنزانة داخل السجن مشيرًا أنه كان يسهر طوال الليل ويبكي ويبكي حتى ظهرت أدلة جديدة بعد استخدام الحمض النووي وتسبب ذلك في إلغاء حُكم إدانته.

أنفق 500 ألف جنيه إسترليني لإثبات براءته

وتكلف نضال برايان لإثبات برائاته أن ينفق قرابة 500 ألف جنيه استرليني -قرابة 19 مليون جنيه مصري- وهو كل ما يملك.

وكان الشاب البريطاني غير مستحق للحصول على مساعدة قانونية أو دعم مالي من الحكومة لسداد نفقات المحامين لأن دخل أسرته الذي يمكن الإنفاق منه يتجاوز 37,500 جنيه إسترليني سنويا. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السجن براءة شاب بريطاني

إقرأ أيضاً:

قطاع السياحة الإسرائيلي يخسر 80% من دخله بسبب الحرب

تكبد الاقتصاد الإسرائيلي خسائر كبيرة جدا بسبب الحرب المتواصلة على غزة حيث أوقفت عشرات شركات الطيران رحلاتها إلى تل أبيب، وتلقّى قطاع السياحة ضربة قاصمة.

ووصف موقع "كالكاليست" الإسرائيلي حال قطاع السياحة بأنه يعيش حالة انهيار واحتيال وخصوصا في الجليل ومناطق الشمال التي لم تعد تستقبل أي زوار.

ووفقا لمكتب الإحصاء المركزي، فقد دخل إسرائيل 288 ألف سائح بين يناير/كانون الثاني وأبريل/نيسان 2024 مقارنة بـ1.3 مليون زاروها نفس الفترة من 2023، مما يعني أن قطاع الاقتصاد خسر 80% على أساس سنوي.

واستقبلت إسرائيل 3 ملايين سائح العام السابق للحرب ضخوا ما يصل إلى 5 ملايين دولار باقتصادها، قبل أن تتسبب الحرب في وقف العمل بمعظم القطاعات المرتبطة بالسياحة.

وقد أوقفت معظم شركات الطيران العالمية رحلاتها إلى مطارات إسرائيل، في حين اكتظت الكثير من الفنادق بالنازحين من أماكن القتال.

وقد تم تفعيل قانون -فور بدء الحرب- يتيح للشركات الصغيرة والمتوسطة في إسرائيل تلقي تعويضات تغطي النفقات الثابتة وجزءا من الرواتب بين أكتوبر/تشرين الأول وديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، بشرط توافر معايير محددة.

وقدرت قيمة التعويضات بنحو 300 مليون دولار حصلت عليها أكثر من 33 ألف شركة ومنشأة. لكن القانون الذي انتهت صلاحيته بنهاية العام الماضي خلف وضعا معقدا حيث اعتمد على خرائط الجيش الإسرائيلي لتحديد مناطق القتال التي تغطيها التعويضات.

ولا يمنح القانون الشركات -التي تخرج عن مناطق القتال التي يحددها الجيش ولو بكيلومتر واحد- تعويضات، وهو ما خلف حالة من التضارب حيث يطالب أصحاب الشركات باستمرار التعويضات حتى لا تنهار البنية التحتية بإسرائيل في ظل تراجع احتمالات عودة قطاع السياحة إلى ما كان عليه قبل الحرب.

مقالات مشابهة

  • توكل كرمان من جورجيا : أدين الحرب الظالمة على غزة وأنضم إلى كل الأحرار في جميع أنحاء العالم في الدعوة إلى وقفها الفوري.
  • مدير مجمع الشفاء: الاحتلال لم يوجه إلي أي تهمة رغم محاكمتي 3 مرات
  • تشيلسي وتوتنهام يتنافسان على جراي
  • وداعاً لكأس غرب آسيا للشباب: اليمن يخسر بطاقته بعد فوز سوريا على البحرين
  • ميركاتو 2024.. تشيلسي وتوتنهام يتنافسان على ضم نجم ليدز
  • السلطات السعودية تعلن إعدام ناشط شيعي أدين بهذه التهم
  • بلجيكا في مواجهة فرنسا.. والبرتغال لإثبات نفسها أمام سلوفينيا
  • قطاع السياحة الإسرائيلي يخسر 80% من دخله بسبب الحرب
  • السجن سنة وغرامة 100 ألف جنيه.. المحكمة تعاقب كروان مشاكل وإنجي حمادة بسبب «فيديو المطبخ»
  • السجن 15 عامًا.. المحكمة تعاقب المتهم في قضية اغتيال اللواء نبيل فراج