حازم عمر: أحمل الجانب الإسرائيلي مسؤولية استهداف الصحفيين
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أدان المرشح الرئاسي، حازم عمر، الاعتداءات الصهيونية على المدنيين العزل في قطاع غزة واستخدام الجيش الصهيوني وسائل القوة المفرطة ضد الشعب الفلسطيني.
وقف الاعتداءات في قطاع غزة
ودعا المرشح الرئاسي الجانب الصهيوني إلى ضرورة الوقف الفوري لتلك الاعتداءات والتحلي بضبط النفس وعدم التصعيد، مُحذرًا الجانب الاسرائيلي من تبعات تصاعد حدة العنف الذي اندلع جراء الممارسات الاستفزازية المتكررة التي دأب الجانب الصهيوني اللجوء إليها، والتي تؤدي إلي تقويض كافة الجهود المبذولة في التهدئة بين الجانبين الفلسطيني والصهيوني وتلقى بتبعاتها على مسار عملية السلام.
استهداف الصحفيين
كما حمل حازم عمر، الجانب الصهيوني مسئولية استهداف المراسلين الصحفيين بالرصاص الحي من قبل جيش الاحتلال في تكرار ممنهج أصبح السكوت عنه من المجتمع الدولي أمرا غير مقبولا.
جهود عملية السلام
وحث المرشح الرئاسي الجانب الصهيوني على تغليب صوت العقل وضرورة التهدئة والالتزام بقواعد القانون الدولي الإنساني من أجل استئناف جهود عملية السلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرشح الرئاسي حازم عمر حازم عمر الجيش الإسرائيلى الاعتداءات الاسرائيلية قوات الجيش الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مسئول لبناني يستنكر استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقلاع الأثرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي بدوي، مسؤول المواقع الأثرية في جنوب لبنان، إن قلعة دوبيه في شقرا اللبنانية شهدت وجود عسكري مسلح لقوات الاحتلال الإسرائيلي منذ يومين، ويعد هذا الأمر واحد ضمن أحداث كثيرة تعرض لها التراث اللبناني على مدار الفترة السابقة، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال دخلت هذه القلعة رغم إعلان منظمة اليونسكو بالشهر الماضي، بأن هذه القلعة وعدد 34 موقع أخريين في لبنان يقعوا تحت الحماية المحصنة ضد الهجوم والاستخدام لأغراض عسكرية.
وأضاف "بدوي" في حواره لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أنه كان هناك تبني من دول العالم العربي ومعظم أوروبا لقرار اليونيسكو وإجماع بالموافقة عليه، ومن المؤكد وجود إدانات دولية لهذا الانتهاك والفعل، مشيرا إلى أن اعتداء دولة الاحتلال على قلعة دوبيه لم يكن الأكبر من نوعه، ولكن هناك اعتداءات أكبر حدثت في قلاع أخرى.
وأشار، إلى دمار أجزاء من أسوار قلعة تبنين، فضلا عن تعرض قلعة بوفورت للقصف، موضحا أن الدمار الأكبر حدث في قلعة شمع، والتي تقع على بُعد 5 كيلومتر من شمال فلسطين أو مقربة من الحدود اللبنانية.