قطع أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، السبت، زيارته للمغرب بسبب الأوضاع في غزة.

وقال مسؤول حكومي مغربي للأناضول، فضل عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالحديث للإعلام، إن “حسين الشيخ طلب إلغاء اللقاءات المرتقبة، اليوم السبت، لأنه يود المغادرة على أقرب طائرة بسبب الأوضاع في غزة”.

ولم يصدر عن منظمة التحرير الفلسطينية تعليق فوري حول الأمر.

ووصل الشيخ الرباط، الأربعاء، ونظم مؤتمرا مشتركا مع وزير الخارجية ناصر بوريطة، أمس الخميس.

وفجر السبت، أعلنت “كتائب القسام” بدء عملية عسكرية من غزة ضد إسرائيل باسم “طوفان الأقصى” قالت إنها “استهدفت بضربة أولى مواقع ومطارات وتحصينات عسكرية للعدو”.

وردا على ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق عملية “السيوف الحديدية” ضد حماس في قطاع غزة”، قائلا في بيان، إن “طائراته بدأت شن غارات في عدة مناطق بالقطاع على أهداف تابعة لحماس”.

كلمات دلالية الحرب في غزة، المقاومة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الحرب في غزة المقاومة فی غزة

إقرأ أيضاً:

المنتج محسن جابر لـ"كلم ربنا": تعرضت لحادث مروع عضمي اتفتت وشالوني في ملاية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محسن جابر المنتج الفني المعروف، إن الإنسان طالما يثق فيما يكتبه الله فهو بالتأكيد سيكون معه، ورغم مرورنا بمشكلات «ملهاش حل، إلا أننى بكون متأكد من تدخل ربنا وتغيير مسارها وحلها، من غير ما تقدر تتوقع إيه هيحصل، لأن ربنا مش بيحل الأزمات بطريقة 1+1= 2، لكن بطريقة فوق تصور الإنسان».

وأضاف «جابر»، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»، إن فى حياته 3 مواقف أساسية أحدثت فارقا كبيراً، قائلا: «حسيت إن في حاجة مع ربنا، فناجيته، لأن العزوة والمال والصحة مش بيقدموا حلول زى ربنا»، مشيراً إلى أنه «تعرض لحادث مروع وهو و3 أصدقاء كانوا فى طريقهم للتطوع فى الجيش، وفجأة دهستهم سيارة نقل عملاقة، وربنا كتبله النجاة بأعجوبة، الكاوتش قطع ودنى وتم تفتيت ايديا اليمين والشمال، وخلع رجلى من الحوض، وشالونى فى ملاية، اتنين من أصدقائى ماتوا وواحد ربنا نجاة، الوقت ده كان الطب على أده، فلبسوني بدلة جبس 6 شهور، ورغم إن فى ناس فى الحالة دى بتطلب الموت، لكن أنا كان إحساسي ان ربنا شالى حاجة تانية».

ولفت إلى أنه هذا الحادث غير مجرى حياته، لأنه خريج تجارة، وكان وقتها فى السنة النهائية، ولكنه عاونه على الدخول فى المجال الفنى، موضحا: «كل اللى بيزورني فى المستشفى والبيت، كان يجبلى أسطوانة أغانى، ولأنى من طنطا كانت الأسطوانات تجي من القاهرة، ففكرت إنى أجيب أسطوانات وأبعها، وكانت البداية، إلى أن أصبحت الوكيل الوحيد لكل شركات إنتاج الأسطوانات خلال سنتين».

وأضاف: «فى محنة المرض، كنت بقول لربنا: مستقبلى راح، يا رب أنا هعمل إيه؟ لأنى مكنتش عارف هقوم تانى وأمشي على رجلى ولا لأ، ولا على كرسي بعجل، لأنه كان فى تفتيت فى ايديا ورجلى، فهكون إيه فى حياتي وزواجى ونجاحي، وفى لحظة ربنا يحل كل ده من جوة المحنة، فروح أمتحن فى الجامعة ونجحت بتقدير جيد، وكان لطفه كبير فى صحتى ورزقي».

مقالات مشابهة

  • افعل ما يحلو لك.. ماذا قال الرئيس الإيراني عن احتمال لقائه ترامب؟
  • سفير المغرب بواشنطن يلتقي مسؤولاً رفيعاً بالخارجية الأمريكية تحضيراً للقاء مرتقب بين بوريطة و روبيو
  • رغم وفاته..تصريح قديم حسين الإمام يحسم أزمة طارق لطفي ومحمد سامي
  • تدهور مريع في الأوضاع الإنسانية في السودانية وتزايد الانتهاكات
  • عودة طائرة اضطراريا من دلهي لشيكاغو بسبب المراحيض
  • احتجاز طالب فلسطيني شارك في احتجاجات جامعة كولومبيا
  • العدو الصهيوني يقطع الكهرباء بشكل كامل عن قطاع غزة
  • المنتج محسن جابر لـ"كلم ربنا": تعرضت لحادث مروع عضمي اتفتت وشالوني في ملاية
  • بن غفير يقترح مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات مع منظمة التحرير الفلسطينية
  • دعاء إفطار اليوم 9 رمضان.. انتهز الفرصة وردده للمغرب