حشود في عمان يرفعون علم فلسطين.. شاهد
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
تداولت وسائل إعلام اليوم السبت، فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي يوضح خروج العديد من المواطنين في سلطنة عُمان إلى الشوارع، وهم يرفعون الأعلام الفلسطينية، ويهتفون مطالبين بفتح أبواب "الجهاد".
وطالبت سلطنة عمان الإسرائيليين والفلسطينيين إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.
حذرت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية صباح السبت ٧ أكتوبر الجاري من مخاطر وخيمة للتصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، في أعقاب سلسلة من الاعتداءات ضد المدن الفلسطينية.
ودعت مصر إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وتجنب تعريض المدنيين للمزيد من المخاطر، محذرةً من تداعيات خطيرة نتيجة تصاعد حدة العنف، الأمر الذي من شأنه أن يؤثر سلباً على مستقبل جهود التهدئة.
ودعت جمهورية مصر العربية الأطراف الفاعلة دولياً، والمنخرطة في دعم جهود استئناف عملية السلام، إلى التدخل الفوري لوقف التصعيد الجاري، وحث إسرائيل على وقف الاعتداءات والأعمال الاستفزازية ضد الشعب الفلسطيني، والالتزام بقواعد القانون الدولي الإنساني فيما يتعلق بمسئوليات الدولة القائمة بالاحتلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الإسرائيليين والفلسطينيين الشعب الفلسطيني المدن الفلسطينية جمهورية مصر العربية سلطنة عمان فلسطين
إقرأ أيضاً:
فلسطين تدعو مجلس الأمن إلى إجراء عاجل لضمان حماية المدنيين
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةدعت فلسطين، أمس، مجلس الأمن الدولي إلى اتخاذ إجراء عاجل لإنفاذ قراراته، وضمان وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وحماية الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك في رسائل متطابقة بعثها المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة الوزير رياض منصور، إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورئيس مجلس الأمن للشهر الجاري جمهورية كوريا، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة دينيس فرانسيس، وفق وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية «وفا».
ودعا منصور مجلس الأمن الدولي إلى اتخاذ إجراء عاجل لإنفاذ قراراته بضمان وقف فوري لإطلاق النار، وحماية الشعب الفلسطيني، وضمان الامتثال للقانون الدولي.
وقال منصور في رسائله، إن «إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، تواصل عدوانها على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وترتكب المزيد من الفظائع بلا هوادة في أنحائه كافة، ما يتسبب في ارتقاء آلاف الضحايا المدنيين والمزيد من الدمار في جميع جوانب الحياة». وأضاف: «منذ اعتماد قرار مجلس الأمن 2735 قبل نحو ثلاثة أسابيع، قتل ما لا يقل عن 2616 شخصاً». ونوه بتقديرات بأن «هناك أكثر من 20 ألف طفل في غزة مفقودين، اختفوا أو محتجزون أو مدفونون تحت الأنقاض أو في مقابر جماعية، إلى جانب نحو 17 ألفا آخرين أصبحوا أيتاما أو تُركوا دون مرافقين».