“التربية” تدعو أولياء أمور طلبة الـ12 العلمي لحضور اللقاء التنويري المفتوح للاختبارات الموحدة للقبول
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
دعت وزارة التربية أولياء أمور طلبة الصف الـ12 العلمي لحضور اللقاء التنويري المفتوح حول الاختبارات الوطنية الموحدة للقبول وذلك يومي التاسع والعاشر من أكتوبر الحالي على مسرح وزارة التربية.
وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة أحمد الوهيدة في بيان صحفي اليوم السبت إن هذا اللقاء يأتي بناء على توجيهات مباشرة من وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عادل المانع بأهمية التوعية بالاختبارات الوطنية الموحدة للقبول.
وأضاف الوهيدة إن اللقاء يهدف إلى إرشاد الطلبة الراغبين في التقدم للتخصصات الطبية والهندسية للقبول في خطتي البعثات الداخلية والخارجية للعام الدراسي 2025/2024.
وأوضح أن اللقاء التنويري سيقام في الفترة المسائية داعيا الراغبين في الحضور إلى التسجيل عبر حساب وزارة التعليم العالي أو وزارة التربية أو من خلال الرابط التالي (https://arbreq.moe.edu.kw/registerem).
المصدر كونا الوسوماللقاء التنويري وزارة التربيةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: اللقاء التنويري وزارة التربية وزارة التربیة
إقرأ أيضاً:
خليفة بن محمد بن خالد: “اليوم الإماراتي للتعليم” دليل نهضة تعليمية كُبرى
أكد معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية أن “اليوم الإماراتي للتعليم” دليل نهضة تعليمية كُبرى .
واعتبر اعتماد هذا اليوم، خطوةً جديدةً للأمام في مسيرة تطوير القطاع التعليمي باعتباره مصنع العقول وحاضن المواهب ومختبر الإبداعات، الذي يحفّز على توفير بيئة تعليمية صحية، تليق بمستوى حرص قيادتنا الرشيدة على الاستثمار في الإنسان والحث على الإبداع والتجديد، وتحويل المنشآت التعليمية إلى منابر للعلم، تضمن للطلبة التفوّق الأكاديمي وصُنع الغد الأفضل.
كما اعتبر إقرار هذا “اليوم” لم يأت من باب الترف بل لتنمية طلبة ناجحين أكاديمياً وليكونوا مُدركين في الوقت نفسه لدور العِلم والتعلّم، وقداسة التعليم في تعزيز خطط التنمية وبناء أجيال المستقبل الساعية للريادة العالمية في المجالات كافة، بما فيها مهارات التطوع.
وأضاف، أن اعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام، يوماً إماراتياً للتعليم، يدل على بزوغ نهضة كُبرى تستهدف الاستمرار في الارتقاء بنوعية التعليم، ضمن رؤية عصرية وحديثة، لينعكس أداؤها على المؤسسات التعليمية، وعلى المتعلمين من طلبة المدارس والمعاهد والكليات والجامعات.
وأثنى معاليه، على المنظومة التعليمية الراقية والمتقدمة في دولة الإمارات، وعلى المعلمين والمعلمات، وحيّا فيهم روح المواطنة والمسؤولية العالية في تهيئة الظروف والمناخات الحاضنة أمام الطلبة لبلوغ المستقبل والغايات والآمال في التميز والإبداع في التعليم.وام