”أوردغان” يجب التصرف بحكمة لتهدئة الوضع الحالى
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
الرئيس التركى " رجب طيب أردوغان" يدعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس، والتصرف بعقلانية، في ضوء الأحداث التي وقعت في إسرائيل، اليوم.
كما أكد "أوردغان " أن تركيا ستواصل معارضة أي محاولة تستهدف المسجد الأقصى"، وأوضح انه لابد من التعامل بحكمه والابتعاد عن الخطوات المتهورة التي من شأنها أن تصعد التوترات"، وفقا لوكالة أنباء "الأناضول" التركية.
وأعلن القائد العام لـ"كتائب عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة حماس الفلسطينية، محمد الضيف، في وقت سابق اليوم، بدء عملية "طوفان الأقصى" لوضع حد "للانتهاكات الإسرائيلية".
⇧ موضوعات متعلقة موضوعات متعلقة المشهد الدوليالأعلى قراءةآخر موضوعات آخر الأخبار ”أوردغان” يجب التصرف بحكمة لتهدئة الوضع الحالى تفاصيل صفقة بحثها رئيس هيئة الأركان ‘‘صغير بن... وزير الخارجية المصرية يُجري اتصالاً مع نظيره الأردني عاجل.. سامح شكري يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير... المشهد الدولي ”أوردغان” يجب التصرف بحكمة لتهدئة الوضع الحالى وزير الخارجية المصرية يُجري اتصالاً مع نظيره الأردني عاجل.. سامح شكري يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير... عاجل ... وزير الأمن القومى الإسرائيلي يستدعى عدد... اخترنا لك تفاصيل صفقة بحثها رئيس هيئة الأركان ‘‘صغير بن... عاجل.. سامح شكري يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير... رسائل نارية.. أبو عبيدة للفلسطينيين: زلزلوا عدوكم وشاركوا... عاجل .. الفصائل الفلسطينية تعلن أسر مستوطنين وجنود... الأكثر قراءةً تفاصيل صفقة بحثها رئيس هيئة الأركان ‘‘صغير بن... عاجل.. سامح شكري يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير... رسائل نارية.. أبو عبيدة للفلسطينيين: زلزلوا عدوكم وشاركوا... عاجل .. الفصائل الفلسطينية تعلن أسر مستوطنين وجنود... لحظة تدمير دبابة إسرائيلية واختراق الفلسطينيون لسياج غلاف... الفيس بوك ajelalmashhad تويتر Tweets by mashhadyemeni elzmannews الأقسام المشهد اليمني المشهد المحلي المشهد الدولي المشهد الرياضي المشهد الثقافي المشهد الاقتصادي المشهد الديني الصحف علوم وصحة مقالات حوارات وتقارير منوعات المشهد اليمني الرئيسية من نحن رئيس التحرير هيئة التحرير الخصوصية الشروط اعلن معنا اتصل بنا جميع الحقوق محفوظة © 2021 - 2023⇡ ×Header×Footer
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: سامح شکری یتلقى اتصالا من وزیر
إقرأ أيضاً:
ما الذي تخشاه دول عالمية وإقليمية من الوضع الجديد بسوريا؟
يعيش المشهد السوري مرحلة حساسة منذ الإعلان عن التحرير في دمشق، مما دفع دولا إقليمية وعالمية لإعادة تقييم مواقفها والتسابق للتواصل مع الإدارة الجديدة.
ويرى الكاتب والباحث السياسي السوري سعد الشارع أن هذه التطورات تعكس عوامل جيوسياسية وأمنية معقدة، مما يثير مخاوف هذه الدول من تداعيات الوضع الجديد.
وأشار الشارع -عبر شاشة الجزيرة- إلى أن التحرير في دمشق أحدث انعطافة واضحة في مواقف عديد من الدول، ومن بينها تلك التي كانت تصطف مع نظام بشار الأسد سابقًا.
وأرجع ذلك إلى الأهمية الجيوسياسية لسوريا، التي تجعل من الصعب على أي دولة تجاهل دمشق مهما كانت توجهاتها السياسية.
وأوضح الشارع أن القلق الدولي يتزايد بسبب التوترات المحيطة بسوريا، خاصة مع اشتعال الحرب في قطاع غزة وتصاعد التوتر في لبنان وداخل العراق.
تحييد عن المشهد المتأزموبيّن أن هذه الأوضاع قد تؤدي إلى خلق بؤر صراع جديدة، مما يدفع الدول الكبرى إلى محاولة تحييد سوريا عن هذا المشهد المتأزم.
ورغم التحرير، فلا تزال الجغرافيا السورية مسرحا لتنافس عسكري متعدد الأطراف -حسب الشارع- حيث يستمر الوجود العسكري للقوات الأميركية والتركية، إلى جانب الفصائل المحلية، وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" الذي بدأ بتحركات مريبة مؤخرًا.
إعلانولذا، يرى الشارع أن هذه التحديات تستدعي تعاونا دوليا واضحا لضمان استقرار سوريا والمنطقة، لافتا إلى أن التحركات الدبلوماسية الأخيرة، من زيارات واتصالات بالقيادة السورية الجديدة، تعكس رغبة دولية في تقليل الاحتكاك بين سوريا وبقية الملفات الإقليمية المشتعلة.
ويكشف التسابق الدولي والإقليمي للتواصل مع الإدارة الجديدة في سوريا عن مصالح متباينة، إذ تسعى بعض الدول لضمان استقرار المنطقة، في حين تحاول أخرى تأمين مواقعها الإستراتيجية.