“بيئة المدينة المنورة” تنظم دورة دعم الإنتاج العضوي للنحالين
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
المناطق_واس
نظم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة دورة تدريبية للنحالين، بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)؛ للتعريف بالممارسات السليمة في تربية النحل وشرح آليات تطبيق التقنيات الحديثة، والتحول في طريقة التربية من استخدام الخلايا البلدية (التقليدية) إلى الخلايا الحديثة.
أخبار قد تهمك “بيئة المدينة المنورة” تنفذ 973 جولة رقابية على الأسواق والمسالخ خلال إجازة العيد 27 أبريل 2023 - 3:23 مساءً
وتهدف الدورة التي استمرت ليومين، لتعزيز مفهوم إدارة المناحل في مواسم توفر مصادر التغذية الطبيعية للنحل في المراعي، ومواسم الندرة، إضافة إلى الطرق السليمة لإنتاج وتعبئة وتخزين العسل.
وفي ختام الدورة سلّم نائب مدير فرع الوزارة بالمدينة المهندس علي نويجي الردادي، عددًا من النحالين في المنطقة أدوات وأجهزة خاصة بتطوير تقنيات تربية النحل، وإنتاج الملكات والإنتاج العضوي للعسل، والمنتجات الأخرى في المناحل.
الجدير بالذكر أن الدورة تأتي ضمن أنشطة فرع الوزارة لدعم إقامة مناحل نموذجية تسهم في نشر تقنيات تربية النحل والإدارة السليمة، إضافة إلى إيضاحها بشكل عملي لبقية النحالين؛ لرفع الإنتاجية في المناحل، وزيادة دخل المربين، بجانب تمكين النحال من الاستفادة من منتجات النحل المختلفة وإعادة تدويرها استخدامها في تصنيع عدة منتجات وتنويع مصادر دخل النحالين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بيئة المدينة المنورة
إقرأ أيضاً:
“كوقود الصواريخ”.. اكتشاف مادة معززة للمناعة لدى متلقي اللقاحات
الولايات المتحدة – حدد فريق من العلماء مادة مساعدة جديدة وواعدة تساهم في تعزيز الاستجابات المناعية لدى متلقي اللقاحات، يطلق عليها اسم PVP-037.
يقول أوفر ليفي، الذي يدير برنامج اللقاحات الدقيقة، من مستشفى بوسطن للأطفال: “من حيث المبدأ، يمكن إضافة هذا المركب إلى أي لقاح لتعزيز تأثيره. المواد المساعدة تشبه وقود الصواريخ لجهاز المناعة. تعد PVP-037 إحدى أكثر المواد المساعدة المكتشفة “نشاطا”، ونعتقد أنها تحفز استجابة مناعية أكبر وأكثر ديمومة وأوسع للقاحات”.
وفي الدراسة، بدأ العلماء بفحص أكثر من 200 ألف جزيء صغير من مكتبة كلية الطب بجامعة هارفارد في الخلايا المناعية البشرية، وتحديدا خلايا الدم المحيطية الأولية أحادية النواة، التي تم الحصول عليها من الجهات المانحة. وتبين أن PVP-037 هو الأكثر نشاطا.
وينتمي PVP-037 إلى عائلة من الجزيئات تسمى “إيميدازوبيريميدين”، وهي من المعدلات المناعية النشطة. ويستهدف PVP-037 ونظائره الجهاز المناعي الفطري.
ويقول ليفي: “إن فحص الجزيئات الصغيرة ضد الخلايا الأولية البشرية أمر فوضوي، لأن كل فرد يختلف عن الآخر، لكن هذا هو بيت القصيد: إنه يعكس البيولوجيا البشرية بشكل أكبر. يجب أن تكون المادة المساعدة الجيدة قادرة على العمل عبر مجموعات سكانية متنوعة”.
وأظهرت نسخة محسنة من PVP-037 تنشيطا مناعيا فطريا واسع النطاق في الخلايا المناعية المانحة. وفي الفئران الحية، عززت استجابات الأجسام المضادة ضد الإنفلونزا وبروتينات لقاح SARS-CoV-2.
ويأمل فريق البحث أن يساعد هذا الاكتشاف على تبني استراتيجية ابتكار مماثلة لاكتشاف وتطوير المواد المساعدة واللقاحات.
نشرت النتائج في Science Advances.
المصدر: ميديكال إكسبريس
قرار جمهوري.. ننشر أسماء التشكيل الكامل للوزراء ونوابهم