حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الأحد 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023:
اقرأ ايضاًتوقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسانمن الناحية الصحية تجنب الأكل الحار بسبب القولون، يعتبر هدوءك وثقتك يمنحاك مصدرًا طبيعيًا للحيوية، فأنت مفعم بالحيوية وحتى أصعب الظروف لن تمثل أية عواقب بالنسبة لك.
من الناحية الصحية حاول أن تبتعد عن الرياضات العنيفة ستلقى ترحاب عارم من قبل كل من تقابلهم، فاحرص على أن تقابل ذلك الود بنفس القدر وسوف تكسب أصدقاء العمر! وقد يحالفك الحظ وتلتقي بشريك حياتك.
حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيرانمن الناحية الصحية مارس رياضة المشي، يبدو وكأنك تقف أمام مشكلات لا يمكن التغلب عليها، فلا تيأس يا عزيزي فقط عليك تغيير منظورك للأشياء وعندئذ سوف تبدو الحلول واضحة. لا تخف من طلب النصيحة! حياتك الخاصة متقلبة بشدة في الوقت الحالي.
حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموزمن الناحية الصحية حاول أن تكثر من شرب الماء يا عزيزي، قد يكون اليوم مضطربًا، هناك الكثير من الأشياء لن تسير على رغبتك، ومن ناحية أخرى، ستجد نفسك في مواقف صعبة بسبب من هم حولك.
حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آباليوم لا تبدو قادرًا على إنجاز أي شيء، ولكن لا تدع ذلك يرجعك كثيرًا للخلف. يا عزيزي إذا استمريت في العمل بثبات، سوف تكتشف النجاح مرة أخرى. الوضع مشابه في حياتك الخاصة، مع شريك حياتك وأيضًا مع الأصدقاء.
حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلولسوف تشعر بالراحة التامة فيما يخص ذاتك والأمور التي تقوم بها، ويظهر عليك هذا الجو وينتقل إلى من هم قريبين منك، يا عزيزي استغل الفرصة الآن للتواصل مع أشخاص بنفس العقلية.
حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبرسوف يقوم العديد من الناس باقتراح أفكار ومفاهيم جديدة عليك. يا عزيزي تقبل تلك المبادرات والمساعدة واحتضن تنوع الفرص الذي ينتج عن ذلك. سوف تحرز تقدم غير متوقع وستخطو خطوة كبيرة بتجاه الهدف الذي تطمح إليه منذ زمن.
حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثانيمن الناحية الصحية لا تبالغ في شرب الكافيين لأنك تعاني من قلة النوم، تجد سهولة في التعامل الإيجابي مع الأشخاص في الوقت الحالي، فالكل يبدو منجذبًا إليك، كما أن الصلات التي قد يكون لها تأثيرًا إيجابيًا على مستقبلك تظهر في كل مكان.
حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأولأنت قادر على الاندماج بكل سهولة ضمن فريق، دون نزاع يا عزيزي، وتسود الأجواء تناغم وتوافق من حولك، وبإمكانك الاستفادة من هذا التأثير الإيجابي في نشاطات ترفيهية مذهلة أو في العمل لدفع الأمور وتكون فرد منتج.
حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثانيمن الناحية المهنية لا يبدو أن الأشياء تسير بصورة جيدة اليوم، فلديك أيضًا مشكلة في التركيز على المهام اليومية، على الرغم من صعوبة تحفيز ذاتك، لا تخفض رأسك في يأس، إذا قمت بأفضل ما عندك فسوف تحصل على بعض النجاحات المحدودة، إلا أنه لا يجب أن تتوقع الكثير.
حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباطمن الناحية المهنية ستواجه عراقيل صعبة وتحديات قد يتواجد من يعمل ضدك أو يسبب مضايقات بتواجده بالمكان، وذلك سعيًا للإخلال بتوازنك، بالتالي يجب الأخذ بعين الاعتبار أقل تأثير سلبي قد يكون لتلك العوائق العابرة على مسار حياتك في حالة ما اذا قررت تجاهلها بكل بساطة.
حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذارمن الناحية الصحية تجنب الأكل الجاهز هذه الفترة يا عزيزي، أما من الناحية المهنية أنت لا تستطيع التوقف عن التفكير في الأحلام المستحيلة، ولكن لا تقدم على أية مخاطرة قد ينتج عنها خسارة ما سبق إنجازه، إلا أن هذه الأفكار تشكل خطرًا في أنها تنبع من حالة من عدم الرضا.
توقعات الأبراج لعام 2023
توقعات نجلاء قباني للأبراج لعام 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الأحد 8 برج الحمل برج الثور برج الحوت أبراج برج الميزان برج السرطان برج الدلو حظک الیوم وتوقعات برج الناحیة الصحیة من الناحیة أکتوبر 2023 الیوم 23
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.