فائق الشيخ علي : إسرائيل ستبطش بالفلسطينيين.. وإيران والخامنئي سيخرسون
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أكتوبر 7, 2023آخر تحديث: أكتوبر 7, 2023
المستقلة /- في تغريدة قصيرة جدًا، أعرب النائب العراقي السابق فائق الشيخ علي عن عواطفه وتضامنه مع فلسطين في ظل التطورات الأخيرة. ومع ذلك، قدم تقييمًا واقعيًا للوضع الراهن، حيث توقع أن إسرائيل ستتخذ إجراءات قاسية ضد الفلسطينيين.
عواطفي وقلبي وروحي مع فلسطين.. ولكن تجربتي وحياتي وخبرتي تقول بأن إسرائيل ستستنفر وتبطش بالفلسطينيين بطشاً قاسياً.
الولايات المتحدة والعالم سيقف مع إسرائيل.
الدول العربية لن تقف مع الفلسطينيين.
إيران والخامنئي سيخرسون بعد الحرب.
نتنياهو سينتصر وينجو.
إننا أمام مشهد عبثي لحرب!
— فائق الشيخ علي/كلمتي للتاريخ (@faigalsheakh) October 7, 2023
وفي تصريحه، أشار إلى أن الولايات المتحدة والعالم من المحتمل أن يدعموا إسرائيل في هذا السياق، وأن الدول العربية قد لا تكون قادرة على الوقوف بجانب الفلسطينيين.
وبالإضافة إلى ذلك، ألمح إلى أن إيران والخامنئي قد يتحفظون عن التعليق بشكل علني بعد تصاعد التوترات.
في الختام، أشار إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو قد ينجح في هذا السياق ويحقق انتصارًا، مما يجعل الوضع العام يبدو محورًا لحرب غير متوقعة ومعقدة.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
احذروا.. الدراجات النارية تختفي في هذه المنطقة
أشار مصدر أمني لـ"لبنان24" أنّ ظاهرة سرقة الدراجات النارية عادت إلى الواجهة من جديد، وهذه المرة من منطقة الأوزاعي، إذ حسب المعلومات، تشهد المنطقة عمليات سرقة منظمة للدراجات النارية.وتم تسجيل عدد من العمليات منذ توقف إطلاق النار في لبنان، وقد اشتكى عدد من الاهالي من هذه الظاهرة، إذ أشار أحد الشبان الذي سرقت دراجته من أمام باب منزله لـ"لبنان24" إلى أن مقاطع الفيديو أظهرت أن السارقين هم اشخاص ممتهنون، والدليل أن عملية السرقة لا تحتاج إلى أكثر من 10 ثوان على الرغم من أنّ الدراجات تحتوي على القفل الذي يستعمله معظم أصحاب الدراجات النارية.
في السياق، أوضح المصدر الأمني أن القوى الامنية تمكنت خلال الفترة الماضية من إلقاء القبض على عدد من المطلوبين، وخلال عملية ليست بالبعيدة قامت بها شعبة المعلومات تمكنت من إلقاء القبض على الرأس المدبر لإحدى هذه العصابات، حيث كان يقوم بسرقة الدراجات النارية بقوة السلاح.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم