ختام البرنامج التدريبي لطلاب كليات السياحة والفنادق في الغردقة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلن المجلس القومي للمرأة بالبحر الأحمر، اليوم السبت، ختام فعاليات المعسكر التدريبي الذي نظمه المجلس لطلبة وطالبات كلية السياحة والفنادق بجامعة الأقصر والمعهد العالي للسياحة بالغردقة.
ويأتي ذلك في إطار مشروع دعم وتهيئة بيئة عمل آمنة للمرأة في قطاع السياحة فى مصر، والذى نفذه المجلس بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار، والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية في مصر، واستمر على مدار 3 أيام.
وأقيم المعسكر التدريبي بالغردقة، واستهدف 75 طالبا وطالبة بكلية السياحة والفنادق بجامعتي الأقصر والغردقة، ويهدف إلى تدريبهم وتوعيتهم على كيفية دعم وتعزيز بيئة عمل آمنة للمرأة العاملة في القطاع السياحي.
وتضمن المعسكر العديد من الأنشطة والموضوعات، اهمها كيفية إدارة الوقت والتخطيط والمهارات الشخصية للحصول على العمل، وقيم وأخلاقيات العمل ومهارات التواصل والعمل في فريق، إلى جانب موضوعات الذكاء الاجتماعي ومعادلة التغيير.
كما تعرف الطلاب والطالبات على أشكال العنف ضد المرأة، وتم عرض قصص نجاح لمكتب شكاوى المرأة بالمجلس فيما يتعلق بالتعامل مع قضايا العنف ضد المرأة والفتاة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر البحر الاحمر اليوم السياحة والاثار السياحة والفنادق السياحة في مصر المجلس القومي للمرأة بالبحر الأحمر المجلس القومى للمرأة
إقرأ أيضاً:
فتاوى الحج.. هل يجوز للمرأة ارتداء غير الأبيض؟
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه لا يوجد لون محدد أو زي موحد تلتزم به المرأة أثناء أداء الطواف في الحج أو العمرة، ولكن يشترط في لباسها أن يتفق مع الضوابط الشرعية للزي الإسلامي.
وقالت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه لا يُشترط أن ترتدي المرأة أبيض أو أسود بالتحديد، وإن كان هناك من يستحب الأبيض، إلا أن ارتداء الأسود أو أي لون آخر لا حرج فيه ما دام اللباس يحقق الشروط الشرعية.
وأوضحت أن هذه الشروط تشمل أن يكون اللباس ساترًا، فضفاضًا، لا يشف ولا يصف ما تحته، وألا يكون زينة في نفسه حتى لا يلفت الأنظار، لأن المرأة في الطواف تؤدي شعيرة عظيمة تتطلب الخشوع والتواضع.
وأضافت: نحن ذاهبون للحج لا لعرض الأزياء، ولا للتفاخر بملابس مطرزة أو مزركشة، من حقك أن تكوني نظيفة ومرتبة، لكن دون مبالغة أو تميز عن الآخرين، نحن في عبادة، والغاية هي التذلل إلى الله وليس التفاخر بالمظهر.
وأشارت إبراهيم إلى أن الرجال في الحج يرتدون إزارًا ورداءً موحدًا، كما علّمهم النبي ﷺ، وذلك لإزالة الفوارق الطبقية والمظهرية بينهم، فلا يظهر فيهم الغني من الفقير.
وتابعت: هذا المبدأ يجب أن يُراعى أيضًا عند النساء، فليس من المناسب أن ترتدي المرأة ما يدل على التفاخر أو التميز المظهري وهي تؤدي فريضة الحج.
اقرأ أيضاًفتاوى الحج والنذور في محاضرة دينية لخريجي الأزهر بالغربية
أيهما أولى بالحج الأم أم الزوجة؟.. أمين الفتوى يوضح