كويت نيوز:
2024-12-29@19:44:15 GMT

أردوغان يدعو كافة الأطراف إلى ضبط النفس

تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT

أردوغان يدعو كافة الأطراف إلى ضبط النفس

دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين إلى الالتزام بضبط النفس والامتناع عن الأعمال العدائية التي قد تؤدي إلى تفاقم الوضع.

وأضاف خلال مؤتمر لحزب العدالة والتنمية الحاكم في أنقرة “ندعو كافة الأطراف إلى ضبط النفس”.

وتابع “يتعين عليهم الامتناع عن الأعمال العدائية”.

المصدر رويترز الوسومالاحتلال الإسرائيلي رجب طيب أردوغان فلسطين

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي رجب طيب أردوغان فلسطين

إقرأ أيضاً:

الخزنة ذات المفاتيح الثلاثة !؟

بقلم : عمر الناصر ..

لايعلم بمواعيد التحولات والانقلابات السياسية الا الله الذي يهلك ملوكاً ويستخلف اخرين ،والفاعل الدولي الذي يُنصِب الكثير من الرؤساء والملوك والامراء ويخلعهم متى يشاء ويذهب بهم الى حيث يشاء ،فيكتب التاريخ على يد المنتصرون يدونوا ما يحلوا وما طاب لهم من انتصارات وملاحم بطولية الكثير منها وهمية سرعان ما حدثت تحت جنح الليل لتكشف عورتها بعد مرور العاصفة وانقشاع الضباب ، وهذا ما تجسد لنا مع داخل الوضع المبرمج في سوريا ، في محاولة واضحة لاضعاف دور اقطاب” محور الممانعة ” كخطوة تمهيدية لاضعاف ايران كعنصر فاعل في الشرق الاوسط لغرض ضرب مشروع المقاومة المؤمنة بوحدة الساحات والميدان وبالاستراتيجية العابرة للحدود.
لا اعتقد ان الكثير من الناس لديهم القدرة والمعرفة على فهم مصطلح ” الخزنة ذات المفاتيح الثلاثة” ، والتي هي مفهوم سياسي بامتياز يُستخدم أحياناً لتوصيف الآليات المتبعة للسيطرة والتأثير وبسط النفوذ ومقاربة الرؤى الدولية والاقليمية في قضية سياسية أو جغرافية حساسة من خلال توزيع السلطات أو الشراكة بالمسؤوليات بين ثلاث اقطاب وقوى مختلفة، بحيث لا يمكن فتح تلك “الخزنة” او حل اي قضية الا تخصها أو اتخاذ اي قرار محوري إلا بتوافق الأطراف الثلاثة ، مع توافر لبعض المقومات التي تستند عليها الشراكة والتوازن ” والاعتماد الاقليمي المتبادل ” لضمان وحماية المصالح المتضاربة في تلك البقعة ومنع الانفراد بالنفوذ او احتكار القرار لدى جهة واحدة ، وبالعادة تطبق هذه الفكرة في المناخات ذات النزاعات والصراعات المعقدة والمركبة لاجل الحفاظ على الهدوء والاستقرار النسبي وهذا ما حدث في الازمة السورية، وبالتالي فأن هذه النظرية تسعى في نهاية المطاف خلق نوع من التوازن وقد تؤدي أحياناً إلى تعقيد المشهد وتأخير الحلول بسبب تضارب المصالح بين الأطراف.

انتهى ..

خارج النص / لا بد من ان تتغير مفاتيح الخزنة برموز وكودات حديثة.

عمر الناصر

مقالات مشابهة

  • النفس البشرية.. مأزق التشظي والانكسار
  • ‏أمهات المختطفين تطلق مبادرة "نساء الحرية والسلام" لإطلاق سراح النساء المحتجزات لدى كافة الأطراف في اليمن
  • أحلام تحققت وأخرى تأجلت..نهاية العام فرصة لمحاسبة النفس عند الجزائريين
  • زاخاروفا: روسيا قلقة من تصعيد التوترات على الحدود الباكستانية الأفغانية
  • نفسك مكتوم.. اعرف الفرق بين الربو ونزلات البرد
  • الرزوقي يرحب بالمشاركين في الدوري العالمي للكاراتيه
  • النفس البشرية مليئة بالاضطراب والتخيل
  • الخزنة ذات المفاتيح الثلاثة !؟
  • غوتيريش يدعو لضبط النفس بعد غارات إسرائيلية على صنعاء
  • وزارتا الاقتصاد والنقل تدينان العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة ومطار صنعاء