قام القيادي الوفدي بالسويس محمد عبدالله بقيادة العمل الجماهيري ببلد الغريب والحشد بالشارع لعمل التوكيلات لرئيس الوفد الدكتور عبدالسند يمامة تمهيدا لبدء الحملة الانتخابية بالسويس لمرشح الوفد الدكتور عبدالسند يمامه.

مصطفى شحاتة منسقًا عامًا لمؤسسة القادة فتح باب الانضمام للجان "حملة وفد الأقصر الانتخابية لرئاسة الجمهورية"

وقال عبدالله أن الشارع السويسي وجميع العائلات سوف يتم طرق الأبواب لاختيار مرشح حزبنا العريق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالسند يمامة الحملة الانتخابية

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: وظائف خالية !!



نتحدث عن البطالة، ونتحدث عن إرتفاع مؤشراتها، والحلول التى تقدم حلول حكومية، حيث هناك مثل شعبى قديم يقول ( إن فاتك الميرى إتمرغ فى ترابه ) وهذا ينطبق على عصور قديمة، حينما كانت الوظيفة الحكومية محترمة !!
وظلت هذه العادة مترسخة فى الضمير المصرى حتى تكدست المصالح الحكومية "بملايين ستة " من الموظفين وهو عكس ما يحدث فى كل إدارات المصالح فى دول العالم بالتنسيب لعدد السكان، وربما قرأنا وسمعنا عن عشرات ومئات الوظائف الخالية الباحثة عن قدرات ومهارات بشرية غير متوفرة حيث لا صلة بين مخرجات التعليم وسوق العمل فى "مصر"!!.
وهذا ربما جعل بعض الوزراء  يخلق أسواق موازية للتعليم والتدريب فنجد وزارة الصناعة والتجارة قد أنشئت مركز تدريب وتحويل المهارات العلمية الخارجة من الجامعات، إلى مهارات جديدة يحتاجها سوق العمل فى الصناعة وهو نفس ما يتم فى وزارة السياحة ووزارة النقل ووزارة البيئة ووزارة 
الإستثمار وغيرها من الهيئات والشركات، كل هذه الجهات الحكومية وبعض الخاصة، أنشأت وزارات صغيرة للتربية والتعليم والتعليم العالى لكى تعمل

 

على سد الحاجة فى مجال تخصصها من خريجى جامعات غير مناسبين لأسواق العمل المتاحة 
والجديد فى الأمر أن "مصر" تعانى من نقص شديد فى المهن الحرة الصغيرة مثل السباكين والنقاشين والمبيضين ومركبى السيراميك والكهربائية وغيرهم من المهنيين.
هذا القطاع الضخم من السوق العقارى لا يجد أى عمالة مدربة إلا على بعض (قهاوى) "الإمام الشافعى أو فى السيدة زينب وسيدنا الحسين"، وحتى هذه الطوائف إنقرضت، فأصبح المهنى الذى تستدعيه للعمل فى صيانة أى منشأة حسب حظك وحسب قدراته، وحسب ما يتراءى للطرفين من إتفاق شفهى على أتعاب شيىء من الخيال !!
والسؤال هنا، لماذا لا نساعد على انتشار مكاتب مقاولين صغار؟؟، مقاول صيانة صغير خريج هندسة، دبلومات (الصنايع) المدارس الصناعية، لماذا لا نخلق مكاتب لمهندسين صغار ونؤهلهم ونزودهم بشهادات خبرة للعمل فى مجالات الصيانة(تراخيص بالعمل من جهات ذات صلة بالخدمة).
نحن فى أشد الإحتياج لعشرات الآلاف من هذه الفئات بشرط أن نضمن مهارة، ونضمن سمعة ونضمن، أن لا نستعين (بغبى) أو (حرامى)، من المسئول عن مثل هذا القطاع فى البلد !!؟؟

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: وظائف خالية !!
  • الدكتور خالد عبدالغفار يعلن وصول عدد خدمات المبادرة الرئاسية «بداية» منذ انطلاقها لـ93.9 مليون خدمة
  • ورشة عمل مكثفة للتدريب على مفاهيم الحوكمة الإكلينيكية بالسويس
  • الرعاية الصحية تطلق ورشة عمل للتدريب على مفاهيم الحوكمة الإكلينيكية بالسويس
  • «الرعاية الصحية» تطلق ورشة عمل للتدريب على مفاهيم الحوكمة الإكلينيكية بالسويس
  • بالأرقام.. 15.9 مليار دولار أنفقت على الحملات الانتخابية الأمريكية
  • ندب الدكتور أسامة رسلان للعمل متحدثًا رسميًا لوزارة الأوقاف
  • تعيين الدكتور أسامة رسلان متحدثًا رسميًا لوزارة الأوقاف
  • ندب الدكتور أسامة محمد عبد الفتاح جاد رسلان متحدثًا رسميًا لوزارة الأوقاف
  • للمرة الثانية.. تأجيل اجتماع عليا الوفد لانتخاب رئيس برلمانية الحزب بمجلس النواب