اللهم أنصر الحق.. تعليق نبيل الحلفاوي على عملية طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
علق الفنان نبيل الحلفاوي، على عملية طوفان الأقصى، عبر منصة اكس تويتر سابقاً.
وكتب: "اللهم انصر الحق وأهل الحق. أيا كانت نتيجة المعركة وأيا كانت توابعها ومهما كان عنف رد الفعل الاسرائيلي. فهي تأكيد وتذكير بأنه لا أمان إلا بإيقاف التوسع الاستيطاني واغتصاب الأراضي والحقوق وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة”.
واندلعت اشتباكات بين مسلحين فلسطينيين تابعين لحركة حماس تسللوا إلى المستوطنات الإسرائيلية، وبين الأمن الإسرائيلي.
وقالت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي: "سيطر مسلحون على مركز الشرطة في سديروت، وسقط عدد من الجرحى".، مضيفة أنه ويجري تبادل لإطلاق النار بين المسلحين وجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتابعت: "هناك تبادل لإطلاق النار في الشوارع".
وأعلنت إسرائيل حالة التأهب للحرب ووافق وزير الدفاع على استدعاء جنود الاحتياط.
ودعت حركة حماس الفصائل المسلحة في لبنان إلى الانضمام لعملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها فجر اليوم بقصف مكثف على إسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمن الإسرائيلي الدولة الفلسطينية المستقلة الفنان نبيل الحلفاوي المستوطنات الاسرائيلية مسلحين فلسطينيين نبيل الحلفاوي
إقرأ أيضاً:
أول رد فعل من حماس على اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
أكدت حركة حماس ان الاقتحام الذي نفّذه المتطرف إيتمار بن غفير للمسجد الإبراهيمي في الخليل، واقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك، يأتي في إطار سياسة عدوانية ممنهجة تستهدف تهويد المسجد الإبراهيمي و المسجد الأقصى، وفرض التقسيم الزماني والمكاني بقوة السلاح.
وأكد الحركة في بيان لها؛ ان ذلك يمثل انتهاكًا صارخًا لقدسيته ومكانته لدى الأمة الإسلامية جمعاء، وخرقًا سافرًا للقوانين الدولية والقرارات الأممية.
وقالت الحركة : نؤكد أن شعبنا الفلسطيني سيواصل الرباط والدفاع عن المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي، ولن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد، مهما كلّف ذلك من تضحيات
:
وأضافت : ندعو جماهير شعبنا في القدس والضفة والداخل المحتل إلى شدّ الرحال للمسجد الأقصى، وتكثيف الرباط فيه، وإفشال محاولات فرض الوقائع الاحتلالية بالقوة.
واتمت : نجدد مطالبتنا لقادة وشعوب أمتنا العربية والإسلامية، وفي مقدمتهم جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بالوقوف عند مسؤولياتهم تجاه حماية المسجد من خطر التهويد، الذي أصبحت معالمه أكثر وضوحًا في ظل حكومة المتطرفين الصهاينة.