عاجل.. حصيلة ضحايا هجوم حركة حماس فجر اليوم على المستوطنات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
حماس، إسرائيل، فلسطين،أعلنت هيئة البث الإسرائيلية عن تفاصيل الهجوم الذي شنته حركة حماس فجر اليوم السبت على المستوطنات الإسرائيلية، والذي تسبب في حدوث موجة عنيفة من العنف والدمار داخل المستوطنات الإسرائيلية فجر اليوم.
تفاصيل هجوم حركة حماس على إسرائيل اليومتفاصيل الهجوم تشير إلى أن عددًا كبيرًا من الإسرائيليين قد أصيبوا ونقلوا إلى المستشفيات بعد مرور أكثر من 3 ساعات على الهجوم، ووفقًا للتقارير، فإن عدد الجرحى يتجاوز 300 شخص، بينهم 40 في حالة حرجة.
بعد الهجوم، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء حملة عسكرية برية ضد حركة المقاومة الفلسطينية في المناطق المحيطة بقطاع غزة، حيث يتم تنفيذ هذه العملية بواسطة قوات الجيش المظلية التي تسللت عبر البحر والبر، ووفقًا للمتحدث باسم الجيش، فإن القوات الإسرائيلية تشن حاليًا معارك في مناطق محددة في محيط قطاع غزة.
تفاصيل بداية هجوم حركة حماس فجر اليوم على المستوطنات الإسرائيلية إسرائيل الآنوكانت البداية عندما شهدت إسرائيل هجومًا واسع النطاق من قبل فلسطينيين فجر اليوم السبت، حيث تم إطلاق مئات الصواريخ باتجاه الشمال حتى وصولها إلى تل أبيب، كما تم تشغيل صفارات الإنذار في القدس وتسلل مقاتلين إلى المدن الجنوبية القريبة من حدود غزة في إحدى الهجمات، يعتبر هذا الهجوم من بين الهجمات الأكثر استمرارًا خلال السنوات الماضية.
وأعلنت حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة عن تنفيذ عملية عسكرية جديدة ضد إسرائيل، في حين أعلن الجيش الإسرائيلي استعداده للحرب، مما يزيد من تصاعد خطر اندلاع صراع شامل.
تميز وإبهار.. ميريام فارس وأحمد سعد وعايض و"دي جي أصيل" يشعلون حفل تخرج الجامعة الأمريكية في الإمارات عاجل.. الأهلي يفقد لاعبه في مباراة الإسماعيلي حركة حماس تصنع دمار هائل في صفوف الجيش الإسرائيليوطلب الجيش الإسرائيلي من سكان الجنوب والوسط البقاء قرب الملاجئ والامتثال للتعليمات، حيث أفادت خدمات الطوارئ الطبية التابعة لنجمة داود الحمراء بأن إطلاق الصواريخ من قطاع غزة أدى إلى مقتل امرأة في إسرائيل يوم السبت، حيث توفيت امرأة في الستينيات من عمرها بسبب إصابة مباشرة، وأصيب 15 شخصًا آخرين في جنوب إسرائيل نتيجة إطلاق العشرات من الصواريخ من القطاع المحاصر.
وأفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن مسلحين فتحوا النار على المارة في بلدة سديروت بجنوب إسرائيل، وتظهر لقطات متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي اشتباكات في شوارع المدينة.
إسرائيل الآنالجيش الإسرائيلي يستدعي قوات الاحتياط لمواجهة هجوم حركة حماسوأعلن الجيش الإسرائيلي استدعاء قوات الاحتياط لمواجهة هجوم حماس، وأكد أنه يستهدف أهدافًا في قطاع غزة فيما تدوي صفارات الإنذار في القدس، بعد إعلان حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن عملية جديدة ضد إسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين فلسطيني أحداث فلسطين فلسطين المحتلة أطفال فلسطين جنين الآن طفل فلسطيني شهيد فلسطيني سيدة فلسطينية غزة الان فلسطين اليوم استشهاد فلسطيني قناة فلسطين استشهاد طفل فلسطيني فلسطينية فتى فلسطيني فلسطينيو الداخل حركة حماس صواريخ غزة على اسرائيل حماس اسرائيل غارات اسرائيلية على غزة على إسرائيل الصواريخ على إسرائيل إطلاق الصواريخ على إسرائيل حركة فتح حركة الجهاد الاسلامي غارات إسرائيلية اسرائيلي القصف الاسرائيلي على غزة غارات إسرائيل طيران اسرائيل حركة الجهاد قصف اسرائيلي قصف اسرائيل صواريخ غزة باتجاه إسرائيل في إسرائيل طيران إسرائيل اعتداء إسرائيل إسرائيل تقصف غزة إسرائيل السودان السودان إسرائيل دمار حزب الله واسرائيل المستوطنات الإسرائیلیة الجیش الإسرائیلی فجر الیوم قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ماض في تنفيذ "خطة الجنرالات" رغم نفيه لذلك
تواصل القوات الإسرائيلية تنفيذ "خطة الجنرالات" في عزل شمالي غزة من خلال فرض حصار على جباليا، حيث تم تعزيز الوجود العسكري.
وأكدت وسائل إعلامية أن الجيش الإسرائيلي يمضي قدما في تنفيذ "خطة الجنرالات"، رغم نفيه لذلك، عبر سلسلة من الإجراءات التي تشمل فرض حصار حول منطقة جباليا، إضافة إلى عزلها عن بقية شمال القطاع وعزل شمال القطاع عن مدينة غزة، في محاولة لتطبيق خطة الحصار والتجويع في إطار عمليته العسكرية المتواصلة على محافظة الشمال منذ نحو شهرين.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية بأن الجيش الإسرائيلي دفع بلواء "كفير" للمشاركة في عملية التوغل المستمرة في منطقة جباليا، ليصبح العدد الإجمالي للألوية القتالية في المدينة المحاصرة شمال قطاع غزة ثلاثة ألوية، وذكرت الصحيفة أن ذلك يأتي في الوقت الذي تمنع فيه قوات الاحتلال دخول المساعدات الإنسانية إلى محافظة شمال غزة، مما يؤدي إلى تعطل كامل للخدمات الصحية والمدنية بالتزامن مع القصف الإسرائيلي المتواصل.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه تم اعتقال نحو 600 عنصر من حركة حماس خلال الأسبوعين الماضيين، في إطار المعارك التي تستهدف تقسيم شمال القطاع. كما أكد الجيش أنه نجح في عزل منطقة جباليا وضواحيها عن باقي أنحاء غزة، حيث يسعى لتنفيذ خطة الحصار والتجويع والتهجير القسري للمدنيين.
وتوضح الصحيفة أن منطقة جباليا تعاني من حصار كامل منذ بداية عملية التوغل البري التي أطلقها الجيش الإسرائيلي شمال غزة، والتي تهدف إلى دفع السكان إلى مغادرة المنطقة. وادعت "يديعوت أحرونوت" أن الضغط الأمريكي ساهم في تخفيف الحصار للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى المناطق تحت سيطرة حماس.
وعلى صعيد آخر، واصل الجيش الإسرائيلي عملياته لعزل جباليا عن باقي أجزاء شمال القطاع، حيث زادت قوات الاحتلال من جنودها في منطقة شمال محور "نيتساريم"، التي تبعد نحو خمسة كيلومترات عن الحدود الشمالية للقطاع. ويجري تفتيش المدنيين الذين يغادرون باتجاه غزة باستخدام تقنيات التعرف على الوجه.
ولا يستبعد الجيش الإسرائيلي إمكانية بقاء كتيبة أو لواء بعد انتهاء الهجوم على جباليا في "الممر الجديد" الذي يفصل الثلث الشمالي من قطاع غزة، والذي يضم جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون عن مدينة غزة. ويشير الجيش إلى أن حماس أعادت تمركزها في جباليا لأنها تعد منطقة استراتيجية وتمثل تهديدا على "غلاف غزة"، خاصةً تجاه المدن القريبة منها.
ويعتبر الجيش الإسرائيلي جباليا "النواة الصلبة" لحماس في شمال القطاع، حيث تتواجد فيها قيادات ومئات المقاومين، رغم العمليات السابقة التي نفذها الجيش في المنطقة.
وفي الوقت الذي أفادت فيه المصادر الإسرائيلية بأن عشرات الآلاف من السكان غادروا المنطقة مؤخرا، كثف جيش الاحتلال قصفه المدفعي لحماية قواته البرية.
وزعم قادة الجيش الإسرائيلي أن "فصائل المقاومة قامت بزراعة مئات العبوات الناسفة في محيط جباليا، حيث وصفوا هذه العبوات بأنها بسيطة وغير معقدة مقارنة بالعبوات التي واجهتها قوات الاحتلال في مناطق أخرى. كما أشار الجيش إلى أن حماس عدلت تكتيكاتها، مستخدمة العبوات في الطوابق العليا".
وفي هذه الظروف، يزعم الجيش الإسرائيلي أن السكان الجوعى الذين يصلون إلى نقاط التفتيش لا يمكنهم ضمان دعم حماس في ظل الوضع الحالي، ويؤكد أن استجواب المعتقلين يوفر معلومات استخباراتية حول مواقع الأسلحة والمتفجرات.
ومن جهة أخرى، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأن الدعم الجوي للعمليات البرية قد انخفض بسبب التركيز على المعارك في جنوب لبنان، مما أثر على الأولويات في غزة. كما تم توزيع الطائرات دون طيار "زيك" على مستوى كل لواء، مما أضعف قدرة المراقبة الجوية.
وتجدر الإشارة إلى أن الجيش الإسرائيلي يرى أن القضاء على بنية حماس التحتية في شمال القطاع قد يتطلب نحو ستة أشهر إضافية على الأقل، مدعيا تحقيق مكاسب يومية في المعارك، بينما توسعت الهجمات أيضا لتشمل بلدة النصيرات وسط القطاع، حيث يقدر الجيش أن عدد القتلى من حماس يتراوح بين 20 إلى 40 مقاتلا يوميا.