طوفان الأقصى.. القسام تصل سجن عسقلان وتحرر الأسرى الموجودين بداخله
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
ذكرت صحيفة اللواء اللبنانية، أن كتائب القسام وصلت إلى سجن عسقلان حيث بدأت عملية لتحرير الأسرى الموجودين في السجن، مؤكدا أن العمليات تجري كما هو مخطط لها.
وأضاف أبو عبيدة في تصريحات له : العدو سيصاب بالذهول عندما يستفيق من صدمته ويدرك حجم خسارته
و تابع قائلا : على أهلنا في الضفة والقدس التحرك باتجاه المستوطنات والحواجز للمشاركة في عملية طوفان الأقصى.
واستطرد : ها هو العدو يتهاوى أمامكم كنمر من ورق، يا أهلنا في الضفة دفعوه ثمن تدنيسه للأقصى.
وأتم : ازرعوا الرعب والكابوس في صفوف الاحتلال النمر الورقي الذي يسترجل على شعبنا من سنين ها هو أماكم يتهاوى وساهموا في شرف تركيعه.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
15 عملية للمقاومة في الضفة تسفر عن مصرع جنديين وإصابة ثمانية
الثورة نت/..
أعلن مركز معلومات فلسطين “معطى” اليوم الثلاثاء، عن مصرع جنديين صهيونيين وإصابة ثمانية آخرين، خلال الـ24 ساعة الماضية، في 15 عملية نفذتها المقاومة الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة.
وقال المركز في بيان له: “إن عمليات المقاومة في الضفة الغربية تواصلت، خلال الـ24 ساعة الماضية، ضمن معركة “طوفان الأقصى”، وتضمنت عملية إطلاق نار نوعية قرب حاجز تياسير العسكري بالأغوار الشمالية.
ورصد مركز “معطى” 15 عملا مقاوما، تنوعت ما بين عمليتي إطلاق نار واشتباكات مسلحة، وعملية تصدي لاعتداءات المستوطنين الصهاينة وتحطيم لإحدى مركباتهم، إلى جانب اندلاع مواجهات وإلقاء حجارة في عشر نقاط تماس، وخروج مظاهرة واحدة منددة بجرائم العدو.
وفي علمية نوعية، اقتحم مقاوم حاجز تياسير العسكري قرب طوباس، ونفذ عملية إطلاق نار بطولية، أسفرت عن مقتل جنديين صهيونيين وإصابة ثمانية آخرين”.
وأطلق مقاومون النار صوب قوات العدو خلال اقتحامها بلدة طمون، جنوبي طوباس.. بينما تواصلت المواجهات العنيفة مع قوات العدو في مدينة جنين ومخيمها، تزامنا مع العدوان الواسع الذي يشنه العدو منذ أكثر من أسبوعين.
وتصدى الشباب الثائر لاعتداءات المستوطنين قرب بلدة نعلين في رام الله، واستهدفوا مركباتهم بالحجارة، ما أدى إلى تحطيم مركبة واحدة على الأقل.
وشهدت مناطق عدة في رام الله مواجهات مع قوات العدو وتركزت في منطقة شقبا وبلدة المغير، فيما خرجت مظاهرة شعبية منددة بجرائم العدو وسط المدينة.
وامتدت المواجهات مع قوات العدو إلى مدينة طولكرم ومخيمها، وبلدة يتما في نابلس، والخضر في بيت لحم، ومخيم العروب في الخليل، وتخلل جميع هذه المواجهات إلقاء حجارة.