الوطن:
2025-03-11@16:36:46 GMT

قبل نرجس محمدي.. 19 امرأة فزن بجائزة نوبل للسلام

تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT

قبل نرجس محمدي.. 19 امرأة فزن بجائزة نوبل للسلام

حصلت الناشطة الحقوقية الإيرانية نرجس محمدي المسجونة حاليا، على جائزة نوبل للسلام لعام 2023 لنضالها في قضايا النساء في إيران وكفاحها من أجل تعزيز حقوق الإنسان والحرية للجميع.

تعتبر محمدي المرأة رقم 19 في قائمة الحاصلات على جائزة نوبل، وهذه القائمة نستعرضها معكم حسبما عرض موقع الجائزة كما يلي:

قائمة الحاصلات على جائزة نوبل من النساء

1- حازت أول امرأة على جائزة نوبل للسلام، وهي البارونة النمساوية، بيرثا صوفي فيليسيتا فون سوتنر، وذلك لجرأتها على معارضة أهوال الحرب وذلك في عام 1905.

2- حصلت الناشطة الاجتماعية الأميركية، جين أدامز على جائزة نوبل للسلام عام 1931 لجهودها الدؤوبة لإحياء المثل الأعلى للسلام وإحياء روح السلام في أمتها وفي البشرية جمعاء.

3- فازت إميلي غرين بالش، في عام 1946 بالجائزة لعملها مدى الحياة من أجل قضية السلام، وفي العام نفسه، فازت الناشطة، مايريد كوريغان، بالجائزة بسبب الجهود الشجاعة في تأسيس حركة لوضع حد للصراع العنيف في أيرلندا الشمالية.

4- فازت الناشطة، بيتي ويليامز، بالجائزة في 1976، للجهود الشجاعة في تأسيس حركة لوضع حد للصراع العنيف في أيرلندا الشمالية.

5- عام 1979 فازت الأم تيريزا لعملها من أجل تقديم المساعدة للبشرية المعذبة.

6- وفي عام 1982 فازت الدبلوماسية وعالمة الاجتماع السويدية، ألفا ميردال، بجائزة نوبل للسلام لعملها من أجل نزع السلاح والمناطق النووية والخالية من الأسلحة.

7- السياسية من ميانمار (بورما) أونغ سان سو تشي فازت بجائزة عام 1991، لنضالها السلمي من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان.

8- حصلت ريغوبيرتا مينتشو توم، السياسية الكيتشية والناشطة في مجال حقوق الإنسان من غواتيمالا،   بجائزة عام 1992، تقديرا لعملها من أجل العدالة الاجتماعية والمصالحة العرقية والثقافية على أساس احترام حقوق الشعوب الأصلية.

9- في عام 1997، فازت الناشطة السياسية والحقوقية الأميركية، جودي ويليامز لعملها في حظر وإزالة الألغام المضادة للأفراد.

 10- فازت بالجائزة، القاضية الإيرانية شيرين عبادي، في سنة 2003، لجهودها من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان.

11- فازت الناشطة البيئية الكينية، وانغاري موتا ماثاي، بنوبل للسلام لمساهمتها في التنمية المستدامة والديمقراطية والسلام عام 2004.

12- عام 2011، فكانت الجائزة من نصيب كل من السياسية الليبيرية، إلين جونسون سيرليف، والناشطة الحقوقية الليبيرية، ليما غبوي، والناشطة اليمنية، توكل كرمان، ومنحن الجائزة من أجل كفاحهن السلمي من أجل سلامة المرأة ومن أجل حقوق المرأة في المشاركة الكاملة في أعمال بناء السلام.

13- عام 2014، فازت الناشطة الأفغانية التي دفعت بحقوق تعليم الفتيات في بلادها، ملالا يوسفزاي، بالجائزة، من أجل نضالها ضد قمع الأطفال والشباب ومن أجل حق جميع الأطفال في التعليم.

14- عام 2018، فازت الناشطة الأيزيدية العراقية، نادية مراد، بالجائزة لجهودها الرامية إلى وضع حد لاستخدام العنف الجنسي كسلاح من أسلحة الحرب والنزاع المسلح، والتي دفعت بحقوق الأيزيديات، اللواتي عانين تحت أسرهن خلال سيطرة تنظيم داعش على قضاء سنجار، إلى الساحة الدولية.

15- عام 2021، حازت الصحفية والمؤلفة الفلبينية الأميركية، ماريا ريسا، على نوبل للسلام «لجهودها لحماية حرية التعبير، التي هي شرط مسبق للديمقراطية والسلام الدائم».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جائزة نوبل نوبل جائزة نوبل للسلام جائزة نوبل للسلام على جائزة نوبل حقوق الإنسان من أجل

إقرأ أيضاً:

قائد الجيش السوداني يضع شرطا صارما للسلام مع الدعم السريع

في ظل الحرب المستمرة منذ نيسان/ أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، شدد قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، على شروطه للتفاوض مع قوات الدعم السريع.

وأعلن البرهان في خطاب له في ولاية نهر النيل أنه لا مجال للتفاوض مع قوات الدعم السريع إلا بعد أن يتم تجميع عناصرها في أماكن محددة، وتجريدهم من السلاح، ومحاسبتهم على الأفعال التي ارتكبوها خلال الفترة الماضية.

ويتقدم الجيش السوداني على عدة محاور في المعركة، حيث يواصل الجيش استعادة المناطق التي كانت قد سيطرت عليها قوات الدعم السريع في بداية الحرب.

وأشاد البرهان بالقوة المشتركة التي تشارك في الحرب ضد قوات الدعم السريع، مشيرًا إلى أن هذه القوات في طريقها إلى شمال دارفور لتعزيز تواجد الجيش في تلك المنطقة.


وكان نائب قائد قوات الدعم السريع، عبد الرحيم دقلو،  قد وعد بتوسيع نطاق السيطرة في البلاد، حيث أعلن عن خطط للاستحواذ على مناطق جديدة مثل ولايات الشمالية ونهر النيل وبورتسودان وكسلا من ما وصفه بـ "الحركة الإسلامية".

وأضاف دقلو في تصريحاته، التي جاءت خلال اجتماع مغلق مع بعض القوى السياسية والإدارات الأهلية في كينيا، أن قواته قد أعدّت ماكينات لطباعة العملات والجوازات في المناطق التي تسيطر عليها.

ووقعت قوات الدعم السريع التي تخوض حربا ضد الجيش السوداني منذ نيسان / أبريل 2023، ميثاقا الأسبوع الماضي مع القوى السياسية والعسكرية الحليفة لها، يتعهد بتأسيس "حكومة سلام ووحدة" في المناطق الخاضعة لسيطرة هذه القوات.

وأدى القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى تدمير العديد من المدن والمرافق الحيوية في البلاد، فضلاً عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من الأشخاص، بالإضافة إلى نزوح الملايين داخل البلاد وخارجها.


وتسببت الحرب في كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث تضررت ملايين الأسر بشكل مروع نتيجة للأعمال القتالية، مع تصاعد وتيرة المعارك، تدهورت الأوضاع الإنسانية بشكل كبير، حيث فقد العديد من السودانيين منازلهم وأرواحهم، بينما تعاني المدن الكبرى من دمار واسع النطاق، إضافة إلى فشل العديد من المستشفيات والمرافق الصحية في تقديم الخدمات اللازمة، مما أدى إلى تفاقم معاناة الجرحى والمصابين.

فيما نزح ملايين الأشخاص داخليا هربا من جحيم الحرب، في حين أن العديد من الأسر فرت إلى الدول المجاورة، مما خلق أزمة لاجئين متفاقمة. يعاني هؤلاء اللاجئون من ظروف معيشية قاسية، حيث تفتقر المخيمات والملاجئ إلى الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والمياه النظيفة والرعاية الصحية.

مقالات مشابهة

  • قائد الجيش السوداني يضع شرطا صارما للسلام مع الدعم السريع
  • النسخة الخامسة.. الدوسري يتوج الفائزين بجائزة التميز الإعلامي 2024
  • جائزة نوبل 1915… لماذا استحق ويليام هنري براغ التكريم
  • حدائق عجمان تفوز بجائزة العلم الأخضر العالمية 2025
  • العداؤون المغاربة يهيمنون على سباقات ند الشبا الرياضية بدبي ويتصدرون منصات التتويج
  • مبادرتنا للسلام.. أم مبادرة نتنياهو و سموتريتش؟
  • صدارة مغربية في سباق الجري بدورة ند الشبا الرياضية
  • زيلينسكي: أوكرانيا تسعى للسلام "منذ أول ثانية" في الحرب
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 155]
  • زيلينسكي: أوكرانيا تسعى للسلام "منذ أول ثانية" في الحرب