تداول 13 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة و398 شاحنة بمواني البحر الأحمر
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلنت هيئة مواني البحر الأحمر، أن 7 سفن متواجدة على أرصفة موانيها، مشيرة إلى تداول 13000 طن بضائع عامة ومتنوعة، و398 شاحنة و192 سيارة.
حركة الصادرات والوارداتوبحسب بيان صادر عن المركز الإعلامي للهيئة، شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، و260 شاحنة، و175 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 8000 طن بضائع، 138 شاحنة و17 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة «أمل»، فيما استقبل الميناء أمس السفينتين «الحرية» و«بوسيدون إكسبريس»، وغادرت العبارة «أمل»، كما شهد ميناء نويبع تداول 2500 طن بضائع و129 شاحنة من خلال رحلات مكوكية «وصول وسفر» لثلاث سفن، هي «آيلة»، و«بريدج» و«سينا»، وغادرت ميناء بورتوفيق السفينة «إنجي»، وعلى متنها 4 آلاف طن حديدة متجهة للسودان.
ووفق البيان، سجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1021 راكب بموانيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموانئ السفن الحاويات البضائع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
مصادر دبلوماسية أمريكية: العملية البرية هي الكفيل بإنهاء سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة والعاصمة صنعاء
قالت قناة CNN الأمريكية نقلا عن مصادر دبلوماسية إقليمية ومحللين، إن الهجوم البري وحده كفيلٌ في نهاية المطاف بطرد الحوثيين، الذين يسيطرون حاليًا على العاصمة اليمنية صنعاء، ومينائها الرئيسي، الحديدة، ومعظم شمال اليمن.
وأضافت القناة على لسان أحد المسؤولين: "نحن نستنزف كل طاقتنا - الذخائر والوقود ووقت الانتشار"، وبدلاً من أن يستسلم الحوثيون، هددوا بتوسيع نطاق أهدافهم ليشمل الإمارات العربية المتحدة، التي تدعم الحكومة المنافسة لهم في الحرب الأهلية اليمنية، وبالمثل، يقول مسؤولون سعوديون إن الدفاعات الجوية للمملكة في حالة تأهب قصوى.
وقال متحدث باسم الحوثيين في وقت سابق من هذا الأسبوع: "لن تثني عشرات الغارات الجوية على اليمن القوات المسلحة اليمنية عن أداء واجباتها الدينية والأخلاقية والإنسانية".
ولا شك أن الحملة الأمريكية قد أضعفت قدرات الحوثيين، إذ يقول الزميل الرفيع في معهد واشنطن، مايكل نايتس إنه يشتبه في أن الحوثيين "فقدوا الكثير من قدرات تصنيع الطائرات المسيرة، ويبدو أن هناك اعتراضًا أكثر فعالية لشحنات إعادة الإمداد القادمة عبر البحر وعبر عُمان. لذا، يشعر الحوثيون بعدم الارتياح".
لكن التاريخ يُظهر أن الحوثيين يتمتعون بقدرة تحمل عالية جدًا للألم، وقد يتطلب تصميم إدارة ترامب على القضاء على التهديد الذي يشكلونه في نهاية المطاف هجومًا بريًا.
وتتساءلت خبيرة أخرى في الشؤون اليمنية، إليزابيث كيندال، عن الهدف النهائي للحملة الأمريكية؟، قائلة: "لقد تعرض الحوثيون للقصف عشرات الآلاف من المرات على مدى العقد الماضي، وما زالوا صامدين. لذا، يبقى المرء يعتقد أن القصف مجرد تمثيلية: دعونا نُظهر للعالم أننا سنفعل ذلك لأننا قادرون".
وقال نايتس لشبكة CNN إن إخضاع الحوثيين "أمرٌ في غاية الصعوبة.. إنهم حركةٌ شديدة العدوانية. أفضل طريقةٍ للقضاء عليهم نهائيًا هي الإطاحة بهم، وإخراجهم من العاصمة، وساحل البحر الأحمر".