أبو عبيدة: نتائج معركة "طوفان الأقصى" لم تعلم قيادة الاحتلال عنها شيء
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قال الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة"، اليوم السبت، إن نتائج معركة "طوفان الأقصى"، لم تعلم قيادة الاحتلال الإسرائيلي عنها شيء.
وفيما يلي تصريحات أبو عبيدة كاملة:
أبرز ما ورد في حديث الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" مع قناة الأقصى الفضائية:
- كما أعلن قائد الأركان بإطلاق عملية طوفان الأقصى، فإننا نطمئنكم أن نتائج هذه المعركة، لم تعلم عنها قيادة الاحتلال عنها شيء.
- يا أبناء الضفة وأنتم يا أهلنا في القدس المحتلة يا من أثبتم أنكم أهل المواجهة، هذه فرصتكم التي بدأناها من تخوم غزة ، وما عليكم الآن إلا التحرك واستهداف المستوطنات والطرق الالتفافية.
- أربكوا عدوكم وزلزلوا بركانه فوالله هو واهن كبيت العنكبوت.
- ها هو النمر الورقي الذي يستقوي على شعبنا منذ سنين، ها هو يتهاوى أمامنا، ليدفع ثمن تدنيس مسجدنا الأقصى.
- يا أهلنا في الداخل، ليكون دوركم اليوم في تشتيت العدو وإرباكه، لا تدعوا مكانا له ليهنأ، وكونوا بجوار أهلكم في الضفة وغزة.
- هذا كشف حساب مفتوح مع الاحتلال، والمطلوب من كل أبناء شعبنا وأمتنا المشاركة في هذا الحساب، وهذه فرصة تاريخية لتركيع هذا الاحتلال.
الموقع الرسمي - حركة حماس
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
حجة.. مسير لقادة الفصائل من خريجي دورات طوفان الأقصى
وجسد أكثر من 150 خريجاً في المسير، الانضباط واللياقة والجهوزية الكاملة لدعم وإسناد القوات المسلحة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وأكدوا الاستعداد لأداء المسئولية الجهادية والدينية لمواجهة العدو الأمريكي والإسرائيلي ونصرة الشعب الفلسطيني، والثبات على الموقف المبدئي في مواجهة المؤامرات التي تستهدف الشعب الفلسطيني في غزة وكل فلسطين والحرص على استمرار التدريب والتأهيل استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني.
وجددوا التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة للتصدي لقوى الطاغوت والاستكبار العالمي.
وعقب وصول المسير إلى مديرية المحابشة أشاد وكيل المحافظة لشئون مديريات الشرفين زيد الحاكم بمستوى لياقة الخريجين ومعنوياتهم العالية وحرصهم على اكتساب المهارات القتالية والتزود بهدى الله والقرآن الكريم استعداداً لخوض المعركة المصيرية والفاصلة بين الحق والباطل.