شاهد آخر ظهور للدكتور هاني الناظر قبل إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
كتب- محمد سامي:
ظهر الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق، خلال حلقة خاصة لبرنامج "مصر تستطيع" على قناة "dmc" بمناسبة الذكرى الخمسين لحرب أكتوبر، ويعد هذا الظهور المسجل قبل أيام من إصابة الناظر بالسرطان، حسب ما أعلن نجله محمد الناظر، منذ يومين .
وقال الناظر إن خريجي الجامعات في فترة حرب الاستنزاف كانوا بعد تخرجهم يتم إلحاقهم بالقوات المسلحة.
وأضاف استشاري الأمراض الجلدية رئيس المركز القومي للبحوث الأسبق أن هؤلاء الخريجين من حملة الماجستير عندما كانوا يعملون في الجيش؛ بدأ دورهم العلمي في التطوير، فكان هؤلاء الخريجون هم ذخيرة العلم التي كانت تستعين بها القوات المسلحة.
وأشار الناظر إلى أن تحطيم خط بارليف كان اختراعًا علميًّا لهدم الرمال بالمياه، متابعًا: "ماكنش حد يخطر في باله أبدًا إن المياه هي التي ستحطم خط بارليف، هو ده العلم، وإزاي سخَّرت العلم لأداة تكون سلاحًا رئيسيًّا في الحرب".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الدكتور هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية إصابة الناظر
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الإسلامي بالبرازيل: الأعمال الصالحة مشروطة بالإيمان والإخلاص
أكد الدكتور عبد الحميد متولي، رئيس المركز الإسلامي العالمي للتسامح والسلام بالبرازيل وأمريكا اللاتينية، أن الأعمال الصالحة مشروطة بالإيمان، مستدلًا بقول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».
قبول الأعمال الصالحة يتطلب الإيمانوأشار «متولي»، خلال رسالة له ببرنامج «سفراء دولة التلاوة»، على قناة الناس، إلى أن الله عز وجل خصَّ بالنداء المؤمنين، لأن قبول الأعمال الصالحة يتطلب الإيمان، مستشهدًا بقوله تعالى: «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ».
وشدَّد على أن العمل الصالح لا يُقبل إلا بتوافر شرطين أساسيين، هما الإخلاص لله، والاتباع لنهج النبي صلى الله عليه وسلم، موضحا أن الإخلاص يعني أن يكون العمل خالصًا لوجه الله، مستشهدًا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصًا وابتغي به وجهه»، موضحًا أن الشرط الثاني هو الاتباع والأعمال الصالحة لابد أن تتم وفق سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
ضمان القبول للأعمالودعا إلى التمسك بهذين الشرطين لضمان القبول عند الله، مشيرًا إلى قول الله تعالى: «رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ».