(عدن الغد)متابعات:

أعلنت إسرائيل اليوم السبت "حالة التأهب للحرب"، بينما دعت حركة حماس الجماعات القوات المسلحة في لبنان إلى الانضمام للقتال.

وعلى نحو مفاجئ شنت المقاومة الفلسطينية في"حماس" سلسلة ضربات صاروخية على إسرائيل وتسلل عناصرها إلى مستوطنات في غلاف غزة.

من جهته أعلن الجيش الإسرائيلي ما قال إنه حالة التأهب للحرب، مؤكدا أن "حماس" ستتحمل عواقب الهجوم على إسرائيل.

ووافق وزير الدفاع الإسرائيلي على استدعاء قوات احتياط عسكرية.

حماس تستعد للحرب

من جانبه دعا محمد الضيف قائد هيئة الأركان في كتائب القسام الجناح العسكري لحماس الجماعات المسلحة في لبنان إلى الانضمام إلى عملية "طوفان الأقصى"، في تطور لافت.

وأعلنت هيئة الإذاعة الإسرائيلية مقتل سيدة جراء القصف الصاروخي فيما أفادت أنباء عن سقوط 3 جرحى.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أيضا قصف أهداف لحركة حماس الآن في قطاع غزة. 

تعطيل جميع مناحي الحياة

أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية" وفا " تعطيل جميع مناحي الحياة في قطاع غزة اليوم، وسط توتر شديد يسود الميدان الآن، في ظل تطورات ميدانية متلاحقة، حيث تم تعطيل الدراسة في الجامعات والمدارس ورياض الأطفال.

وتدوي صفارات الإنذار في مدن تل أبيب والرملة وبئر السبع إلى جانب عدد من المستوطنات في الجنوب.

كما أشارت صحيفة “الشرق” إلى وقوع اشتباكات عنيفة بين مسلحين من غزة والجيش داخل مستوطنات حول قطاع غزة.



 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

حماس ترد على ادعاءات إسرائيل بشأن المرأة الايزيدية في غزة

أكتوبر 5, 2024آخر تحديث: أكتوبر 5, 2024

المستقلة/-رفضت حركة حماس “رواية كاذبة وقصة ملفقة” عن امرأة إيزيدية ادعت إسرائيل إنه تم تحريرها من قطاع غزة في عملية سرية شاركت فيها إسرائيل والولايات المتحدة والعراق.

وذكر مكتب الإعلام الحكومي في غزة، إن المرأة التي قال مسؤولون إسرائيليون إنها اختطفت عندما كانت تبلغ من العمر 11 عاما وبيعت لعضو في حماس لم تتعرض قط للخطف أو البيع وغادرت غزة بعلم سلطات حماس.

وأضاف أن المرأة (25 عاما) والمعروفة باسم فوزية سيدو كانت متزوجة من فلسطيني قاتل في صفوف قوات المعارضة السورية قبل مقتله.وانتقلت لاحقا للعيش مع والدته في تركيا ثم سافرت إلى مصر، حيث ظلت مع والدة زوجها وتوجهت لاحقا إلى غزة بشكل قانوني.

وقالت حماس إنه بعد سنوات من انتقالها للعيش في غزة تزوجت من شقيق زوجها، لكنه قتل أيضا خلال الحملة التي تشنها القوات الإسرائيلية حاليا في قطاع غزة.

وقال مكتب الإعلام الحكومي في غزة: “طلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهجمي للاحتلال الإسرائيلي وطلبت إجلائها خاصة بعد مقتل زوجها”.

وأضاف: “بعد أن تواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع إسرائيل من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب”.

من جانبهم، قال مسؤولون عراقيون إنها تحصل على قسط من الراحة بعد لم شملها مع عائلتها في شمال العراق.

وفي وقت سابق، ادعى الجيش الإسرائيلي أنه نسق عملية تحرير فوزية مع السفارة الأميركية في القدس ومع “جهات دولية أخرى”.

وأضاف في بيان أن خاطفها قُتل خلال حرب غزة، ربما في غارة إسرائيلية، ثم فرت فوزية بعد ذلك إلى مخبأ داخل قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يرفع حالة التأهب ويستعد لعملية كبيرة في إيران
  • جيش الاحتلال يرفع حالة التأهب بجميع الجبهات ويستعد لعملية كبيرة في إيران
  • حماس ترد على ادعاءات إسرائيل بشأن المرأة الايزيدية في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يرفع حالة التأهب في جميع الجبهات ويستعد لعملية كبيرة في إيران
  • إسرائيل تعلن اغتيال قياديين بارزين في حركة حماس.. أسماء
  • مظاهرة حاشدة في عمان تطالب بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل قبيل الذكرى السنوية للحرب على غزة
  • ضربات صاروخية واستهدافات.. بيانٌ جديد من حزب الله!
  • في اليوم 364 للحرب: إسرائيل تصعد هجماتها الجوية في غزة والضفة ولبنان وتستهدف خليفة نصرالله المحتمل
  • هل تخفف الاشتباكات بين إسرائيل وحزب الله من حدة الحرب في غزة؟
  • إسرائيل تعلن مقتل 3 قادة من حماس بينهم روحي مشتهى يد السنوار اليمنى.. ماذا نعرف حتى الآن؟