#وشم_اردني…على #ذراع_الجولان د. #بسام_الهلول [ ] بعض المروي…كيّا وميسما لصدر بعد ورد …وصدر…) [ ] …مسافات هي…..تستدام لحق الغير…بل الأحقية… [ ] …رجال نحتفظ لهم بحق القيد ، لما تركوه او صنفوه ….علامة.. [ ] …هموا الله اكبر الذي يعلو …مآذنها… [ ] …الصورة نفسها الجولان يناغي الضفة الاخرى من خط بارليف الشاذلي…اقمت بين ظهرانيهم ساعات من العز والفخار من زمن وبدا حداء العسكر ( والله زمن باسلامي).
لعمري…انه مجد …حان اوانه…
..ابو سرحان..خالد..كان محايثا اجتماعيا وداعية رسوليا في زمن السلطة الكائن المجرد المتعالي…صرخة لازال الدوي هنا في مسمعي في تقييدهم لسلطان جامح وعدوان اثم ..تشتف الاذان بوقع حوافر خيل( لواء الله)..الاربعين..وهي تحفر في صخر الجولان رغم ما لحقه من زراية قلم السياسة الخائن….في زمن اعطى رجالنا صدورهم واخرون اعطوا ادبارهم…فكانوا ( سلما لعدوهم)..
…رجال هم الصهيل في الذاكرة وصلوا مع امتهم يقين( جهينة)..
…اكتوبر…دعني ادلف الى كوائنك وقد تجلت اجرام عناوينك..برطانة اقرب الى الجمجمة مقابسا …كي يكون لأبو سرحان وصحبه التفرد.. ذلك انكم في امة( يكترون حنوكهم)..والفعل منهم يحتاج الى تحريض صناعي لاستيلاد حالة مجد
ايها المقيم فينا نشكو اليك ترحلنا وترحالها بعدك في هجير شمس هدا الوطن…
…ايها الراحل المقيم هنا…لست انت من المحفلات..لانهم خلابة…
..ولست انت من تعثروا في انسابهم لانه لايعوزك النسب… هم انتساب وانت النسب…
..لست مغانم تحار فيك فلسفة الاوزاع ..ذلك انك لغة اكثر فكرا مما نتكلمه…
…ايها( الصّدّيق)…لي رجاء من التفاتة منك الى رجال( سطوح)..خلفتهم خلفك ظهريا..قدرهم قدر عمق محفظاتهم
والقيّم فيهم ( الطابق)..الذي يسكنه
..انهم ( مرثية)..اسعار ملابسهم…عيّنت مراتبهم…
..كل ذلك…ايها الصديق…يجعلك ان تتقدم منصتك( المحايث الاجتماعي)..لجندك وامتك…تماهت فيك كل اسطر ما خطه السياسي والاجتماعي
ابو سرحان انت وصحبك…وسفح الجولان…وقار لامتنا وشريعة حيال
استيلاء يجب ما قبله…
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: الرضا سر السعادة.. والله لا يقدر لعباده إلا الخير
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن الرضا من أعظم نعم الله على عباده، ويجب أن يكون العبد راضيا عن شرع الله وأقداره، حتى ينال رضا الله سبحانه وتعالى، مشددا على أن الرضا ليس مجرد قبول لما نحب، بل قبول لما لم نكن نتمنى حدوثه، لأن ما يأتي من الله هو خير دائم، حتى وإن كان في الظاهر يشق علينا.
أهمية الرضا في الحياةوأشار «عبد المعز»، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المذاع على قناة «dmc»، اليوم الاثنين، إلى أهمية الرضا في حياة المسلم، وكيف أنه يجب أن يلتزم بشرع الله في جميع الأوقات، مؤكدا أن شرع الله يجب أن يُؤخذ كاملا، لا نختار منه ما يناسبنا ونترك ما لا يعجبنا، والقرآن الكريم والسنة النبوية ليسا جزئين يمكن الاختيار بينهما، بل يجب الالتزام بهما بصورة كاملة.
وتطرق إلى كيفية تعامل المسلم مع الأقدار، سواء كانت سعيدة أو مؤلمة، قائلا: «قصة السيدة أم سلمة رضي الله عنها حين فقدت زوجها أبو سلمة رضي الله عنه، عندما فقدت أم سلمة زوجها، كان قلبها مليئا بالحزن، لكنها صبرت ورضيت بما قدره الله، ودعت بالدعاء الذي علمها النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم اجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منها)، وبعد فترة، عوضها الله بخير من أبي سلمة، وهو النبي صلى الله عليه وسلم».
الرضا هو سر السعادة الحقيقيةوشدد الداعية الإسلامي، على أن الرضا عن أقدار الله يتطلب الصبر، خاصة في اللحظات الصعبة التي قد لا يتقبلها البعض بسهولة، مشيرا إلى أن الصبر في البداية عند تلقي المصيبة يعد من أصعب الأمور، لكن مع مرور الوقت يأتي الرضا عن القدر وتظهر بركات الصبر والرضا، متابعا: «ربنا يختبرنا في الدنيا، لكن في النهاية العبد الذي يصبر ويرضى سيجد عند الله ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، الرضا هو سر السعادة الحقيقية، فالله لا يقدر لعباده إلا الخير، وإذا علم المسلم أن ما يقدره الله له هو الخير، سيعيش في سلام داخلي ويشعر بالطمأنينة في قلبه».