أمريكا: نؤيد حق إسرائيل الكامل في الدفاع عن نفسها
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أيدت القائمة بأعمال السفير الأمريكي في إسرائيل ستيفاني هاليت، تأييد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد ما وصفته بـ «الأعمال الإرهابية».
وأضافت «هاليت»، عبر حسابها بمنصة (إكس)، لقد أزعجتنا الصور القادمة من جنوب إسرائيل عن القتلى والجرحى من المدنيين على «أيدي الإرهابيين من غزة» - على حد وصفها -، مشيرة إلى أن بلادها «تقف إلى جانب إسرائيل».
وأكملت، إنني أدين إطلاق الصواريخ العشوائي على المدنيين الإسرائيليين، وتابعت «إنني على اتصال بالمسؤولين الإسرائيليين، وأؤيد حق إسرائيل الكامل في الدفاع عن نفسها ضد مثل هذه الأعمال».
Sickened by the images coming out of southern Israel of dead and wounded civilians at the hands of terrorists from Gaza. The United States stands with Israel.
— Chargé d’Affaires a.i. Stephanie Hallett (@USAmbIsrael) October 7, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
غالانت: على إسرائيل إيجاد بديل لحماس في غزة
حث وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، الحكومة الإسرائيلية على إيجاد البدائل لمن يتسلم زمام الأمور في قطاع غزة بدلاً عن حركة حماس التي أنتهى حكمها العسكري في القطاع.
وحذر وزير الدفاع السابق يوآف غالانت، من أنه ما لم تبدأ الحكومة الإسرائيلية في ملاحقة بدائل ملموسة لحكم حماس في قطاع غزة، فإنها ستجد نفسها تواجه فوهة "الحكم العسكري" في الجيب الفلسطيني، بحسب ما نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
Gallant accuses government of dragging Israel down path of military governance in Gaza https://t.co/psp1E49Pg1
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) November 20, 2024ويحذر من أنه إذا نقلت الحكومة مسؤولية توزيع المساعدات في القطاع إلى شركة خاصة وزودتها بأمن جيش الدفاع الإسرائيلي على مدار الساعة، فسوف تكون أقرب خطوة إلى الحكم العسكري و"سوف يدفع جنود جيش الدفاع الإسرائيلي ثمن ذلك بدمائهم".
وقال غالانت: "كل شيء يعتمد على استعدادات كيان بديل يحل محل جيش الدفاع الإسرائيلي في الاحتفاظ بالمنطقة، وإلا فإننا سنكون في طريقنا إلى حكومة عسكرية".
وأضاف: "ستقوم شركات خاصة بتوزيع المساعدات، وستحرس الشركات جيش الدفاع الإسرائيلي، وسندفع جميعاً الثمن"، متهماً الحكومة بامتلاك "قائمة أولويات رديئة".
وبحسب غالانت: "إن الحكم العسكري في غزة ليس جزءاً من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".