الخطوات الأساسية لإتمام عملية التصويت لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023 بنجاح
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات عن الخطوات الأساسية لإتمام عملية التصويت لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023 بنجاح.
وانطلقت صباح اليوم 7 أكتوبر عملية التصويت في اليوم الرئيس لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023 وذلك عبر التصويت عن بُعد من داخل الدولة وخارجها والتصويت الإلكتروني في 24 مركزاً انتخابياً موزعة على جميع مناطق الدولة وسط إقبال لافت من أعضاء الهيئات الانتخابية للإدلاء بأصواتهم في هذا الاستحقاق الانتخابي.
وفيما يلي الخطوات الأساسية لإتمام عملية التصويت لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي:
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات المجلس الوطني الاتحادي المجلس الوطني الاتحادي لانتخابات المجلس الوطنی الاتحادی الوطنی الاتحادی 2023 عملیة التصویت
إقرأ أيضاً:
الوطني الفلسطيني: الاعتداءات التي يواجها الصحفي الفلسطيني محاولة متعمدة لإسكات صوت فلسطين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المجلس الوطني الفلسطيني، أن ما يواجهه الصحفي الفلسطيني ليس فقط اعتداء على الأفراد، بل هو محاولة متعمدة لإسكات صوت فلسطين وإبادة روايتها.
وقال المجلس في بيان، بمناسبة يوم الإعلام العربي، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية"وفا"، اليوم /الأحد/ - أن هذه الذكرى تأتي هذا العام في ظل واحد من أكثر الفصول دموية في التاريخ الفلسطيني المعاصر حيث يتعرض الشعب الفلسطيني منذ ما يزيد على 18 شهرا لعدوان فاشٍ وإرهابي منظم بلغ ذروته في قطاع غزة، الذي شهد حرب إبادة شاملة وتطهيرا عرقيا ممنهجا لم تستثن طفلا ولا امرأة، ولا حتى المستشفيات والمدارس ووسائل الإعلام.
وأشار إلى أن الصحفيين الفلسطينيين شهدوا في هذا العدوان ظروفا هي الأخطر في العالم، إذ تحولوا إلى أهداف مباشرة للطائرات والقذائف، في انتهاك سافر لكل القوانين الإنسانية.
واستشهد أكثر من 212 صحفيا منذ بدء العدوان على غزة، معظمهم أثناء أدائهم لواجبهم في نقل الحقيقة، كما تم تدمير المكاتب الإعلامية، والاستيلاء على المعدات، وقطع الاتصالات عمدا لعزل غزة عن العالم.
وحمل المجلس الوطني، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن جرائمه ضد الصحفيين، مطالبا المجتمع الدولي، ومؤسسات حماية الصحفيين، بالتحرك الفوري لمحاسبة مرتكبيها، وتوفير الحماية العاجلة للعاملين في الحقل الإعلامي.
وأوضح أن هذه الجرائم ترتكب في ظل صمت دولي مريب وتحد صارخ للمواثيق الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 التي تنص على حماية المدنيين، بمن فيهم الصحفيون، في أوقات الحرب، إضافة إلى البروتوكول الإضافي الأول لعام 1977، وتحديدا المادة (79)، التي تمنح الصحفيين الحماية الكاملة بصفتهم مدنيين.