شمسان بوست / متابعات:

يبدأ فريق طلابي يمني اليوم السبت 7 أكتوبر/ تشرين الأول، مشاركته الأولى بـ”بطولة علوم الروبوت والذكاء الاصطناعي” المقامة في دولة سنغافورة.



ويضم الفريق اليمني المشارك في المسابقة “بطولة الفيرست قلوبال العلمية العالمية السنوية في مجال علوم الروبوت والذكاء الاصطناعي” 6 طلاب، إضافة إلى مشرف ومدرب.



ويشارك في البطولة التي ستقام خلال الفترة من 7 إلى 10 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، فرق من 180 دولة سيخوضون المنافسة باستعراضهم تجربة علاج مشكلة توفير الطاقة الكهربائية بأقل التكاليف وأسهل الطرق باستخدام طاقة الهيدروجين.

وتهدف المنافسة بالبطولة، لتطوير قدرات المشاركين الإبداعية ومهارات حل المشكلات وكذا توسيع وجهات النظر في تطبيق العلم والتكنولوجيا، وتحسين كفاءتهم وتشجيعهم ليصبحوا علماء المستقبل والمهندسين والمخترعين من خلال مسابقات وتحديات الروبوتات التعليمية.



ويتم اختيار فريق واحد للمشاركة في البطولة ممثلاً عن كل دولة مشاركة، عبر المؤسسة الرائدة في بلدها في مجال علوم الروبوت والذكاء الاصطناعي، من خلال إطلاع اللجنة المنظمة للبطولة على أنشطة وبرامج المؤسسات في كل دولة.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: والذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

فريق سري تابع لإيلون ماسك يستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات الفيدرالية

وكالات

كشف تقرير جديد عن استخدام فريق تقني سري تابع للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، يُعرف باسم “فريق DOGE”، تقنيات الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات داخل إحدى الوكالات الفيدرالية الأمريكية.

ووفقًا لمصادر مطلعة، يهدف الفريق إلى رصد أي مواقف معادية للرئيس السابق دونالد ترامب وأجندته السياسية، باستخدام أدوات تكنولوجية متقدمة مثل روبوت الدردشة “Grok” المدعوم بالذكاء الاصطناعي وتطبيق “Signal” للتواصل.

وفي هذا السياق، قال أحد المصادر لوكالة “رويترز” إن الفريق يعتمد على تطبيق “Signal” المشفر لإجراء محادثات، مما قد يعد خرقًا لقوانين حفظ السجلات الفيدرالية، خاصة وأن الرسائل يتم ضبطها للاختفاء تلقائيًا بعد فترة قصيرة. كما أشار المصدر إلى أن “بوت ماسك الذكي” يُستخدم في عمليات تقليص الهيكل الإداري للحكومة.

من جانبها، أكدت كاثلين كلارك، خبيرة أخلاقيات الحكومة في جامعة واشنطن، أن استخدام “Signal” دون حفظ الرسائل يعد غير قانوني، مضيفة أن هذه الممارسات تزيد من القلق بشأن الشفافية وأمن البيانات داخل الإدارة الفيدرالية.

وفي وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، أفاد بعض المديرين أن فريق ماسك بدأ في استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد سلوك الموظفين، خاصة من خلال تحليل العبارات المكتوبة التي قد تشير إلى مواقف معارضة لترامب أو ماسك، وتم تحذير الموظفين من أن النظام يتتبع كل ما يقولونه أو يكتبونه عبر منصات مثل “Microsoft Teams”.

وفي ردها على التقرير، أكدت وكالة حماية البيئة أنها “تدرس استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الأداء الإداري”، ولكنها نفت أن تكون هذه التقنية تستخدم لاتخاذ قرارات بشأن الموظفين بالتعاون مع فريق DOGE.

وأثارت هذه المعلومات انتقادات كبيرة داخل الأوساط السياسية الأمريكية، حيث اتهم الديمقراطيون ماسك وترامب بالسعي لإقصاء الموظفين المستقلين من الجهاز الإداري واستبدالهم بأفراد ذوي ولاء سياسي، ووصف خبراء أخلاقيات حكومية هذه الممارسات بأنها “إساءة استخدام للسلطة” وتهديد لحرية التعبير.

وأشار التقرير أيضًا إلى أن فريق DOGE يستخدم تقنيات غير تقليدية للوصول إلى البيانات الحكومية، حيث يتم تعديل الوثائق عبر “Google Docs”، ما يجعل من الصعب تتبع النسخ النهائية والتعديلات.

ورفض البيت الأبيض وماسك التعليق على هذه المعلومات، بينما أكدت إدارة ترامب أن فريق DOGE لا يخضع لقوانين الشفافية التي تتيح للجمهور والصحافة الاطلاع على السجلات الفيدرالية.

مقالات مشابهة

  • أفريقيا والذكاء الاصطناعي.. فرصة ذهبية لحماية الأمن وبناء المستقبل
  • ذهبيتان لجامعة قناة السويس في بطولة الشهيد الرفاعي للجامعات والمعاهد العليا
  • وزير الطاقة الأميركي: الإمارات شريك استراتيجي ونتطلع إلى تعميق التعاون في مجالات الطاقة والذكاء الاصطناعي
  • رابط مسابقة أفضل بحث عربي في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي
  • مسابقة عربية لتكريم أفضل الأبحاث في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي
  • تراجع أسهم معظم شركات الذكاء الاصطناعي بالربع الأول 2025
  • فريق سري تابع لإيلون ماسك يستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الاتصالات الفيدرالية
  • فريق مالطي يشارك ميدانيًا في تقييم حرائق الأصابعة وسط استمرار الاشتعال
  • انتحار أول روبوت في العالم.. من سيحزن عليه؟
  • بيل غيتس والذكاء الاصطناعي: فرص واعدة أم تهديدات محتملة؟