لليوم الثالث.. «الوطنية للانتخابات» تفتح أبوابها أمام مرشحي الرئاسة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
فتحت الهيئة الوطنية للانتخابات، اليوم السبت، أبوابها لليوم الثالث علي التوالي، لتلقي طلبات الترشح من راغبي الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية لمن استوفوا أوراقهم .
ويترأس لجنة تلقي طلبات الترشيح المستشار احمد بنداري، المدير التنفيذ للهيئة الوطنية للانتخابات، والتي بدأت في تلقي طلبات الترشح من الخميس الماضي وتستمر حتي 14 أكتوبر، من الساعة 9 صباحاً حتي 5 مساءاً ماعدا اليوم الأخير حتى 2 ظهرا.
ووفقاً لما صرح به المدير التنفيذ للهيئة الوطنية للانتخابات، أمس، فإنّ اللجنة لم تتلق أي طلبات ترشح لمنصب رئاسة الجمهورية، على مدار اليومين الماضيين.
الشروط الوجب توافرها في المرشحواشترطت الهيئة ألا يكون المتقدم للترشح للرئاسة قد حكم عليه في جناية أو جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ولو كان قد رد إليه اعتباره، وأن يكون قد أدى الخدمة العسكرية أو أعفي منها قانونا، وألا يقل سنه يوم فتح باب الترشح عن أربعين سنة ميلادية، وألا يكون مصابا بمرض بدني أو ذهني يؤثر على أدائه لمهام رئيس الجمهورية، وأن يزكي المترشح عشرون عضوا على الأقل من أعضاء مجلس النواب، أو يؤيده ما لا يقل عن 25 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب في خمس عشرة محافظة على الأقل، وبحد أدنى 1000 مؤيد من كل محافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
كرموس: هدفي من الترشح لرئاسة مجلس الدولة إيجاد حكومة موحدة تضطلع بالتمهيد للانتخابات
الوطن| رصد
قال عضو كتلة التوافق بمجلس الدولة عادل كرموس، إن هدفه الرئيسي من الترشح لرئاسة المجلس، والكتلة المؤيدة له، هو إيجاد حكومة موحدة تضطلع بالتمهيد للانتخابات.
وأضاف كرموس أن الحديث عن دعم الدبيبة لتكالة في انتخابات المجلس السابقة، أساء بدرجة كبيرة لسمعة المجلس، رغم عدم وجود أدلة عليه.
وتابع أن إزاحة تكالة من رئاسة المجلس وتولي شخصية جديدة من شأنه التسريع بإنهاء كثير من الإشكاليات مع البرلمان، بما يمهد لحلحلة قضية الانتخابات.
وأوضح كرموس أن فوزه برئاسة المجلس حال تحقق، لن يكون موجهاً لاستهداف أو إزاحة شخصيات بعينها من مواقعها.
وذكر أن إزاحة أي من رئيسي الحكومتين الحاليتين من موقعهما ليس مستهدفاً بناء على أسباب أو خلافات شخصية.
ولفت كرموس إلى أن التصويت على رئاسة المجلس لا يعتمد فقط على الأداء والتقييم السياسي، وإنما على علاقات الصداقة والشراكة بين الأعضاء.
الوسومعادل كرموس عبد الحميد الدبيبة ليبيا مجلس الدولة محمد تكالة