٢٦ سبتمبر نت:
2024-07-08@14:22:30 GMT

بدء عملية (طوفان الأقصى) بإطلاق 5000 صاروخ

تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT

بدء عملية (طوفان الأقصى) بإطلاق 5000 صاروخ

وقال القائد العام للقسامفي كلمة له: "إن العدو دنس الأقصى وتجرأ على مسرى الرسول، واعتدى على المرابطات ودنس جنوده الأقصى وسبق أن حذرناهم.

وأضاف الضيف: "ارتقى المئات من الشهداء والجرحى هذا العام بسبب جرائم الاحتلال، كما قوبلت دعواتنا لصفقة تبادل انسانية برفض وفي كل يوم بالضفة تستمر الانتهاكات".

وقال القائد العام للقسام : "قررنا وضع حد لكل جرائم الاحتلال وانتهى الوقت الذي يعربد فيه دون محاسب ونعلن عن عملية طوفان الأقصى واستهدفنا بالضربة الأولى خلال 20 دقيقة تجاوز فيه 5 الاف صاروخ".

وأضاف الضيف: "بدءً من اليوم ينتهي التنسيق الأمني، مخاطباً في الوقت ذاته اهلنا في القدس "اطردوا المحتلين واهدموا الجدران".

وتابع قائلاً: اليوم يستعيد الشعب ثورته ويصحح مسيرته ويعود لمسيرة العودة، فيا اهلنا في الداخل والنقب والجليل والمثلث أشعلوا الأرض لهيبا تحت اقدام المحتلين".

وزاد القائد الضيف: آن الأوان لأن تتحد المقاومة العربية، قائلاً: "يا اخواننا في المقاومة الاسلامية في لبنان والعراق وسوريا واليمن هذا هو اليوم الذي تلتحم فيه مقاومتكم مع مقاومة اهلكم في فلسطين".

وأضاف الضيف: "لقد انتهى زمن المراهنات ويجب كنس الاحتلال، داعياً الجميع للنفير نحو فلسطين".

وقال : "يا شعبنا في كل الدول العربية والاسلامية ابدأوا الزحف الان وليس غدا واقتحموا الحدود والسدود".

وأضاف القائد العام للقسام محمد الضيف: "اليوم كل من عنده بندقية ليخرجها، هذا أوانها، وليخرج كل منكم بشاحنته أو سيارته أو بلطته، اليوم يفتح التاريخ أنصع وأشرف صفحاته".

وأوضح الضيف، أن هذا يوم الصورة الكبرى من اجل إنهاء الاحتلال.، موجهاً نداءه لجميع الدول العربية للزحف للأقصى: "يا اخوتنا في الجزائر والمغرب والاردن ومصر وباقي الدول العربية، تحركوا ولبّوا النداء".

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

رسائل أبو عبيدة للاحتلال الإسرائيلي بعد 9 أشهر من طوفان الأقصى

الجديد برس:

كشف الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، أبو عبيدة، عن مستجدات معركة “طوفان الأقصى” التي أتمت 9 أشهر، وما تحققه ميدانياً وعلى مستوى العُدة والعديد، معلناً أن مزيداً من المعلومات ستظهر بشأن 7 أكتوبر.

وفي كلمة مصورة في اليوم الـ275 من المعركة والعدوان الإسرائيلي المتواصل، أكد أبو عبيدة أن الشعب الفلسطيني لا يزال يتعرض للإبادة الجماعية في عقابٍ على تمسكه بأرضه وحقه في المقاومة، وهو بلا غذاء ولا دواء.

وأضاف أن استطلاعات الرأي المستقلة تظهر بعد أشهر من العدوان كيف يلتف هذا الشعب وراء مقاومته.

وشدّد أبو عبيدة على أن طوفان الأقصى لم تكن بداية التاريخ للعمل المقاوم أو لعدوان الاحتلال، بل مثلت لحظة الانفجار في وجه جرائمه.

وأكد أبو عبيدة أن المجاهدين لا يزالون يقاتلون قتالاً شرساً منذ 9 أشهر ويخرجون للاحتلال كما “توعدنا في اليوم الأول من العدوان، وبروح قتالية عظيمة”.

وقال “نقاتل جيشاً يستخدم المدنيين دروعاً بشرية ويقصف البيوت ويستبيح المستشفيات والمدارس والمساجد والكنائس والأماكن الأثرية”.

ولفت إلى أن كل هذا يحدث على مرأى ومسمع من العالم الذي “رأى من خلال جرائم الاحتلال في غزة أكذوبة المنظمات الدولية وعجز قوانين حقوق الإنسان المزعومة”.

ميدانياً، شدّد أبو عبيدة على أن الكتائب الـ 24 التابعة للجناح العسكري لحماس قاتلت من بيت حانون شمالاً إلى أقصى الجنوب في رفح، مقدمةً الشهداء من الجنود والقادة من المستويات كافة، لكن “الراية لن تسقط”.

وأضاف أن كتائب القسام، وإلى جانبها فصائل المقاومة الأخرى، كسرت جيش الاحتلال في أرجاء القطاع، حيث لا مكان في “غزتنا الأبية لآليات النمر، ولقوات تتحصن في البيوت كاللصوص ولضباطه المختبئين خلف المدرعات”.

وأشار أبو عبيدة إلى أن معركة رفح الجارية منذ شهرين وما يحدث في الشجاعية وشمالي القطاع ووسطه أكبر دليل على بأس المقاومة وفشل الاحتلال، الذي “لا يزال يتلقى الضربات الموجعة في كل مكان يتوغل فيه داخل القطاع”.

وكشف أبو عبيدة أن كتائب القسام تمكنت من تجنيد آلاف من المقاتلين الجدد خلال الحرب، مطمئناً أن قدراتها البشرية بخير.

وقال إن قدرة المقاومة على القتال والصمود باتت أكبر، وستنشئ جرائم الاحتلال جيلاً فولاذلياً معبّأً بإرادة المقاومة وهذا ما سيشكل أكبر إخفاقٍ استراتيجي سيدركه الاحتلال قريباً.

وبشأن القدرات العسكرية، أكد أن القسام عززت القدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان من أرض قطاع غزة، كما تدوير مخلفات الاحتلال التي قصفها على المدنيين.

وأعلن أبو عبيدة أن محور “نتساريم”، جنوبي مدينة غزة، سيكون رعباً للاحتلال وستخرج منه قواته مهزومة.

وعلى صعيد يوم 7 أكتوبر 2023، لفت أبو عبيدة أن ما كُشف عنه من وثائق استخبارية من فشل الاحتلال في 7 أكتوبر هو أمر هيّن بالمقارنة مع ما سنكشف عنه في الوقت المناسب، مشيراً إلى وثائق ستكون أقسى، وتظهر كيف استطاعت المقاومة تنفيذ خداعٍ استراتيجي مركب لجهاز “الشاباك” والمنظومة الأمنية للاحتلال سنوات.

وأكد أبو عبيدة أن ما يجري من تصاعد مستمر للمقاومة في الضفة الغربية هو رد وخيار الشعب الفلسطيني في مواجهة الإبادة الممنهجة، مشدداً على أن رد الفلسطينيين في مناطق الـ 48 المحتلة على ما يتعرضون له مقبل لا محالة.

وقد وصف أبو عبيدة تحرك الضفة الغربية وأراضي الـ 48 المحتلة بـ”كابوس مقبل لا محالة”.

وفي كلمته، توجه الناطق باسم كتائب القسام إلى جمهور الاحتلال وعائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، برسالةٍ مفادها أن “النصر المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو هو انتصار شخصي مقابل التضحية بأبنائكم”.

وتابع في رسالته إليهم أن مصيرالأسرى الإسرائيليين أصبح ألعوبة بيد نتنياهو، بينما لفت إلى أن المقاومة لا تزال الأحرص على وقف العدوان، متمسكاً برفع الظلم عن الشعب الفلسطيني.

وتقدّم أبو عبيدة في خطابه بما وصفه “تحية الواجب” إلى حزب الله في لبنان وإلى إخواننا أنصار الله في اليمن العظيم، والمقاومة العراقية الحرة، مؤكداً أن هذه الجبهات اتحدت لنصرة القدس و”ضمير أمتنا الجمعي ينحاز لهذه المقاومة”.

وشدّد على أن “مقاتلي أمتنا حققوا بتوحيد الجبهات أمام الاحتلال الوحدة العربية بشكل غير مسبوق”.

وفي ختام كلمته، طمأن أبو عبيدة الشعب الفلسطيني ومقاومته أن طوفان الأقصى تعد من تلك المعارك التي لا تؤول إلا لتحولات كبيرة، مؤكداً أن نتيجة المقاومة الحتمية ستكون النصر وهزيمة الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • رسائل أبو عبيدة للاحتلال الإسرائيلي بعد 9 أشهر من طوفان الأقصى
  • تطورات اليوم الـ276 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • العوامل الحاكمة للموقفين الإسرائيلي والأمريكي في "طوفان الأقصى"
  • يوم جديد من عملية طوفان الأقصى.. أبرز التطورات
  • بنكيران يصف "إسرائيل" بالغاشمة والوحشية
  • عمليات كتائب القسام في اليوم الـ274 من "طوفان الأقصى"
  • بنكيران يصف إسرائيل بـالغاشمة والوحشية
  • تطورات اليوم الـ275 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
  • أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى
  • تطورات اليوم الـ274 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة