الولايات المتحدة ستعلن عن حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا يوم 11 أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أفادت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادرها بأن الولايات المتحدة ستعلن عن تقديم مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا يوم 11 أكتوبر.
وحسب المصادر، فإن قيمة حزمة المساعدات الجديدة ستبلغ 200 مليون دولار. ولم يتم الكشف عن التفاصيل بشأنها بعد، لكنها ستتضمن على الأرجح الذخيرة والمعدات العسكرية المماثلة لتلك التي تضمنتها حزم المساعدات السابقة.
ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن المساعدات الجديدة خلال اجتماع مجموعة الاتصال الخاصة بتوريدات الأسلحة لأوكرانيا في بروكسل.
يذكر أن إجمالي قيمة المساعدات العسكرية التي قدمتها الولايات المتحدة لأوكرانيا منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير عام 2022، قد بلغ نحو 44 مليار دولار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة حزمة مساعدات جديدة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن تتحرك لإلغاء 4.7 مليار دولار من القروض لأوكرانيا
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/- قال المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر يوم الأربعاء إن إدارة بايدن تحركت لإلغاء نحو 4.7 مليار دولار من القروض الأمريكية لأوكرانيا، حيث يسعى المسؤولون المنتهية ولايتهم إلى القيام بما في وسعهم قبل ترك مناصبهم لدعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا.
تضمن مشروع قانون التمويل الذي أقره الكونجرس الأمريكي في أبريل ما يزيد قليلاً عن 9.4 مليار دولار من القروض القابلة للإعفاء لدعم اقتصادي ومالي لحكومة أوكرانيا، ونصفها يمكن للرئيس إلغاؤه بعد 15 نوفمبر. خصص مشروع القانون ما مجموعه 61 مليار دولار لمساعدة أوكرانيا في مكافحة الغزو الكامل الذي شنته موسكو في فبراير 2022.
وقال ميلر في مؤتمر صحفي “لقد اتخذنا الخطوة الموضحة في القانون لإلغاء تلك القروض”، مضيفًا أن الخطوة اتخذت في الأيام الأخيرة.
وقال ميلر إن الكونجرس لا يزال بإمكانه منع هذه الخطوة.
ومن المقرر أن يصوت مجلس الشيوخ في وقت لاحق يوم الأربعاء على اقتراح برفض الإعفاء من القروض لأوكرانيا قدمه السناتور الجمهوري راند بول، وهو منتقد متكرر للدعم الأمريكي لأوكرانيا. تدعم أغلبية أعضاء مجلس الشيوخ من كلا الحزبين تقديم المساعدات لأوكرانيا.
أمر الرئيس جو بايدن المسؤولين بالإسراع في تقديم أكبر قدر ممكن من المساعدات لأوكرانيا قبل مغادرته منصبه في 20 يناير وسط مخاوف من أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب قد يحد من الدعم الأمريكي.