روي الفنان سيد كابوريا، أحد مؤسسي فرقة ولاد الأرض ومحبي السمسمية بالسويس، كواليس مشاركة فرقته في المقاومة الشعبية وقت الحرب، قائلا: إنه خلال عام 1967 كان هناك فرقتين، وكانت فرقته واحدة منهم.

وأضاف الفنان سيد كابوريا، أحد مؤسسي فرقة ولاد الأرض ومحبي السمسمية بالسويس، خلال حواره عبر فضائية “سي بي سي”: “كان لدينا عقيد يسمي بجمال ربيع وهو كان مسئول عن المقاومة الشعبية، وقمنا بعمل حفلة فى المستشفي، فرأينا العقيد وطلب مننا أن نكون فرقة واحدة، ورحبت بالكابتن غزالي لانه أبن السويس ورجل رياضي وكان له بطولات”.

وتابع الفنان سيد كابوريا: “السمسمية مثل المثل الصعيدي الذى يقول زي الفريك مبتحبش شريك، وهي ألة ساحرة وجميلة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السمسمية السويس السمسمية

إقرأ أيضاً:

كواليس مقتل جندى إسرائيلى فى جنوب غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل جندي جنوب قطاع غزة، دون تقديم تفاصيل. وقالت إذاعة جيش الاحتلال الاسرائيلي إن الجندي قتل في رفح في منزل مفخخ، حسب "رويترز"، ولم يتم التحقق من هذه الادعاءات بشكل مستقل من قبل صحيفة "الجارديان".

فصل جديد فى الصراع فى المنطقة 

وأضافت الصحيفة أن المشاهد التي نشهدها في إسرائيل وغزة تمثل فصلاً جديداً في الصراع في الشرق الأوسط، وأن العواقب وحجم الخسائر مدمرة بالفعل، ومن المرجح أن يعمل الهجوم الأخير- والحرب التي ستتبعه الآن- على تشكيل السياسة العالمية لسنوات قادمة.

ومن المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة خاصة، غدا، تركز على الوضع الإنساني المتردي في غزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن اللقاء سيتضمن أيضا مناقشات حول جهود إعادة الإعمار في المنطقة.

وسيتلقى أعضاء مجلس الأمن إحاطة من سيغريد كاغ، منسقة الأمم المتحدة للشئون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، والتي كانت نائبة رئيس الوزراء الهولندي السابقة، حسب "وفا".

وقال تقرير حديث للأمم المتحدة إن إعادة بناء المنازل المدمرة في غزة ستستغرق حتى عام 2040 على الأقل، لكنها قد تستمر لعقود عديدة. 

وتشير التقديرات إلى أن حوالي 85% من المدارس في غزة قد تعرضت لمستوى ما من الضرر منذ 7 أكتوبر، مع حاجة أكثر من 70% منها إلى عملية إعادة إعمار كبيرة أو كاملة. وقد تعرضت الغالبية العظمى من المستشفيات الستة والثلاثين في غزة لأضرار أو دمرت منذ أكتوبر.

وقال عبدالله الدردري، مدير المكتب الإقليمي للدول العربية في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في مايو، إن مستوى الدمار في غزة لم يبلغه منذ الحرب العالمية الثانية. 

وقدر أن تكلفة إعادة الإعمار بعد الحرب قد تصل إلى 50 مليار دولار. ويعد التحصيل العلمي ومستويات الفقر والصحة ومتوسط ​​العمر المتوقع عند الولادة من بين عوامل التنمية التي يخشى المسئولون أن تتراجع بشكل كبير بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة.

وتابع: إن ما يسمى بمرحلة التعافي بعد الحرب ستعطي الأولوية لمحاولة توفير الملاجئ المؤقتة والخدمات الأساسية للشعب الفلسطيني حتى يتمكن من العودة إلى مواقع منازلهم السابقة التي دمرتها الغارات الجوية الإسرائيلية.

 

مقالات مشابهة

  • أصوات فلسطينية: البيت الفلسطيني يحتاج قيادة جديدة تحمي الأرض والشعب
  • " ولاد رزق 3" يتخطى الـ 3 مليون جنيهًا بإيرادات أمس
  • في ذكرى وفاته| أمين الهنيدي.. اشتهر بالخروج عن النص وأحد العرافين تنبأ له بنهاية مأساوية
  • إسلام إبراهيم ينشر صورة مع إسعاد يونس في كواليس " تيتة زوزو"
  • المقاومة الشعبية المسلحة
  • والي القضارف يخاطب حشدا من المستنفرين
  • نتنياهو يزور فرقة غزة: اقتربنا من القضاء على قدرات حماس العسكرية
  • وفد من المخابرات الألمانية عند حزب الله مجدّداً: زيارة استطلاع لتفادي الحرب الشاملة
  • حماس فكرة أم حقيقة صلبة على الأرض؟
  • كواليس مقتل جندى إسرائيلى فى جنوب غزة