محمد موسى: القوات المسلحة زلزلت الأرض تحت أقدام العدو في حرب 73
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
قال الإعلامي محمد موسى، إن القوات المسلحة المصرية زلزلت الأرض تحت أقدام العدو في 73 وأنهوا أسطورة العدو الذي لا يقهر، مشيرا إلى أن الجيش المصري قدم وما زال يقدم تضحيات لا تنتهي، أبطالنا حاجة تشرف أي بلد يكون عندها جيش زي الجيش المصري.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، فخورين بجيشنا، فخورين بقادة جيشنا وهو ده المطلوب إننا نرسخه في وجدان أبنائنا ونعلمهم إزاي يحبوا جيشهم إزاي يثقوا في جيشهم لما الشعب وقف خلف جيشنا بكل قوة في حرب أكتوبر فتحولت الحرب لنصر وما نعيشه هذه الأيام في معركة جديدة للشعب المصري وهي معركة التنمية يتطلب منا جميعًا الاصطفاف خلف قيادتنا السياسية بكل ما أوتينا من قوة لتحقيق حلم اكتمال الجمهورية الجديدة.
تابع، الشعب المصري بمختلف طوائفه وفئاته كان البطل الأول تحقيق نصر أكتوبر المجيد، مضيفا: علينا أن نطلق علي هذه الحرب المجيدة حرب الشعب المصري كله حيث لا توجد أسرة مصرية لم تقدم شهيدا أو مصابا أو مقاتلًا فى هذه الحرب، لافتا إلى أن أبطال قواتنا المسلحة قدموا الغالي والنفيس من أجل رد الكرامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش المصري محمد موسى الإعلامي محمد موسى القوات المسلحة المصرية حرب 73 القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطب ودّ أمريكا.. موقف «لافت» باجتماع أممي!
في سياق التقارب الأخير بين موسكو وواشنطن، وللمرة الأولى منذ عام 2022، امتنعت أمريكا عن المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وبحسب وثيقة نقلتها وكالة “نوفوستي”، “صاغ القرار كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وسويسرا وبولندا ودول البلطيق دون أن تكون الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة”.
ووفق الوثيقة، “يطالب المشروع الحالي، الذي يحمل عنوان “تعزيز السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا”، والذي أعد لتقديمه 24 فبراير، “بسحب جميع القوات المسلحة الروسية على الفور وبشكل كامل ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة (أوكرانيا)”. إلا أن النص لا يتطرق إلى حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة”.
وبحسب الوثيقة، “ضمن مشروع القرار تم توجيه اتهام لموسكو مرة أخرى بما أسموه “قصف البنية التحتية المدنية”، على الرغم من أن روسيا صرحت مرارا وتكرارا بأنها تنفذ ضربات محددة فقط على أهداف عسكرية، في الوقت نفسه، لم تذكر الهجمات الإرهابية التي تشنها كييف ضد المدنيين فضلا عن وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية”.
هذا “وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ فبراير 2022 بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع بأوكرانيا، وفي إطارها تم بالفعل اعتماد 6 قرارا تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو، ويطالب الجميع روسيا بـ “سحب قواتها من أوكرانيا من جانب واحد، وفي كل هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين المشاركين في صياغة مشاريع القرارات، إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي”.
ويأتي هذا الوضع على “خلفية المفاوضات الأخيرة بين روسيا والولايات المتحدة في الرياض”.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس