الأوبرا احتفلت باليوبيل الذهبى لانتصارات اكتوبر..صور
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
احتفلت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، باليوبيل الذهبى لانتصارات اكتوبر، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة.
فوسط حشد جماهيرى تجمل المسرح الكبير بالمشاعر الوطنية الحماسية واستعاد الحضور ذكريات اجواء العبور العظيم الذى استرد الكرامة وقهر المستحيل، وعلى انغام الفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى تغنى المطرب احمد جمال بباقة من المؤلفات الخالدة كان منها هنحب مين غيرك ، تحيا مصر تحيا ، موال ، يا أغلى اسم فى الوجود ، ميدلي حليم ومن اعماله الخاصة اضحكى.
سبقه فاصلا لنجوم الاوبرا سارة زكى ، أحمد عصام ، أحمد سعيد وحنان عصام تضمن موسيقى أيام السادات ، يا بوي يا مصر ، دقت ساعة العمل ، ياللى عاش حبك يعلم ، عظيمة يا مصر ، حلوة بلادى ، يا حبيبتي يا مصر ، حبايب مصر ، النجمة مالت على القمر ، سلمولى على مصر ، قصيدة مصر وتشارك الجميع فى اداء اغنية عاش اللى قال التى اختتم بها الحفل.
وتواصل الاوبرا احتفالاتها بذكرى انتصارات اكتوبر خلال الشهر الجارى بمجموعة من الفعاليات المتنوعة على مختلف مسارحها بالقاهرة والاسكندرية ودمنهور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا المصرية دار الاوبرا الدكتور خالد داغر اليوبيل الذهبى انتصارات اكتوبر وزيرة الثقافة احمد جمال
إقرأ أيضاً:
الدكتور ابو صفية: أمس كان من أدمى الأيام في مستشفى كمال عدوان
الثورة نت/
وصف مدير مستشفى كمال عدوان د. حسام أبو صفية، يوم أمس، بأنه كان من أحلك وأصعب وأدمى الأيام في مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، منذ بدء اجتياح الشمال.
وأوضح أبو صفية في تصريح صحفي، بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت المستشفى وضربت أكثر من ثمانية مبانٍ في محيطه، قائلاً: “كان أحد هذه المباني مأهولاً، وقد خرج بعض الناس منه وهم مشتعلة أجسادهم، حيث استشهد بعضهم بشكل مأساوي”.
وبيّن أن القصف الوحشي أسفر عن استشهاد ثمانية أفراد، وما يزال هناك أطفال محاصرون تحت الأنقاض المتفحمة، مضيفاً: “أصبحت الحالة حرجة عندما دخلت الجرافات والدبابات إلى المنطقة، وبدأت في إطلاق النار مباشرة على المستشفى من جميع الاتجاهات”.
وأشار إلى استهداف وحدة العناية المركزة، الواقعة في الجانب الغربي، بشكل مباشر، إذ أصابت قذائف الدبابات وحدة العناية المركزة، مما أشعل حريقاً اضطرنا لإخلاء المرضى بسرعة وبمعجزة، نجحنا في إخلاء أسطوانات الأكسجين الخاصة بغرفة الطوارئ وقد تم إحراق قسم العزل بالكامل.
وأضاف: “تمكنا بحمد الله، من إطفاء الحريق بأيدينا، حيث لم تكن هناك طفايات حريق متاحة وتم قطع إمدادات المياه واستخدمنا البطانيات وأيدينا العارية للسيطرة على النيران”.
وتابع: “كان المشهد داخل وحدة العناية المركزة أشبه بمنطقة حرب، حيث اخترق الرصاص المعدات والجدران والنوافذ”.