قال الدكتور أحمد نوار، الفنان التشكيلي، إن التحاقه بالجيش كان صدمة له، لكنها صدمة إيجابية، موضحًا أنه لم يصل إليه إخطار للانضمام للقوات المسلحة، لكنه تفاجأ بالقرار عندما توجه لمنطقة التجنيد للحصول على إذن سفر.

لوحة المقاتل المصري

وأضاف الدكتور أحمد نوار، خلال حواره ببرنامج "الشاهد"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز": "كنت رسمت لوحة عن المقاتل المصري بعد 1967، نقلت فيها إحساسي ورؤيتي، اشتركت بها في مسابقة دولية في أسبانيا وحصدت الجائزة الأولى على العالم".

منحة إسبانية

وأضاف: "الحكومة الأسبانية أعطتني منحة للدراسة 4 سنوات، بدأت إجراءات السفر، قالوا لازم موافقة القوات المسلحة، وكنت معيد عندي تأجيل حتى سن 27، وكان عمري 22، سافرت إسكندرية منطقة التجنيد، فنظر لي الموظف ابتسامة خفيفة، وقال لي ياريت حضرت قبل 4 أيام، لأنه صدر قرار  بمنع السفر، وقال لي أنت بقيت جندي في القوات المسلحة، هتكشف وتأخذ رقم، بعد عدة ساعات بقيت عسكري".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدكتور أحمد نوار الفنان التشكيلي لوحة المقاتل المصري القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

الأونروا: بدلاً من الذهاب إلى المدرسة.. “أطفال غزة” يبحثون عن الماء  

 

الجديد برس|

 

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، أن الأطفال في قطاع غزة يعانون أوضاعًا إنسانية مأساوية نتيجة استمرار الحصار “الإسرائيلي” ومنع دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية لستة أسابيع متواصلة.

 

وقالت الوكالة، في منشور عبر منصة “إكس”، إن الحصار “الإسرائيلي” يحرم الأطفال من أبسط حقوقهم، مشيرة إلى أن أطفال شمال غزة لم يعودوا يبحثون عن ألعاب أو كتب، بل عن الماء، مضيفة: “لا يذهبون إلى المدرسة، بل يدفعون العربات بحثًا عن شيء يروي عطشهم”.

 

وأرفقت الأونروا منشورها بصورة مؤثرة لطفلين يجرّان عربة تحمل أوعية مياه، في مشهد يعكس عمق المأساة التي يعيشها سكان القطاع، وخصوصًا الأطفال.

 

ومنذ 2 مارس الماضي، تمنع سلطات الاحتلال دخول الغذاء والماء والإمدادات الطبية إلى غزة، عقب انقلابها على المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية وارتفاع خطر المجاعة والعطش، بحسب الوكالة.

 

وأشارت الأونروا إلى أن الحصار تسبب في نقص حاد في المياه النظيفة والغذاء والمأوى والرعاية الصحية، مطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية.

 

وفي سياق متصل، تتفاقم أزمة المياه في مدينة غزة بعد توقف الإمدادات القادمة من شركة “ميكروت” الصهيونية، والتي كانت تغطي 70% من احتياجات المدينة، مما زاد من معاناة السكان، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة.

 

وفي ظل هذا التصعيد، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن عدد الشهداء منذ 18 مارس الماضي تجاوز 1500 شهيد، إضافة إلى إصابة 3688 آخرين، معظمهم من النساء والأطفال.

 

ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تواصل إسرائيل ارتكاب مجازر بحق المدنيين في قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط أكثر من 166 ألف شهيد وجريح، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، بحسب الإحصاءات الرسمية.

مقالات مشابهة

  • قرار وزاري بتعيين الدكتور عبدالعزيز الشريف رئيسًا لجهاز التمثيل التجاري المصري
  • الجيش يحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة “درون” على الواجهة الغربية
  • قرقاش: ادعاءات الجيش السوداني ضد الإمارات تشويش ممنهج
  • الجيش يفتح باب التجنيد / تفاصيل وروابط
  • الأونروا: بدلاً من الذهاب إلى المدرسة.. “أطفال غزة” يبحثون عن الماء  
  • وزير الدفاع الأمريكي يصل القاهرة ويلتقي بنظيره المصري لمناقشة ملفات الحرب في المنطقة
  • مصر تعتزم طرح حصص في شركات الجيش عبر صندوقها السيادي
  • حلمي النمنم: 7 أكتوبر محاولة لاستدراج الجيش المصري للدخول في حرب
  • حط أيده على خده| محافظ شمال سيناء يكشف صدمة ماكرون من شهادات مصابي غزة
  • وزير الدفاع المصري يلتقي نظيره الفرنسي لبحث تطورات المنطقة