أكدت شرطة مدينة غرينيل بولاية آيوا الأمريكية عدم حدوث أي هجوم على موكب المرشح الجمهوري المحتمل للرئاسة الأمريكية فيفيك راماسوامي.

وقالت الشرطة في بيان توضيحي، يوم الجمعة، إن المعلومات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي كانت تتحدث عن هجوم متعمد على موكب راماسوامي، حيث اصطدم اثنان من المحتجين بسيارة راماسوامي وتواريا عن الأنظار.

إقرأ المزيد متظاهرون يهاجمون موكب مرشح رئاسي أمريكي بعد جدل حول أوكرانيا

وأكدت الشرطة أنها لم تكتشف أثناء التحقيق أي دليل على أن حادث الاصطدام كان هجوما متعمدا، موضحة أن الحديث يدور عن حادث مروري عرضي.

وكان فيفيك راماسوامي، الذي وصل إلى ولاية آيوا في إطار فعاليات حملته الانتخابية، قد أعلن في وقت سابق بأن سيارة كان فيها اثنان من المحتجين، اصطدمت بإحدى سيارات موكبه.

ولم يكن السياسي داخل السيارة لحظة وقوع الاصطدام.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار أمريكا الحزب الجمهوري الحوادث انتخابات شرطة

إقرأ أيضاً:

مصادر تكشف حقيقة إطلاق صاروخين من لبنان باتجاه دولة الاحتلال

أكدت مصادر لبنانية علي عدم  صحة ما تم تداوله على مواقع التواصل عن إطلاق صاروخين من لبنان باتجاه دولة الاحتلال ، مضيفا " وقد تبين أن صاروخين اعتراضيين انفجرا في أجواء بلدة مركبا على أهداف مجهولة.

وفي وقت سابق ، أوقفت السلطات اللبنانية ثلاثة أشخاص يُشتبه بانتمائهم إلى حركة "حماس"، على خلفية تورطهم المحتمل في إطلاق صواريخ باتجاه أهداف إسرائيلية خلال الأسابيع الماضية، وفق ما أفادت به وكالة "فرانس برس" نقلاً عن مصدر أمني لبناني.

وبحسب المصدر، فإن الموقوفين هم فلسطينيان ولبناني، وقد جرت عمليات الاعتقال ما بين يومي الثلاثاء والأربعاء، في كل من بيروت وجنوب لبنان.

وأشار إلى أن التحقيقات تتعلق بصواريخ أطلقت من جنوب البلاد في 22 و28 مارس الماضي باتجاه مواقع إسرائيلية.

من جهته، نفى مصدر في حركة "حماس" أي علاقة للحركة بهذه العمليات، مؤكداً أنها "لا تقوم بأي عمل يخرب جهود التهدئة"، وأنها حريصة على أمن لبنان واستقراره.

ورغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، بعد تصعيد عسكري دام بين حزب الله وإسرائيل، إلا أن التوتر لا يزال قائماً، مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان. ففي 28 مارس، قصفت إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت، في أول استهداف مباشر منذ إعلان التهدئة.

وتنص اتفاقية وقف إطلاق النار على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من المواقع التي توغل فيها جنوب لبنان، وانسحاب مقاتلي "حزب الله" حتى نهر الليطاني، إضافة إلى تنفيذ قرارات دولية تقضي بنزع سلاح الجماعات المسلحة.

ورغم ذلك، نفذت إسرائيل منذ بدء تنفيذ الاتفاق مئات الضربات الجوية والعمليات العسكرية، استهدفت مناطق في جنوب وشرق لبنان، بزعم ضرب "بنى تحتية لحزب الله"، ما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.

مسيرة لجيش الاحتلال تستهدف منازل جاهزة في جنوب لبنانلبنان.. استشهاد 190 وإصابة 485 آخرين منذ وقف إطلاق النار مع الاحتلالتوقيف ثلاثة من "حماس" في لبنان بشبهة إطلاق صواريخ نحو إسرائيل..والحركة تنفيالطيران المسير الإسرائيلي يستهدف منزلا في بلدة شيحين جنوبي لبنانالعراق يستدعي استدعاء سفير لبنان للاعتراض على الحشد الشعبيلبنان: غارة إسرائيلية في الجنوب تودي بحياة شخصلبنان.. عون يوجه طلبا عاجلا لوزير العدل بشأن الأردن

مقالات مشابهة

  • الداخلية السودانية: عودة عمل الشرطة في الخرطوم
  • مصادر تكشف حقيقة إطلاق صاروخين من لبنان باتجاه دولة الاحتلال
  • إصابة اثنين في هجوم طعن أمام متجر في ألمانيا
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو سيدة عن المخالفات المرورية
  • هجوم بسكين في سكسونيا الألمانية.. جريحان وتوقيف مشتبه به بعد طعن امرأة وموظف في متجر
  • حريق هائل يضرب محطة روتنبرغ الإسرائيلية للطاقة في عسقلان «فيديو»
  • جيروزاليم بوست: إسرائيل فكرت جديًا في مهاجمة إيران عدة مرات منذ أكتوبر
  • مسؤول يمني: الهجمات الأمريكية تمهد لعملية برية لهزيمة الحوثيين
  • أنا فرفوشة ومابحبش الخناق.. هنا الزاهد تكشف حقيقة وجود حب جديد في حياتها
  • تقارير طبية تكشف تفاصيل مأساوية عن مقتل "مسعفي غزة"