قال الدكتور أحمد نوار، الفنان التشكيلي، إن التحاقه بالجيش كان صدمة له، لكنها صدمة إيجابية، موضحًا أنه لم يصل إليه إخطار للانضمام للقوات المسلحة، لكنه تفاجأ بالقرار عندما توجه لمنطقة التجنيد للحصول على إذن سفر.

نوار: الجائزة الأولى للوحة عن المقاتل المصري بعد 1967 نقلت فيها إحساسي

وأضاف «نوار»، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، في برنامج «الشاهد»، المُذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز»: «كنت رسمت لوحة عن المقاتل المصري بعد 1967، نقلت فيها إحساسي ورؤيتي، واشتركت بيها في مسابقة دولية في إسبانيا وحصدت الجائزة الأولى على العالم».

الحكومة الإسبانية أعطتني منحة للدراسة 4 سنوات

وتابع الفنان التشكيلي، أنَّ الحكومة الإسبانية أعطتني منحة للدراسة 4 سنوات، وفور بدئي إجراءات السفر: «قالوا لازم موافقة القوات المسلحة، وكنت معيد عندي تأجيل حتى سن 27، وكان عمري 22، سافرت إسكندرية منطقة التجنيد، فنظر لي الموظف ابتسامة خفيفة، وقال لي ياريت حضرت قبل 4 أيام، لأنه صدر قرار بمنع السفر، وقال لي أنت بقيت جندي في القوات المسلحة، هتكشف وتأخذ رقم، بعد عدة ساعات بقيت عسكري».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفن التشكيلي الجيش المصري ذكرى نصر أكتوبر حرب أكتوبر انتصارات أكتوبر أبطال أكتوبر

إقرأ أيضاً:

كاميرات المراقبة.. الشاهد الصامت فى كشف الجرائم

في عالم الجرائم، حيث يختفي المجرمون خلف ستار الليل أو يتلاعبون بالأدلة، أصبحت كاميرات المراقبة أقوى شاهد صامت، لا يكذب ولا ينسى. من سرقات المحال التجارية إلى الجرائم الكبرى، باتت هذه العيون الإلكترونية تلعب دورًا حاسمًا في كشف الجناة وإعادة رسم تفاصيل الجرائم التي كادت أن تبقى لغزًا.

فكيف تحولت كاميرات المراقبة إلى بطل حقيقي في ساحة التحقيقات الجنائية؟

-كيف غيرت كاميرات المراقبة عالم التحقيقات؟

في السابق، كانت التحقيقات تعتمد على الشهادات البشرية، التي قد تكون غير دقيقة بسبب الخوف أو النسيان.

لكن مع انتشار الكاميرات الأمنية، أصبح بالإمكان تتبع تحركات الجناة بدقة، مما زاد من سرعة القبض عليهم وجمع الأدلة القاطعة ضدهم.

اليوم، تعتمد الشرطة على أنظمة المراقبة الذكية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعرف على الوجه، مما يجعل من الصعب على المجرمين الإفلات من العدالة.

*قضايا شهيرة كشفتها كاميرات المراقبة في مصر

- "سفاح الإسماعيلية".. جريمة في وضح النهار

في واحدة من أبشع الجرائم التي وثقتها الكاميرات، أقدم شخص على قتل شاب في وضح النهار بشارع مزدحم في الإسماعيلية، وظهر في الفيديو وهو يقطع رأسه وسط ذهول المارة.

انتشر المقطع على وسائل التواصل الاجتماعي، مما سهل عملية القبض على القاتل خلال ساعات.

- مقتل نيرة أشرف.. لحظة صادمة أمام الكاميرات

في قضية هزت الرأي العام، وثقت كاميرات جامعة المنصورة لحظة اعتداء الشاب محمد عادل على الطالبة نيرة أشرف أمام بوابة الجامعة.

كانت هذه المشاهد الدليل القاطع الذي حسم القضية وأدى إلى صدور حكم بالإعدام بحق الجاني.

- حادث سرقة "السايس" في الجيزة

انتشر فيديو رصدته إحدى الكاميرات لرجل يعتدي على سايس سيارات ويقتله لسرقة أمواله.

بفضل وضوح التسجيل، تمكنت الشرطة من تحديد هوية القاتل وإلقاء القبض عليه خلال 48 ساعة.

-كيف تفشل الكاميرات أحيانًا في كشف الجرائم؟

رغم فعاليتها، إلا أن بعض المجرمين أصبحوا أكثر ذكاءً في تجنب الكاميرات، مثل:

* إخفاء وجوههم بالأقنعة أو القبعات.

* تعطيل الكاميرات أو إتلافها قبل تنفيذ الجريمة.

* اختيار أماكن غير مزودة بأنظمة مراقبة.

لكن مع التطور التكنولوجي، أصبحت هناك كاميرات ذكية قادرة على التصوير في الظلام، والتقاط تفاصيل الوجه حتى مع محاولات التنكر.

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • احتفالية العيد.. سامح حسين لـ أشرف عبد الباقى : كلت قطايف مفيش كحك
  • الرئيس السيسي يكرم عددا من أسر شهداء ومصابي القوات المسلحة والشرطة خلال احتفالية عيد الفطر
  • كاميرات المراقبة.. الشاهد الصامت فى كشف الجرائم
  • الأهلي المصري يحدد موعد السفر إلى موريتانيا لمواجهة الهلال السوداني
  • الدكتور أحمد المنشاوي يهنئ منتسبي جامعة أسيوط بعيد الفطر المبارك
  • الجيش السوداني يُعلن سيطرته على الوزارات في وسط الخرطوم
  • بكري: رجال الجيش يجددون العهد بالالتزام بمهامهم في حماية الوطن
  • وزير الدفاع يشارك مقاتلي الجيش الثالث وقوات شرق القناة تناول وجبة الإفطار
  • وزير الدفاع يشارك مقاتلى الجيش الثالث الميدانى وقوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب تناول وجبة الإفطار.. شاهد
  • وزير الدفاع يشارك مقاتلي الجيش الثالث الميداني وقوات شرق القناة لمكافحة الإرهاب وجبة الإفطار