الكَباكَب «سرطان البحر» بالفرن «عالمي»
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
1/4 2 كوب لحم وبيض كَباكَب مسلوق (ينتج عن حوالي 2 كيلو كَباكَب كاملة)
ملعقة أكل زبدة
1/2 كوب بصل مفروم ناعمًا
2 فصوص ثوم مدقوق مع الملح
1/2 كوب فطر مقطع شرائح رفيعة أو مفروم
2 ملعقة أكل كزبرة خضراء مفرومة
1/2 ملعقة صغيرة كزبرة وكمون جاف محمص ومطحون
ملعقة صغيرة فلفل ابيض مطحون
3 ملاعق أكل فلفل أخضر او أحمر بارد مفروم أو بازلاء مسلوق مصفاة (اختياري)
الصلصة البيضاء المتوسطة:
3 ملاعق أكل زبدة
1/2 3 ملعقة أكل طحين لجميع الاستعمالات
1/2 1 كوب حليب
1/4 كوب جبن مبشور
رشة وافرة جوزة بوة
للتزيين:
1/4 كوب جبن مبشور
2 ملعقة أكل فتات خبز
بضع قطرات صلصة فلفل حار او قليل من مسحوق الشطة
(يكفي المقدار لحشو 15 - 17 صدفة كَبكَب أو 6- 8 أشخاص)
1- تحمى الزبدة على النار في قدر متوسط ويقلب فيها البصل حتى يلين.
2- يغطى القدر ويترك على نار هادئة لبضع دقائق.
3- لإعداد الصلصة،تسيح الزبدة في قدر على نار هادئة حتى تظهر فيها الفقاعات.
4- يضاف الطحين مع التحريك المستمر حتى يترك المزيج جدار القدر ويتجانس الخليط.
5- يضاف الحليب مع التحريك المستمر حتى يتجانس الخليط تمامًا، ويغلى المزيج لمدة دقيقة واحدة، يضاف الملح حسب الذوق ورشة من مسحوق جوزة البوة ومسحوق الفلفل الابيض.
6- تُقّلب خلطة الكَباكَب في الصلصة البيضاء ثم يقلب فيها الفلفل او البازلاء.
7- تحشى ظهور الكَباكَب ويرش سطحها بفتات الخبز والجبن المبشور والشطة. ويوضع ما قد يتبقى من الصلصة في إناء فرن صغير ويرش السطح بالجبن وفتات الخبز وبضع قطرات صلصة فلفل حار او رشة من الشطة.
8- تخبز فى فرن متوسط الحرارة (180م5- 350ف5) حتى يتماسك السطح فقط، تحُّمر تحت شواية الفرن ثم تقدم.
ملاحظة:
- فى حالة الرغبة في تقديم الكَباكَب بالصلصة البيضاء مع الأرز تضاف كمية أكبر من الماء او خلاصة السمك (3/1 كوب) أو حسب القوام المطلوب ثم تتبل وتغلى لمدة دقيقة واحدة فقط ثم تقدم الكَباكَب بالصلصة البيضاء مع الأرز او الپاستا.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
سرطان الرئة: “القاتل الأول” يتربص حتى بغير المدخنين!
يمانيون../
في صدمة جديدة للمجتمع الطبي، أطلق باحثون تحذيرات شديدة من مرض سرطان الرئة، الذي لا يزال يتربّع على عرش أكثر أنواع السرطان فتكاً في العالم، متقدماً حتى على السرطانات الشائعة الأخرى، مع تسجيل ارتفاع مقلق في الإصابات بين غير المدخنين.
ورغم الاعتقاد السائد بأن التدخين هو المسؤول الأول عن سرطان الرئة، تشير دراسات حديثة إلى أن المرض بات يتسلّل بصمت إلى رئات من لم يدخنوا قط، ليتحول إلى تهديد شامل لا يفرّق بين مدخّن وغير مدخّن.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة T ONLINE الألمانية، فإنّ معدلات البقاء على قيد الحياة بعد تشخيص سرطان الرئة لا تزال منخفضة جدًا، حيث لا ينجو سوى 25% من النساء و19% من الرجال لمدة تتجاوز خمس سنوات بعد اكتشاف المرض، ما يجعله القاتل الأول بين جميع أنواع السرطان.
ارتفاع عالمي في الحالات رغم انخفاض التدخين
الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) التابعة لمنظمة الصحة العالمية، رصدت في العام 2022 ما يزيد عن 2.4 مليون إصابة جديدة بسرطان الرئة حول العالم، بزيادة 9% بين الرجال و18% بين النساء مقارنة بعام 2020. المفارقة الصادمة أن هذه الزيادة تأتي رغم الانخفاض العام في أعداد المدخنين عالميًا.
وأكد الباحثون أن نسبة متنامية من الحالات سُجّلت بين أشخاص لم يدخنوا في حياتهم أو دخنوا أقل من 100 سيجارة قبل تشخيصهم، وهو ما يصنفهم ضمن فئة “غير المدخنين”.
النساء والسكان الآسيويون في دائرة الخطر
الأبحاث الحديثة أظهرت أن سرطان الرئة الغدّي — وهو الشكل الأكثر شيوعًا بين غير المدخنين — يضرب بشكل خاص النساء والسكان الآسيويين. وقد بات هذا النوع السبب الخامس عالميًا لوفيات السرطان بين غير المدخنين، وهو أمر يسلّط الضوء على وجود عوامل بيئية وصحية أعمق من التدخين وحده.
تلوّث الهواء: متهم رئيسي
يشير الخبراء إلى أن تلوث الهواء يلعب دورًا محوريًا في ارتفاع الإصابات، خصوصًا في المدن الكبرى والصناعية. الصين ودول شرق آسيا تمثلان بؤرتين واضحتين لتأثير التلوّث على صحة الرئتين، حيث ترتفع نسب الإصابة بسرطان الرئة الغدّي بشكل لافت.
وفي ظل هذه المعطيات، لم يعد بالإمكان اختزال سرطان الرئة في إطار “مرض المدخنين”، بل بات قضية صحة عامة تتطلّب سياسات بيئية صارمة، وتوعية شاملة بأهمية الكشف المبكر.
الرئة لا تنسى: الوقاية تبدأ من الهواء النقي
الوقاية من سرطان الرئة لا تعني فقط الامتناع عن التدخين، بل تشمل الابتعاد عن أماكن التدخين، والضغط من أجل بيئة هواء أنظف، وكشف مبكر عند الشعور بأعراض تنفسية غير معتادة.
ويختتم الباحثون تحذيرهم برسالة واضحة:
“سرطان الرئة لم يعد ينتقي ضحاياه بناءً على عاداتهم… بل على البيئة التي يتنفسون فيها.”
حافظ على رئتيك، فالصمت الذي يسبق المرض قد يكون أثقل من كل العواصف.