لجنة الصليب الأحمر في اليمن تحذر من رسائل احتيالية باسمها
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
الجديد برس:
حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن، من رسائل يوجهها محتالون يطلبون من خلالها أموال باسم اللجنة مقابل وعود بتقديم خدمات.
وقالت اللجنة في بيان لها، إنها تحذر من الرسائل الإلكترونية أو المكالمات أو الرسائل المزيفة التي تدعي أنها من اللجنة الدولية للصليب الأحمر أو من موظفيها.
وأضاف البيان، أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر لا تطلب أبدا أي أموال مقابل أي من خدماتها، مؤكدة أنها لا تطلب أبداً أي مبلغ مالي لمساعدة أي شخص في لم شمله مع أحد أفراد العائلة المحتجزين أو المفقودين.
ودعت اللجنة أي شخص يتلقى طلبات مشبوهة أو يواجه أي محاولات احتيال، بالابلاغ عنها فورا عبر رقم اللجنة الدولية المجاني في اليمن 8005544، أو الواتسآب 737503687.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: اللجنة الدولیة
إقرأ أيضاً:
بيت العيلة .. سعاد تطلب الخلع: حماتي وأخته ضيعوا حياتي كلها
وقفت سعاد أمام محكمة الأسرة في المعصرة طالبة الخلع من زوجها بعد أن عانت من المعيشة برفقته في - بيت العيلة - حيث تقوم شقيقته ووالدته بالتدخل في شئونهم بشكل متكرر مما جعل الحياة مستحيلة بينهما، وحينما طلبت الانفصال عن زوجها رفض فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
هيام تطلب الخلع: شوفت خيانته ليا في البيت والعربيةمنال تطلب الخلع من زوجها والسبب: بخيل وشتمني بأبشع الألفاظتصوّر حتى دي باختار يكون شكلها إزاي | مروة تطلب الخلع: معندوش شخصيةسعاد تطلب الخلع: فقير في المشاعر ومابيعرفش يقول كلام حلوسعاد تطلب الخلع أمام محكمة الأسرةسردت سعاد قصتها بالكامل مع زوجها منذ بدايتها قبل 4 سنوات تحملت فيهم العناء في منزل أسرته، حيث كانت تعيش في الطابق الثاني داخل عقار، تقطن حماتها في طابقه الأول وشقيقة زوجها في الطابق الثالث، وشقيقه وزوجته في الطابق الرابع، فكانت الحياة شبه مستحيلة بسبب تدخلات شقيقة زوجها في حياتها، وتحكمات والدته في كافة التصرفات.
قالت سعاد أنها أكملت عامها الرابع والثلاثون وبدأت في البحث عن زواج صالونات بسبب تقدمها في السن، وبالفعل أحضرت لها جارتها عريس يكبرها بـ ثلاث أعوام، وتمت الخطوبة وبدأت في التجهيز لشقة الزوجية، وكان أمر المعيشة في بيت العيلة غير مقبول لها في البداية إلا أنها لم يكن أمامها بديل بعد تقدمها في السن وحاولت أن تقنع نفسها أنها ستتعايش مع الوضع الجديد.
تابعت سعاد أنها بعد الزواج لم تكن الصورة مثلما تخيلتها، كما أنها لم تقوى على الوضع الجديد فكانت المشاكل في منزلها بشكل يومي بسبب شقيقة زوجها ووالدته، الذين تدخلوا في كل شيء سواء المأكل أو الملبس، أو حتى التصرفات، حتى أن حماتها على حد قولها كانت تقوم بإيقاظها في الثامنة صباحا حتى تتناول معها الإفطار في ساعات الصباح الأولى رغما عنها.
اختتمت سعاد، بأنها لم تعد تقوى على هذه التصرفات أو المعاملة بينها وبين حماتها وشقيقة زوجها، حتى أن زوجة شقيقه - على صلة قرابة بهم - فهي ابنة عمهم ونفس طباعهم ولهذا فهي كانت متعايشة مع الوضع، وفي النهاية طلبت سعاد الانفصال لكن زوجها رفض فقامت باللجوء لمحكمة الأسرة طالبة الخلع منه.