حصلت الخطوط الجوية الفرنسية على جائزة شركة الطيران الرائدة في أوروبا لعام 2023 ضمن جوائز السفر العالمية، والتي تنافست فيها شركة الطيران الفرنسية مع 9 شركات طيران أخرى من دول في أوروبا.

واحتفلت جوائز السفر العالمية بنسختها الثلاثين في باتومي، جورجيا، وتم تقديم العديد من الجوائز الأخرى خلال الاحتفال إلى جانب جائزة شركة الطيران الرائدة في أوروبا 2023، حيث تم تكريم جوائز مثل أفضل شركات الطيران والوجهات والمعالم السياحية الرائدة من جميع أنحاء العالم.

وجاءت شركات الطيران التسع الأخرى التي كانت مرشحة لهذه الجائزة كالتالي:

الخطوط الجوية البريطانية

إيبيريا

أيسلندا للطيران

الخطوط الجوية الملكية الهولندية كي إل إم

لوفتهانزا

الخطوط الجوية الاسكندنافية ساس

الخطوط الجوية السويسرية الدولية

اضغط على الخطوط الجوية البرتغالية

الخطوط الجوية التركية

وفي 2022 استلمت الخطوط الجوية الفرنسية، جائزة شركة الطيران الرائدة في أوروبا من الدرجة الاقتصادية والتي تسلمها فابيان بيلوس، نائب الرئيس الأول لخدمة العملاء في الخطوط الجوية الفرنسية، وفي عام 2023، فازت الشركة بما مجموعه ثلاث جوائز، وهي على النحو التالي: شركة الطيران الرائدة في أوروبا 2023، شركة الطيران الرائدة في أوروبا - الدرجة الأولى 2023 والعلامة التجارية الرائدة لشركات الطيران في أوروبا 2023.

وفي وقت سابق، في عام 2005، فازت الخطوط الجوية الفرنسية بجائزتها الأولى في فئة شركة الطيران الرائدة في المحيط الهندي -الدرجة الأولى-، ومنذ ذلك الحين، تم ترشيحها في مختلف الفئات وحققت النجاح بفوزها بعشر جوائز، بما في ذلك شركة الطيران الرائدة في العالم للدرجة الاقتصادية الممتازة 2022، ودرجة رجال الأعمال 2021 وشركة الطيران الرائدة في أوروبا الدرجة الاقتصادية 2015.

علاوة على ذلك، استنادًا إلى البيانات الصادرة عن مجموعة الخطوط الجوية الفرنسية كيه إل إم، نقلت شركة الطيران 83 مليون مسافر في عام 2022، وخلال الربع الثاني من عام 2022، كانت هناك العديد من التطورات حيث تم تحقيق إيرادات بقيمة 386 مليون يورو، وبلغ صافي الدخل 324 مليون يورو، وهو ما يمثل زيادة قدرها 1.8 مليار يورو مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.

وبالإضافة إلى ذلك، كما أُعلن في البيان الصحفي الرسمي للخطوط الجوية الفرنسية، وبعد الاعتراف بها كشركة الطيران الرائدة في أوروبا في عام 2023، من المقرر أن تصبح شركة الطيران الشريك الرسمي لدورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس 2024.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الخطوط الجوية الفرنسية الطيران أوروبا الطيران الفرنسية الخطوط الجویة الفرنسیة فی أوروبا 2023 فی عام

إقرأ أيضاً:

بعد أن دمرها تحالف العدوان ومرتزقته وحولوها الى أداة للابتزاز وفرض الحصار : تدخلات سريعة للإبقاء على شركة الخطوط الجوية اليمنية وإعادتها الى مسار عملها الصحيح

 

الثورة /قضايا وناس
بالرغم ان شركة الخطوط الجوية اليمنية هي شركة مملوكة لكل الشعب اليمني ومن المفترض ان تعمل على خدمة الشعب اليمني بكل حيادية إلا ان تحالف العدوان ومرتزقته، إضافة إلى تدميرهم لمقدرات هذه الشركة، استخدموا هذه الشركة للابتزاز السياسي وحولوها إلى ورقة للحصار والضغط على الشعب اليمني، وهذا ظهر جليا وواضحا من خلال الإجراءات التي كانت تقوم بها الشركة طيلة العامين الماضيين لعرقلة الرحلات الجوية من مطار صنعاء الدولي المتفق عليها ، وصولاً إلى إعلان حجب مبيعات الشركة في صنعاء والغاء التوريدات ،والتي تلاها القرار التعسفي بتغيير مسار رحلات عودة الحجاج اليمنيين من صنعاء إلى عدن استجابة للتوجيهات السعودية .
ومع استمرار تحالف العدوان ومرتزقته بالعبث بمقدرات هذه الشركة واستخدامها كأداة للابتزاز وحصار الشعب اليمني ، كان لابد على الجهات المعنية في صنعاء ان تتخذ الإجراءات اللازمة لتصحيح مسار عمل هذه الشركة لكي تعود إلى ممارسة أعمالها بحيادية.
وفي هذا الاطار جاء بيان وزارة النقل بصنعاء الذي أكدت فيه استمرار جهودها في إطار الإجراءات التصحيحية اللازمة لإعادة ترتيب أوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية، الناقل الوطني للجمهورية اليمنية، وفقاً لما نص عليه بروتوكول إنشاء الشركة .
وفي بيانها أكدت وزارة النقل ضرورة ممارسة الشركة أعمالها بحيادية من العاصمة صنعاء كما كانت تعمل في السابق لخدمة كافة المواطنين، بكل حيادية .
كما أعلنت الوزارة انها ستعيد جدولة الرحلات من مطار صنعاء وعدن والمكلا وسيئون وفقاً للاحتياج حيث سيتم صيانة الطائرات في ورشة الشركة المركزية بمطار صنعاء عبر مهندسيها الاكفاء الذين قاموا بصيانة الطائرات بكل كفاءة واقتدار وبتكاليف أقل ودون الصرف بمبالغ ونفقات خيالية في الخارج .
كذلك أكد البيان ان الشركة ستعمل على ترشيد النفقات والمصروفات التي لا فائدة منها للشركة ومعظمها للقيادات التي تمارس أعمالها من بلدان متعددة .
البيان أكد أيضا ان وزارة النقل لن تقف مكتوفة الأيدي وستعمل على حماية الشركة ومقدراتها بكافة الوسائل الممكنة .
وحسب البيان فإن هذه الإجراءات التصحيحية جاء بناءً على المسؤوليات الملقاة على عاتق الوزارة في الإشراف والرقابة على كافة أعمال شركة الخطوط الجوية اليمنية، والحفاظ على المقدرات المرتبطة باحتياجات الشعب اليمني وأحقيته في السفر للخارج دون أي عراقيل، ونظراً للإجراءات التمييزية وغير القانونية المتخذة من قبل إدارة الشركة في عدن بإيعاز من تحالف العدوان السعودي بحق شركة الخطوط الجوية اليمنية، والإجراءات التعسفية والتدميرية التي تتعرض لها والتي من أبرزها :
ان الشركة أصبحت أداة تستخدم من قبل تحالف العدوان بقيادة السعودية ومرتزقتها، للابتزاز السياسي وورقة للحصار والضغط على الشعب اليمني من خلال تشديد قصف المطارات واستمرار الحصار عليها بإلغاء السفر منها إلى الوجهات المتعددة منذ ما قبل العدوان على بلادنا، ما يتسبب في وفاة الآلاف من المرضى المحتاجين للسفر للعلاج في الخارج .
استخدم العدوان الشركة كأداة لعرقلة تشغيل الرحلات إلى مطارات القاهرة والهند وغيرها، وكذا الإصرار على عدم تشغيل رحلات كافية من مطار صنعاء إلى مطار عمان بالأردن بما يخدم الاحتياج الكبير للمرضى والمواطنين للسفر، كون الرحلات المحدودة إلى الوجهة الوحيدة الأردن لا تلبي سوى 3 ? من الاحتياج، في حين أن مطار صنعاء الدولي يمثل النافذة الرئيسية للشعب اليمني، بنسبة 80 ? من إجمالي حركة المسافرين في الجمهورية اليمنية .
تعمد إدارة الشركة في عدن إلى استغلال معاناة الشعب اليمني ووضع فوارق في أسعار التذاكر في مطارات الجمهورية بشكل كبير وتمييزي الأمر الذي يتنافى مع قانون الطيران المدني واللوائح والقوانين ذات الصلة .
تشغيل وجدولة رحلات الشركة إلى وجهات دون جدوى اقتصادية، وفق أجندات تخدم أقطاب دول العدوان ولا تخدم أبناء الشعب اليمني .
التدمير الممنهج للشركة عبر سلسلة من الإجراءات التي يتخذها تحالف العدوان السعودي الأمريكي عبر أدواته ومرتزقته، والتي كان آخرها التصريح بنقل كافة أصول الشركة إلى عدن، وكذا الإضرار بسوق وكالات ومكاتب السفر بالجمهورية اليمنية، بإيقاف المبيعات عبرها الأمر الذي يعد تدميرا لمقدرات الشركة وسوق النقل الجوي في اليمن .
الاستيلاء والنهب الممنهج لأموال الشركة عبر فتح حسابات للشركة لدى شركات صرافة خاصة داخل وخارج البلاد دون أي رقابة عليها، وكذا تعطيل الحسابات البنكية الرسمية للشركة .
نهب أموال الشركة عبر صفقات شراء مشبوهة لطائرات مستخدمة وبأثمان مرتفعة دون طرح مناقصات وفق الإجراءات القانونية، وكذا عمل صيانة للطائرات بمراكز خارجية بمبالغ خيالية، وتعمد إهمال وتدمير مركز الصيانة في صنعاء ومرافق البنى التحتية للشركة .
تعمد إدارة الشركة في عدن إقفال أنظمة حجز الرحلات وسحب الصلاحيات وتضييق الخناق على مكاتب ووكالات السفر في المناطق التي لا تخضع لسيطرة العدوان، وصولا إلى إقفال كافة أنظمة البيع تنفيذا لأجندة تحالف العدوان مخالفة بذلك قانون الشركة وشركات الطيران المماثلة .

مقالات مشابهة

  • ضحايا طائرة الدروع البشرية في عهد صدام حسين يقاضون بريطانيا.. ما قصتهم؟
  • الكويت تدعم شركة الخطوط الجوية اليمنية بثلاث طائرات مدنية
  • لماذا فقد أكثر من 100 ألف مسافر في كندا رحلاتهم الجوية فجأة؟
  • احتجزوا خلال حرب الخليج الثانية.. ركاب طائرة يقاضون الحكومة البريطانية
  • إلغاء مئات الرحلات الجوية فى كندا بعد إضراب مفاجئ
  • "ويست جت" الكندية تلغي 77% من رحلاتها الجوية بسبب إضراب
  • احتجزوا رهائن إبان غزو صدام للكويت عام 1990.. ركاب رحلة طيران يرفعون دعوى قضائية ضد حكومة بريطانيا
  • بعد أن دمرها تحالف العدوان ومرتزقته وحولوها الى أداة للابتزاز وفرض الحصار : تدخلات سريعة للإبقاء على شركة الخطوط الجوية اليمنية وإعادتها الى مسار عملها الصحيح
  • يمكنك تتبع أي رحلة مباشرة من رسائل iPhone النصية
  • ما هي أفضل شركات الطيران في العالم في عام 2024؟ القطرية تتصدر القائمة