مورينيو: متأكد من ذهابي للسعودية ولكن حاليا أركز مع روما
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
أجرى الإعلامي عمرو أديب حوارًا مع جوزيه مورينيو، المدير الفني لنادي روما الإيطالي، بعد توقيع النادي عقد رعاية مع موسم الرياض برئاسة تركي آل الشيخ.
تحدث مورينيو خلال حواره ببرنامج "الحكاية عبر قناة ام بي سي مصر، أن الكثير من اللاعبين بدأوا يفكرون في الانتقال إلى السعودية بعد رؤية نجاح رونالدو هناك.
حول إمكانية عمله في الدوري السعودي، أعرب مورينيو عن رغبته في العمل هناك في المستقبل وأنه يريد إعطاء كل شيء لنادي روما في الوقت الحالي، ولكنه لا يعرف متى سيحدث ذلك، مضيفا:" متأكد من ذهابي للسعودية لكن لا أعلم متي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرياض الدوري السعودي الإعلامي عمرو أديب جوزيه مورينيو برنامج الحكاية تركي آل الشيخ
إقرأ أيضاً:
نقل 14 طفلاً من غزة جواً إلى إيطاليا للعلاج
روما (أ ف ب)
أخبار ذات صلةنُقل 14 طفلاً فلسطينياً، عدد منهم مصاب بالسرطان، جواً إلى إيطاليا، لتلقي علاج طبي، على ما أعلنت وزارة الخارجية الإيطالية الجمعة، هم دفعة جديدة من عشرات الأطفال الذين أُخرجوا من غزة إثر الحرب في القطاع. وقال مسؤولون إن الأطفال وأسرهم، ويبلغ عددهم الإجمالي 45 شخصاً، كانوا قد عبروا الأربعاء الماضي معبر رفح من غزة إلى مصر، حيث خضعوا لفحوص طبية في المستشفى الإيطالي في القاهرة. ونُقلوا جواً إلى إيطاليا في طائرة عسكرية إيطالية، وكان في استقبالهم في مطار تشامبينو في روما مساء أول أمس وزير الخارجية أنتونيو تاياني.
وأكد وزير الخارجية الإيطالي، الجمعة، أن علاج الأطفال يأتي في إطار جهود إيطاليا لتعزيز السلام والحوار في المنطقة، موضحاً أنها «دبلوماسية قائمة على التضامن تعيد الأمل إلى الأكثر ضعفاً وعجزاً».
من ناحيته، قال متحدث باسم الوزارة إن بعض الأطفال سيتلقون العلاج في العاصمة كما هو مقرر، فيما يُنقل الآخرون شمالاً للعلاج في مستشفيات في مدن مثل تورينو وميلانو. وسينقل اثنان من الأطفال الذين نزلوا في روما إلى مستشفى بامبينو جيسو في الفاتيكان الذي عالج تسعة أطفال فلسطينيين آخرين العام الماضي. وقال متحدث باسم المستشفى إن جميع الأطفال التسعة الذين تتراوح أعمارهم بين سنة و15 عاماً، خرجوا من المستشفى.
وإيطاليا من بين دول أوروبية عدة تعالج أطفالاً مصابين بجروح أو يعانون من أمراض في غزة منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023.
وقال وزير الدفاع غيدو كروزيتو «كل طفل نحضره إلى إيطاليا علامة أمل والتزام بالحياة والمستقبل». ووصل أول 11 طفلاً فلسطينياً إلى إيطاليا في يناير 2024، تلاهم العشرات في الأشهر اللاحقة، بعضهم نُقلوا جواً وبعضهم الآخر على متن سفينة فولكانو الإيطالية.