مايا دياب تسقط البنطال من خصرها والجمهور يهاجمها (صور)
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
اعتادت الاعلامية اللبنانية مايا دياب اختيار الأزياء ذات التصميم الجرئ التي تبرز منحنيات قوامها بشكل مثير لتكن حديث رواد السوشيال ميديا وتتصدر اهتمام متابعيها إينما ظهرت، وهذا ما اكدته في أحدث ظهور لها.
وبدت مايا دياب بإطلالة كاجوال جرئ، حيث ارتدت توب جرئ باللون الأسود ونسقت عليه بادي شفاف صمم من الشيفون بنفس اللون، وعليه تي شيرت قصير باللون الابيض على بنطال جينز ينتمي لقصة الاوفر سايز ساقط تماما عن خصرها مما عارضها لانتقادات رواد السوشيال ميديا.
واختارت ترك خصلات شعرها الطويل الأسود منسدلة بحرية فوق كتفيها ولم تتخلى عن الألوان الصاخبة مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا والمكياج السموكي المتناغم مع لون بشرتها الخمرية ولون الكشمير في الشفاه.
مايا دياب
مايا دياب (12 نوفمبر 1980) مغنية وممثلة وعارضة أزياء ومقدمة برامج لبنانية، وعضو سابق في فرقة فور كاتس.
درست الإعلام في الجامعة اللبنانية. اشتهرت من خلال برنامج ستوديو الفن عام 1996، حيث فازت بالجائزة الذهبية عن عروض الأزياء ثم تبارت مرة أخرى في ستديو الفن عام 2001 عن فئة التقديم، ثم انضمت إلى فرقة فور كاتس التي قررت الأنفصال عنها في عام 2010 لكي تعمل بمفردها في المجال الفني، قررت تصوير أغنية مصورة مع المخرج اللبناني يحيى سعادة في تركيا إلا أن المخرج توفي أثناء التحضير لتصوير الأغنية بسبب تعرضه لصعق كهربائي.
فازت بلقب أفضل مقدمة تلفزيونية عن برنامج هيك منغني عام 2012.
حياتها الأسرية
متزوجة من رجل الأعمال «عباس ناصر» ولديهما طفلة تدعى كاي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
قبل الكريسماس.. أطنان السمّ تسقط فى قبضة العدالة.. صور وفيديو
في مشهد أقرب إلى فيلم أكشن مكتمل الحبكة، نجحت أجهزة وزارة الداخلية في توجيه ضربة قاصمة لعصابات الاتجار بالمخدرات، تزامنًا مع اقتراب موسم الاحتفالات بالكريسماس، حيث يبدو أن بعض المجرمين قرروا تقديم "هدايا الموت" للشباب في صورة مخدرات وأسلحة، لكن العدالة كانت أسرع، وكتبت النهاية قبل بداية المشهد.
البداية كانت بمعلومات وردت إلى الأجهزة الأمنية بمحافظة أسيوط، تشير إلى وجود عصابة إجرامية شديدة الخطورة اتخذت من جزيرة نيلية وقطعة أرض زراعية مسرحًا لنشاطها المظلم، بزراعة نباتات المخدرات وتخزين الأسلحة، لكن حين تحركت القوات لتطهير المكان، جاء الرد بالنيران من عناصر العصابة.
وعلى الفور، ردت الأجهزة الأمنية بحزم، ليسفر الاشتباك عن مصرع اثنين من أخطر عناصر العصابة، بينما أسفرت عمليات التفتيش عن ضبط ترسانة من السموم والأسلحة: كميات ضخمة من الحشيش، البانجو، والشابو، إلى جانب 6 آلاف شجرة من نباتات الأفيون والبانجو تمت إزالتها بالكامل.
لم تقف الحملة عند هذا الحد؛ فقد وسّعت أجهزة الأمن نطاق عملياتها لتشمل بؤرًا أخرى في الإسكندرية، القليوبية، الإسماعيلية، والدقهلية.
وفي مشهد متكرر، حاول أحد العناصر الإجرامية في الدقهلية الهروب عبر تبادل النيران مع القوات، لكن محاولته باءت بالفشل. إجمالًا، أسفرت تلك الجهود عن ضبط أكثر من طن من المخدرات المتنوعة، شملت الحشيش، البانجو، الهيدرو، الهيروين، والشابو، إضافة إلى أقراص مخدرة، و23 سلاحًا ناريًا، لتُقدَّر القيمة المالية للمضبوطات بنحو 55 مليون جنيه.
المثير في الأمر أن تلك العصابات لا تكتفي بتجارة السموم فقط، بل تتخذ من الأسلحة وسيلة لبسط نفوذها وحماية تجارتها، لكن الحملة الأمنية أثبتت أن لا سلاح أقوى من القانون ولا قوة أقدر من يد العدالة.
قانون العقوبات كان واضحًا في التعامل مع هذا النوع من الجرائم، حيث تصل عقوبة الاتجار بالمخدرات إلى السجن المؤبد أو الإعدام، وغرامات تصل إلى نصف مليون جنيه، خاصة إذا تعلق الأمر بتصدير أو استيراد تلك المواد، وحتى من يقع في فخ تعاطي المخدرات، فإن القانون لا يرحمه، إذ يعاقب بالحبس والغرامة، مع مضاعفة العقوبات إذا كانت المواد شديدة الخطورة كالهيروين والكوكايين.
تحمل هذه الضبطيات رسالة واضحة: لا تساهل مع من يزرع السموم في المجتمع، ولا مجال للهرب من قبضة العدالة، وبينما يستعد العالم للاحتفال بالكريسماس، يبدو أن وزارة الداخلية قد اختارت أن تكون الهدايا هذا العام هي الأمن والسلام، بدلًا من السموم والموت.
اسلحة مضبوطة
جانب من الاسلحة المضبوطة بحوزة تجار الكيف
جانب من جهود الحملة
متهم ومواد مخدرة
متهمين ومضبوطات
مشاركة