دار Zuhair Murad تعرض نماذج من الأزياء الجاهزة لربيع وصيف 2024 على شكل دليل مصوّر Lookbook
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
نماذج قدّمتها دار Zuhair Murad بمجموعتها من الأزياء الجاهزة لربيع وصيف 2024 على شكل دليل مصوّر Lookbook وفيلم فيديو عُرض على وسائل التواصل الاجتماعي بالتزامن مع فعاليات أسبوع باريس للموضة.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
تعرض للطعن.. خروج النجم الهندي سيف علي خان من المستشفى
غادر الفنان الهندي سيف على خان من المستشفى بعد ان تعافى من الطعنة التى تلقها من مجهولين اقتحموا منزله بهدف السرقة.
ورصدت عدسات الكاميرات لحظات تواجد عائلة سيف علي خان في المستشفى قبل ساعات من خروجه اليوم، حيث ظهرت والدته شارميلا طاغور، وزوجته الممثلة كارينا كابور، وابنته سارة. لكن سيف علي خان حرص على عدم الظهور أمام الكاميرات، حفاظًا على خصوصيته، وتم نقله إلى منزله في سيارة سوداء بالكامل بعيدًا عن أعين الإعلام.
وألقت شرطة مومباي القبض على المشتبه به الرئيسي المتورط في قضية طعن الممثل الهندي سيف علي خان.
تم القبض على المتهم، الذي تم تحديده باسم شريف الإسلام حسب مواقع محلية، ويعمل موظف تنظيف في بار .
والمتهم الثاني في قضية سيف علي خان قيل إنه من بنغلاديش وانتقل إلى مومباي منذ أربعة إلى خمسة أشهر.
وتعرض سيف علي خان للطعن ست مرات، بما في ذلك في رقبته وكتفه، في شقته في باندرا ويست حوالي الساعة 2:30 صباحًا يوم الخميس.
وتم نقله على وجه السرعة إلى المستشفى لتلقي العلاج حيث تم إزالة قطعة من النصل بطول 2.5 بوصة من عموده الفقري بعد عملية جراحية استمرت خمس ساعات.
ووضع الحادث الكثير من التساؤلات حول كيفية تمكن السارق من دخول شقة سيف علي خان، وكارينا كابور زوجته، على الرغم من الحراسة المشددة على المبنى.
وأشارت التقارير إلى أن المهاجم قفز فوق جدار من مبنى مجاور، ولكن هناك تساؤلات وشكوك حول دخوله إلى الشقة، وإمكانية تآمره مع إحدى الخادمات.
وعندما واجه سيف علي خان السارق القوى البنية، تلقى 6 طعنات ما يشير إلى ضراوة الهجوم.
ضاحية بندار التي يسكنها سيف علي خان، يقطن فيها العديد من المشاهير لذلك من المفترض أنها منطقة تتمتع بحراسة أمنية مشددة.
كانت كارينا كابور برفقة زوجها سيف علي خان وطفليهما أثناء الهجوم، ولكنها لم تصب بأذى.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟