كشف الخبير التربوي السعودي والباحث في التطوير عبدالرحمن الذبياني عن 3 أشياء قاله إنه لا يجب أن يفعلها الشخص من أجل الناس.

وفي مقطع متداول أعادت نشره وسائل إعلام سعودية، قال الذيباني إن الشيء الأول هو : " الإفراط الزائد عن حده في التواضع، لأن التواضع له حدود وإذا زاد عن حده تقل قيمة الشخص بين الناس".

والشيء الثاني بحسب الباحث هو: " الإفراط الزائد في التسامح لدرجة السذاجة، يجعلك شخص يسهل استغلاله وتضيع حقوقه، فلابد يكون التسامح في المكان والوقت الصحيح".

فيما ثالث الأشياء التي ذكرها الذيباني هو: " الإفراط الزائد في المجاملة، يقلل من قيمة الشخص، لأن الإفراط الزائد في المجاملة لشخص لا يستحق قد تصل إلى النفاق، ويمكن أن تجامل من يستحق في الوقت والمكان المناسب بدون إفراط".

https://twitter.com/Twitter/status/1710340277901083020

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

ثقافة الدقهلية تحتفل باليوم العالمي للتسامح وعيد الطفولة

نظم فرع ثقافة الدقهلية عددًا من اللقاءات التثقيفية ضمن أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، في إطار برامج وزارة الثقافة.

التسامح وتعزيز القيم 

واحتفالا باليوم العالمي للتسامح، شهد قصر ثقافة منية النصر لقاء بعنوان "التسامح وتعزيز القيم" ناقشت خلاله إيمان حلاوة، أخصائي ثقافي، دور الأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في غرس قيمة التسامح، واحترام الآخر لدى النشء منذ الصغر، من أجل إعداد أجيال قادرة على التعاون والإبداع.

ورشة حكي

 

وفي قصر ثقافة نجيب سرور أقيمت ورشة حكي أشار خلالها الشيخ مصطفى عبد الرحيم، واعظ بالأزهر الشريف، أن التسامح يعني احترام وتقدير الاختلافات بين الأفراد، مؤكدًا على أهمية نشر تعزيز ثقافة التسامح والاحترام المتبادل، بهدف تقليل العنف، وتحقيق العدالة الاجتماعية، ومد جسور  التعاون بين الأفراد، وبناء مجتمع أكثر سلاما وتفاهما.

مفهوم التسامح

 

كما استقبل معهد دنجواي الابتدائي الأزهري، لقاء بعنوان "ثقافة التسامح"، ناقش خلاله الشيخ حمدي عاشور، بالأزهر الشريف، أنواع ثقافة التسامح، موضحا مفهوم التسامح الفكري ودوره في القضاء على العنصرية ومواجهة الإرهاب.

 

من ناحية أخرى، وضمن الأنشطة المقامة بإقليم شرق الدلتا الثقافي، بإشراف الكاتب أحمد سامي خاطر، من خلال فرع ثقافة الدقهلية، برئاسة د. عاطف خاطر، أعد قصر ثقافة نجيب سرور لقاء بمناسبة عيد الطفولة، ناقش خلاله الشاعر وليد الوصيف، سبب اختيار الأمم المتحدة ٢٠ نوڤمبر يوما للاحتفال، موضحًا أهم حقوق الطفل في مجالات التعليم، الرعاية الصحية والحياة الثقافية والاجتماعية وغيرها.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة.. المعكرونة سريعة التحضير تسبب السمنة
  • مغترب يمني ينقذ سعودي من الموت ويصبح مليونير خلال يومين
  • دراسة: الشخص يصبح أكثر ذكاءً في مرحلة الشيخوخة
  • التسامح في الإسلام.. ندوة لـ”خريجي الأزهر” بتشاد
  • صرخة طفل يمني تجبر شيخ سعودي على تغيير خطبة الجمعة
  • ثقافة الدقهلية تحتفل باليوم العالمي للتسامح وعيد الطفولة
  • 5 أبراج لا تعرف التسامح.. «أصاحبها لا ينسون ولا يتركون حقهم»
  • وزير التسامح يبحث و«كايسيد» ترسيخ حقوق الأطفال
  • تقرير أمريكي: فصيل سعودي يهاجم إسرائيل من الأراضي العراقية
  • دراسة.. النعاس الزائد أثناء النهار مؤشر على مرض خطير