هاني الناظر سينتصر على المرض الكاسر.. طبيب شهير يكشف آخر تطورات الحالة الصحية
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
كتب- إسلام لطفي:
أعلن الدكتور جمال شعبان، استشاري أمراض القلب وعميد معهد القلب الأسبق، آخر تطورات الحالة الصحيَّة للدكتور هاني الناظر، استشاري أمراض الجلدية ورئيس المركز القومي للبحوث سابقًا، الذي تعرَّض لوعكة صحية مؤخرًا.
وذكر "شعبان" في منشور له عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": عائد للتو من زيارة الدكتور هاني الناظر.
وكان قد كشف محمد هاني الناظر، ابن الدكتور هاني الناظر، آخر تطورات الحالة الصحية لوالده، بقوله إن الدكتور هاني الناظر كان يعاني من صداع متزايد منذ أسبوع.
وأضاف ابن الدكتور هاني الناظر: الدكاترة شخصوا أنه ممكن يكون فطر أو بكتيريا، وبعد إجراء عملية وأخذ عينة من المكان، تبين وجود خلايا سرطانية خبيثة منتشرة.
وتابع محمد هاني الناظر: بنعمل تحاليل وأشعة لمعرفة نوعها ومدى انتشارها لتحديد خطة العلاج الأنسب، هو صحيا تعبان جدًا وراقد في السرير في المستشفى، ومحتاج الدعاء بشدة.
اقرأ أيضًا
عمله الصحفي السبب.. مجدي الجلاد يكشف تفاصيل أوَّل لحظة تمرد و"عِنْد" في حياته "فيديو"
"وطن واحد".. أغنية جديدة لرصد المشروعات القومية
أول دولة في العالم.. تتويج مصر بجائزة دولية الاثنين المقبل
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني السرطان هاني الناظر جمال شعبان الدکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: الحروب تجعل الأطفال أكثر عرضة للصدمات والأمراض العضوية في المستقبل
قال الدكتور كريم درويش، استشاري الطب النفسي، إنّ البيئة قد تصنع تغيرات كيميائية وجسدية حقيقية سواء في الأطفال أو الكبار، كما أن التغيرات الجينية قد تحدث أيضا، موضحا أن ذلك يفسر أن الأطفال الذين يتعرضون للصدمات النفسية البشعة مثل الحروب يصبحون أكثر عرضة للأمراض النفسية والعضوية، كما يُصابون بتغير الحمض النووي والجيني.
جينات الفرد تتأثر بالعوامل الخارجية وتسبب أمراضوأضاف «درويش»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين آية الكفوري وحبيبة عمر، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الجينات داخل الفرد تتأثر بالعوامل الخارجية، بالتالي البيئة المحيطة بالفرد تؤثر عليه من خلال ظهور صفات شخصية أو مرضية نفسية جديدة لم تكن تظهر لولا الصدمات الخارجية، مشيرا إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا لصدمات وحروب في الطفولة تستمر لديهم المشكلات النفسية والجسدية حتى عند الكبر مثل أمراض السكر والقلب والضغط والاكتئاب والإدمان.
الأمراض تؤثر على عائلة المصاب وإنتاجيتهوتابع: «الأمراض النفسية والعضوية التي تصيب الأطفال وتستمر معهم تؤثر على إنتاجيته وعائلته، إذ إن عملية الإساءة في الطفولة هي عابرة للأجيال».