رئيس اتحاد الغرف السعودية يلتقي وزير التجارة الخارجية والاستثمار الكوبي
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
قال رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن الحويزي، إن القطاع الخاص يتطلّع لرفع حجم التبادل التجاري بين المملكة وكوبا، في ضوء الفرص والممكنات، معرباً عن تفاؤلهم بمستقبل واعد للتجارة والاستثمار بين البلدين في ظل الاهتمام والدعم الحكومي، مشيرا إلى أن مبادرات ومشاريع رؤية السعودية 2030، تفتح آفاق واعدة للشراكة الاستثمارية والتجارية، لافتاً الانتباه لأهمية صناعة قصص نجاح للمستثمرين السعوديين في كوبا لتكون حافزاً للآخرين.
جاء ذلك خلال لقائه بالرياض، اليوم، نائب رئيس الوزراء وزير التجارة الخارجية والاستثمار في جمهورية كوبا ريكاردو كابريساس، في إطار زيارته للمملكة على رأس وفد يضم عدد من المسؤولين الحكوميين.
من جانبه أكد وزير التجارة الخارجية الكوبي أن هناك قناعة وإرادة مشتركة لترقية العلاقات الاقتصادية بين المملكة وكوبا، مبيناً أهمية دور قطاع الأعمال السعودي والكوبي في دفع مسار التعاون الاقتصادي.
ونوه بما يقدمه قانون الاستثمار الكوبي من حوافز وحماية كبيرة للمستثمرين الأجانب، وكشف عن مباحثات مع المسؤولين السعوديين حول التعاون المصرفي والاتفاقيات التي تدعم الاستثمار بين البلدين.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين المملكة وكوبا، بلغ نحو 97 مليون ريال عام 2022، محققاً نموا قدره 190% مقارنة بعام 2021.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القطاع الخاص الغرف السعودية اتحاد الغرف الحويزي جمهورية كوبا
إقرأ أيضاً:
يجب إعادة ضبط زمن الخارجية وضبط المسؤولين فيها ليواكبوا الأحداث
وزارة الخارجية السودانية لا تصنع الرأي ولا تعبر عن الأحداث، بل تنتظر التايملاين ليتحدث ثم تعود بعد يوم كامل للحديث عما جرى. خارجية تعيش في زمن متأخر بيوم كامل عن التوقيت المعروف، فالذي عندنا اثنين عندهم يوم أحد، وما عندنا سبت عندهم جمعة.
يجب إعادة ضبط زمن الخارجية وضبط المسؤولين فيها ليواكبوا الأحداث التي نحن فيها أو استبدالهم بالكامل. أما وزير الإعلام الأعيسر فيبدو أنه يعيش ببدلته في بورتسودان وروحه موجودة في بار قرد الغلوتية بلندن كما قال الأستاذ حسين خوجلي.
هل تعلم أن الخارجية السودانية تحركت وأصدرت بيان !! ولكن متى ؟
بعدما قامت الميليشيا بإصدار بيان تنفي فيه صلتها بجريمة الصالحة، أي بعد يوم كامل من المجزرة.
هل هذه خارجية محترمة وموظفين مسؤولين !!
#السودان
حسبو البيلي