تحت شعار «نشعر بكم».. مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة ينظّم فعالية عن التوحد
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تحت شعار «نشعر بكم»، نظم مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة، اليوم، فعالية عن اضطراب التوحد، وذلك ضمن البرامج المجتمعية للمجمع، والتي تهدف للتوعية حول التوحد ومواكبة أحدث التطورات الطبية في هذا المجال.
وتضمّنت الفعالية على تقديم الاستشارات الطبية في اضطراب التوحد التي قدمها عدد من الاخصائيات النفسيات لتعريف الحضور بالخدمات الاجتماعية داخل المستشفى، وشرح لطرق الرعاية لهذه الفئة والخدمات المتطورة التي وفرتها المملكة للتعامل مع هذه الحالات ومختلف المجالات الطبية.
وأوضحت أخصائية التثقيف الإكلينيكي، الدكتورة فاطمة الصايغ أن الاهتمام المبكر بأطفال التوحد وفي الوقت المناسب، يسهم في تحسين الطرق العلاجية لهم، سواء العلاج السلوكي أو العلاج بالتخاطب والعلاج التربوي وكذلك العلاج الأسري، إضافة إلى دمجهم في المجتمع لبناء مجتمع صديق لهم، وتوعية وتثقيف أسرهم بطرق الاهتمام بهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجمع الملك عبدالله التوحد اضطراب التوحد
إقرأ أيضاً:
نورهان: دوري في عائلة الحاج متولي كان وش السعد عليّ
أعربت الفنانة نورهان شعيب عن سعادتها بالأدوار التي قدمتها والتي لا تزال محفورة في قلوب الجمهور، مشيرة إلى أن مسلسل عائلة الحاج متولي كان بمثابة انطلاقة قوية لها ووش السعد عليها.
وعند الحديث عن الفارق بين الدراما في عهد النجم الراحل نور الشريف والدراما الحالية، بدأت نورهان حديثها خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، بالدعاء له بالرحمة، مؤكدة أن الدراما شهدت تطورًا ملحوظًا على مستوى التقنيات والتكنولوجيا المستخدمة في الإنتاج، مثل التصوير، المونتاج، والإيقاع السريع، مما جعل الصناعة أكثر تطورًا من الناحية الفنية، لكنها في المقابل رأت أن هناك تراجعًا في بعض العناصر الأساسية، وأهمها الاهتمام بالقصة والمضمون.
وأوضحت أن الدراما في الماضي كانت تعتمد على "الحدوتة" القوية والحبكة الدرامية المتماسكة، وهو ما جعل أعمالًا مثل الحاج متولي وسوق العصر محفورة في ذاكرة المشاهدين رغم مرور السنوات. أما اليوم، ومع كثرة الأعمال الدرامية وتعدد المنصات التي تعرضها، أصبح من الصعب على الجمهور أن يحتفظ بالمسلسلات في ذاكرته كما كان يحدث من قبل.
وأكدت نورهان أن تراجع الاهتمام بالمحتوى الدرامي هو أحد العوامل الرئيسية في هذا التغيير، لكنها شددت على أن الموهبة الحقيقية لا تزال قادرة على فرض نفسها في كل زمن، فالجمهور هو دائمًا الحكم الحقيقي الذي يميز بين العمل الجيد والعادي.