euronews:
2025-02-17@00:30:45 GMT

شاهد: في روما.. مظاهرة شبابية حاشدة من أجل المناخ

تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT

شاهد: في روما.. مظاهرة شبابية حاشدة من أجل المناخ

المتظاهرون خرجوا ضمن ما أصبح يُعرف عالميًا بحركة "أيام الجمعة من أجل المناخ"، والتي يضرب فيها الطلاب والتلاميذ عن الذَّهاب إلى المدرسة، بل يخرجون إلى الشوارع لمطالبة الحكومات حماية المناخ

اعلان

خرج مئات التلاميذ والطلاب والناشطين إلى شوارع العاصمة الإيطالية روما الجمعة للمشاركة في مظاهرة من أجل المناخ والاحتجاج على ما وصفوه بـ "تقاعس الحكومة الإيطالية" في ما يتعلق بسياسة الحفاظ على البيئة.

المظاهرة كانت من تنظيم حرمة "أيام الجمعة من أجل المستقبل".

Sieh dir diesen Beitrag auf Instagram an

Ein Beitrag geteilt von Fridays For Future Italia (@fridaysforfutureitalia)

وقال مارزيو شيريكو، المتحدث باسم الحركة في إيطاليا: "تتحمل إيطاليا مسؤولية تاريخية مهمة، فهي من بين أقوى سبعة اقتصادات في العالم، لذلك نحن بحاجة إلى التحرك الآن".

اليونيسف: 43,1 مليون طفل نزحوا بسبب الكوارث المناخية خلال خمس سنوات وما خفي أعظم

ونظمت الحركة التي أسستها غريتا تونبيرغ، إضرابات واحتجاجات في أكثر من 35 مدينة إيطالية تحت شعار "المقاومة المناخية". وكان من بين المشاركين أيضًا بياتريس فيوري، الطالبة والناشطة المناخية التي قالت إنها تعتقد أن الحكومة الإيطالية لا تفعل ما يكفي من أجل العدالة المناخية وموضوعات أخرى مثل عدم المساواة الاجتماعية.

وأضافت: "لهذا السبب ننزل إلى الشوارع، وهذا ما نريد أن نطالب به حكومة ميلوني ...كفى! نريد التغيير ونريد أن يُسمع صوتنا. الآن".

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "السياحة تفتح العقول": يوم السياحة العالمي يحفز على اكتشاف ما لم يتم اكتشافه شاهد: السلطات الإسبانية تنقل حوالي 500 مهاجر إلى تينيريفي بعد وصولهم إلى جزر الكناري حروب وانقلابات وتوتر عالمي.. من يستحق نوبل للسلام هذا العام؟ احتجاجات جورجيا ميلوني غريتا تونبرغ روما مظاهرات أزمة المناخ اعلانالاكثر قراءة المرصد السوري: ارتفاع حصيلة الهجوم على الكلية العسكرية في سوريا الى أكثر من 112 قتيل شاهد: إعصار "كوينو" يضرب تايوان برياح "قياسية" "السياحة تفتح العقول": يوم السياحة العالمي يحفز على اكتشاف ما لم يتم اكتشافه حروب وانقلابات وتوتر عالمي.. من يستحق نوبل للسلام هذا العام؟ كيف أصبح انتشار بق الفراش قضية سياسية في فرنسا؟ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next شاهد: معلمون يرفضون التدريس في مدرسة باريسية بسبب انتشار بق الفراش.. وإجراءات وقائية في الجزائر يعرض الآن Next "مناورات احتيالية".. توجيه تهمة جديدة للرئيس الفرنسي السابق ساركوزي يعرض الآن Next "نتيجة مزلزلة": حزب العمال يفوز بانتخابات فرعية في اسكتلندا ويحلم بالوصول إلى داونينغ ستريت يعرض الآن Next أوربان يعتبر إصلاح نظام الهجرة الأوروبي "انتهاكاً باسم القانون" يعرض الآن Next الناشطة الإيرانية نرجس محمدي تفوز بجائزة نوبل للسلام لعام 2023

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الصحة فلسطين الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط قصف إسبانيا تغير المناخ حكم السجن منظمة الأمم المتحدة محاكمة كوارث طبيعية Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل الصحة فلسطين الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط قصف My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: احتجاجات جورجيا ميلوني روما مظاهرات أزمة المناخ إسرائيل الصحة فلسطين الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط قصف إسبانيا تغير المناخ حكم السجن منظمة الأمم المتحدة محاكمة كوارث طبيعية إسرائيل الصحة فلسطين الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط قصف یعرض الآن Next من أجل

إقرأ أيضاً:

أهالي البطين بصور يطالبون بحلول مستدامة لمواجهة تأثيرات الأنواء المناخية

الجهات المعنية:

ـ التقييم الميداني بؤكد بعد المنطقة عن مجرى السيول وعدم تعرضها لأضرار

قال أهالي حارة البطين بولاية صور إنهم يتاثرون بالحالات الجوية الماطرة، مطالبين بحلول مستدامة للحيلولة دون انقطاع الحركة المرورية وبقاء السكان في منازلهم أثناء الأنواء المناخية.

وتقع حارة البطين في بلاد صور وتبعد عن مركز المدينة كيلومترين تقريباً، وتعد الحارة مربعاً تابعاً لحارة الصباخ حيث لا يفصلهما سوى أمتار قليلة.

وقال محمد بن حمدون السلطي: حارة "البطين" تغمرها المياه نتيجة الأنواء المناخية بشكل دوري، وحدثت أول غرقة عام 1998 وتعرف بغرقة "عرفة" وبعدها تكررت الأنواء المناخية والتي كان أشدها خلال "إعصار جونو"، وفي سبتمبر من العام الماضي كذلك تعرضت الحارة للغرق، وهو أمر يحدث بشكل مستمر جراء هطول الأمطار وذلك لأسباب كثيرة، ومنها موقعها الجغرافي المنخفض، إذ تعتبر مهبطا لكثير من الشراج والأودية ومنها الوادي الذي يرجع من حارة "صباخ" نتيجة ارتفاع مستوى البحر، وتجبرنا الأودية والشراج على المكوث في منازلنا لعدة أيام تتجاوز أحياناً أسبوعا أو عشرة أيام حتى يتم فتح الطرق من جديد، وهذه المعاناة مستمرة ومتكررة كلما تأثرت المنطقة بالأنواء المناخية.

وأشار إلى أن سعادة علي بن محمد العبري، وكيل وزارة الثروة الزراعة والسمكية وموارد المياه لموارد المياه، زار حارة "البطين" والتقى بالأهالي قبل نحو 3 أو 4 سنوات، واطلع على الوضع .. مشيراً إلى أن حارة "البطين" لا يفصلها عن حارة "الصباخ" سوى طريق بعرض لا يتجاوز 10 أمتار، ورغم متابعتنا للموضوع مع مكتب والي صور والجهات المعنية، إلا أنه لم يصلنا رد حول مطالباتنا بشأن نقل أهالي الحارة إلى أخرى أكثر أماناً.

وقال السلطي: في سبتمبر المنصرم لم نستطع مغادرة بيوتنا لمدة 7 أيام حتى تم فتح الطريق من قبل الجهات المعنية، ونتمنى إيجاد حل مستدام للحد من تأثيرات السيول والأودية واستدامة الحركة المرورية منها وإليها .. مضيفا: عندما تنزل الشراج من الجبال المحاذية لحارة "البطين" تغرق الطرق بالمياه والطين، ولا وجود لتصريف المياه يحمي الحارة من هذه التأثيرات المناخية التي تؤدي إلى إغلاق الطرق وتوقف الحركة المرورية، ونظل ننتظر أياما لإعادة فتح الطرق، ومشروع الطريق الجديد لم يتضمن تصريف المياه، ونتمنى إيجاد مشروع مدروس لحماية الحارة من الأودية العائدة من حارة "الصباخ".

وقال راشد بن محمد الشعيبي: العديد من المسؤولين زاروا حارة "البطين" واطلعوا على تفاصيل ما نعانيه جراء الأنواء المناخية وما تسببه من انقطاع الحارة عن بقية المناطق، مع العلم أن الحارة تقع في منطقة منخفضة وتحيطها الجبال في بعض أجزائها، وقدم الأهالي خطابا إلى والي صور لمتابعة مطالبات القاطنين في حارة "البطين" مع الجهات المعنية، إلا أنه لم يصلنا رد حول ذلك.

وقال عبدالله بن سعيد بن سعود السلطي: إن حارة "البطين" تغرق بشكل سنوي، ومكتب محافظ جنوب الشرقية ووالي صور على علم بذلك، وقد خاطبنا الجهات المعنية بمطالبات الأهالي، ورغم تبعية البطين لحارة الصباخ وفقا لسندات الملكيات، إلا أنه لم تتم معالجة الإشكاليات التي تواجهها نتيجة الأنواء المناخية، وعملياً لم يبق من الحارة سوى خط من المنازل وذلك بعد أن وقعت أغلب المنازل بالحارة بمخطط ازدواجية مشروع طريق بدبد ـ صور وعمليا لا يمكن حماية الحارة من الفيضانات وخصوصا أن المنازل المتبقية محاصرة بين الوادي العائد من حارة الصباخ ومن الجبال المطوقة للحارة وفي كثير من الأحيان لا يجد أهل الحارة منفذا للنجاة بأنفسهم عند نزول الأمطار بكميات كبيرة سوى البقاء في منازلهم.

وقال مرهون بن مسلم النجيدي: في سبتمبر العام الماضي حاصرت المياه منازلنا ودخلت إلى بعض البيوت نتيجة غياب التصريف، ورغم تكرر الوضع، فإنه لا حلول للأسف يتم وضعها لتفادي غرق الحارة في كل مرة تهطل فيها الأمطار إضافة لعدم تمكننا وأسرنا من مغادرة المنازل نتيجة عدم وجود طريق آخر للنجاة بأنفسنا وأهلنا.

وأوضح أنه تم نقل القاطنين بحارتي الصباخ والجناه، في حين لم يتم إيجاد حلول كأقل تقدير لمعالجة الإشكاليات التي تواجهها حارة البطين رغم أنها تتعرض لنفس الأنواء المناخية، وكذلك لا توجد فيها سوى منازل قليلة جدا وعشوائية من الناحية التخطيطية وسيكون من الأفضل أن يتم نقل الأهالي منها وإعادة تخطيطها وخصوصا أن مشروع الطريق المزدوج الجديد بدبد ـ صور اقتطع أكثر من نصف الحارة ولم يتبق إلا خط محاذ للجبل وهو الأخطر نتيجة محاصرة هذه المنازل ما بين الشارع الجديد والجبل وينذر بغرقه مستقبلا، إن لم تتم معالجة الوضع وضمان وجود قنوات تصريف خلفية ومحاذية للمنازل بطرق تضمن عدم حدوث أية أضرار أثناء هطول الأمطار ونزول الأودية والشعاب على الحارة.

"الإسكان" ترد

حول هذا الموضوع تواصلت(عمان) مع وزارة الإسكان والتخطيط العمراني حيث أوضحت الوزارة الإجراءات التي تم اتخاذها لضمان سلامة السكان واستقرارهم بالتنسيق مع الجهات المعنية، وقالت إنه بناء على التقييم الفني والمراجعات الميدانية، وبعد تطبيق المعايير التقنية المعتمدة لتحدي المخاطر الناجمة عن التغيرات المناخية، تبين أن منطقة البطين لم تتعرض لأي تأثيرات مباشرة أو أضرار تذكر نتيجة هذه التغيرات، ويؤكد هذا التقييم حرص الوزارة على استخدام أحدث الأدوات التقنية لضمان سلامة السكان وبيئتهم المعيشية، أما فيما يتعلق بالمناطق الأخرى التي تأثرت جراء الأوضاع المناخية الأخيرة، فقد باشرت الوزارة بالتعاون مع الجهات ذات الصلة باتخاذ التدابير العاجلة لتعويض المتضررين من خلال توفير مساكن جديدة تتناسب مع احتياجاتهم بما يضمن استقرارهم المعيشي وتلبية كافة متطلباتهم الإسكانية.

وأكدت الوزارة أن هذا العمل يأتي في إطار التزامها المستمر بتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على أمن وسلامة المواطنين، على جانب تطبيق أفضل الممارسات في إدارة الأزمات المناخية لضمان توفير بيئة آمنة ومستقرة للجميع.

رد "الثروة الزراعية"

كما تواصلت جريدة (عمان) مع وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، وأكدت الوزارة أن منطقة "البطين" ببلاد صور تقع جغرافياً جنوب شرق منطقة صباخ، يفصل بينهما الطريق العام، وهذه المنطقة لم تشملها دراسة التأثير أثناء إنشاء سد الحماية من مخاطر الفيضانات بمدينة صور، لبعدها عن المجرى المائي، بينما التأثير اقتصر على منطقة الجناة فقط، ونظراً للأنواء المناخية وقوة المنخفضات المتلاحقة على سلطنة عمان بصفة عامة وإعصار شاهين، كان تكليف دراسة المناطق المتأثرة لوزارة الدفاع "الهندسة المساحية" ولكون منطقة الصباخ بالقرب من المجرى المائي "قناة السد" هي أكثر المناطق تأثراً مع قرية الجناة، كان القرار بتأثرهما، أما منطقة "البطين"، فهي بعيدة عن المجرى المائي لقناة الوادي وليست مرتبطة بسد الحماية، ولكون موقعها محاذيا للجبل، فتمر عليها بعض الشراج أثناء الهطول المطري، وهذه الجزئية يمكن معالجتها بتصريف هذه الأمطار بحيث لا تؤثر على المنازل.

مقالات مشابهة

  • مسيرات أمريكية حاشدة ترفض مخططات ترامب لتهجير الفلسطينيين (شاهد)
  • آداب بني سويف تستضيف اجتماع اللجنة المناخية المصرية
  • السوداني يعرض شراكات استراتيجية مع دول أوروبية في 20 قطاعاً اقتصادياً - عاجل
  • مظاهرات حاشدة في تونس والمغرب ضد خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين (شاهد)
  • بوادر حل لأزمة الطائرتين بين لبنان وإيران.. والجيش يفض مظاهرة لأنصار حزب الله (شاهد)
  • أهالي البطين بصور يطالبون بحلول مستدامة لمواجهة تأثيرات الأنواء المناخية
  • أنطونيو جوتيريش: يجب إصلاح المنظومة الدولية لتحقيق العدالة في مواجهة الكوارث المناخية
  • الأمين العام للأمم المتحدة: تخصيص صندوق لتعويض الدول المتضررة من الكوارث المناخية
  • أستاذ علوم سياسية يعرض إحصائية توثق رفض نصف دول العالم لتهجير الفلسطينيين «فيديو»
  • إطلالة شبابية.. نادية الجندي تحتفل بـ عيد الحب بجلسة تصوير جديدة