نورس يكشف لـبين قوسين: وصلت إلى هوية والدتي بعد 24 عاما - فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
"دخلت بيتي بعمر الست سنوات"، بهذه الكلمات، استذكر نورس، البالغ من العمر 24 عامًا، انضمامه إلى جمعية قرى الأطفال الأردنية - SOS، وهي جمعية وطنية غير ربحية تهدف إلى رعاية الأطفال الفاقدين وفاقدات السند الأسري، قادما من مؤسسة نور الحسين.
وقال نورس في حديثه لبرنامج "بين قوسين" في موسمه الخامس، الذي يُعرض على شاشة "رؤيا" في الساعة الثامنة والنصف مساء كل يوم جمعة، إنه تمكن من الوصول إلى هوية والدته البيولوجية من خلال تطبيق "سند"، مضيفًا أنه غير راغب في التعرف عليها، قائلاً: "أمي التي ربتني.
اقرأ أيضاً : عامر: لا أعلم أين والدي وبحثت عنهما منذ كان عمري 14 عاما - فيديو
وأشار إلى أنه تجاوز الضغوطات الاجتماعية والتجريح في بعض الأحيان، قائلاً: "المجتمع لا يمكن أن يرحم، يجلد الذات أحيانًا".
وأضاف نورس أنه يتقاضى راتبًا شهريًا قدره 150 دينارًا شهريًا من صندوق الأمان، مشيرًا إلى أنه ليس كافيًا لتغطية نفقاته اليومية.
وشدد الشاب نورس، وهو طالب على مقاعد الدراسة الجامعية، بتخصص تربية مهنية وسلامة عامة، برسالة وجهها لأخوته في مراكز الرعاية: "انجحوا.. إذا ما نجحوا مصيبة".
ومضات ماتزال تلاحق ذاكرته منذ طفولته، قبل انضمامه إلى عائلته في قرى الأطفال، لكنه لم يشأ البوح بها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: برامج رؤيا
إقرأ أيضاً:
مجدي يعقوب يكشف عن حياته الأسرية: فخور بأبنائي .. وأحاول تعويض ما فات
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أنه لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."